الســـدّ الجليدي
في التاسع عشر من أغسطس 2013 اكتشف اليابانيون تسرب كميات كبيرة (أكثر من 300 ألف لتر) من المياه الملوثة في محطة فوكوشيما دايتشي للطاقة النووية التي تعرضت لأضرار جسيمة بفعل الزلزال. وما زال تسرب المياه الجوفية مستمرا في المحطة، ولذا يتم في الوقت الراهن...
في التاسع عشر من أغسطس 2013 اكتشف اليابانيون تسرب كميات كبيرة (أكثر من 300 ألف لتر) من المياه الملوثة في محطة فوكوشيما دايتشي للطاقة النووية التي تعرضت لأضرار جسيمة بفعل الزلزال. وما زال تسرب المياه الجوفية مستمرا في المحطة، ولذا يتم في الوقت الراهن تقديم مقترح لتشييد سد جليدي تحت سطح الأرض من أجل وضع حد للتسرب. سيعمل هذا السد الثلجي من خلال ضخ سائل مُبرِد، حرارته ما بين 30 إلى 40 درجة مئوية تحت الصفر، عبر أنابيب تمتد إلى عمق 30 مترا تحت الأرض لتجميد أي مياه في التربة. تقوم تلك الأنابيب أيضا بتبريد جيوب الهواء الموجودة في التربة إلى درجة سيتجمد فيها أي تسرب مائي يحاول عبورها في المستقبل.
وسيساعد السد الجليدي على إبعاد المياه الجوفية النظيفة عن التسرب إلى المحطة، وعلى الحيلولة دون وصول الماء الحامل للجزيئات المشعة إلى المحيط. يقول المهندس إيد يارماك الذي صمم سدا جليديا لمحطة في ولاية تينيسي الأميركية: "سوف يتحرك الماء عبر التربة بمعدل 10 سنتيمترات في اليوم... إن هذا الجدار ليس حلا مثاليا ولكنه يبقى الحاجز الأوفر حظا للنجاح". -جونا ريزو
وسيساعد السد الجليدي على إبعاد المياه الجوفية النظيفة عن التسرب إلى المحطة، وعلى الحيلولة دون وصول الماء الحامل للجزيئات المشعة إلى المحيط. يقول المهندس إيد يارماك الذي صمم سدا جليديا لمحطة في ولاية تينيسي الأميركية: "سوف يتحرك الماء عبر التربة بمعدل 10 سنتيمترات في اليوم... إن هذا الجدار ليس حلا مثاليا ولكنه يبقى الحاجز الأوفر حظا للنجاح". -جونا ريزو
الســـدّ الجليدي
في التاسع عشر من أغسطس 2013 اكتشف اليابانيون تسرب كميات كبيرة (أكثر من 300 ألف لتر) من المياه الملوثة في محطة فوكوشيما دايتشي للطاقة النووية التي تعرضت لأضرار جسيمة بفعل الزلزال. وما زال تسرب المياه الجوفية مستمرا في المحطة، ولذا يتم في الوقت الراهن...
في التاسع عشر من أغسطس 2013 اكتشف اليابانيون تسرب كميات كبيرة (أكثر من 300 ألف لتر) من المياه الملوثة في محطة فوكوشيما دايتشي للطاقة النووية التي تعرضت لأضرار جسيمة بفعل الزلزال. وما زال تسرب المياه الجوفية مستمرا في المحطة، ولذا يتم في الوقت الراهن تقديم مقترح لتشييد سد جليدي تحت سطح الأرض من أجل وضع حد للتسرب. سيعمل هذا السد الثلجي من خلال ضخ سائل مُبرِد، حرارته ما بين 30 إلى 40 درجة مئوية تحت الصفر، عبر أنابيب تمتد إلى عمق 30 مترا تحت الأرض لتجميد أي مياه في التربة. تقوم تلك الأنابيب أيضا بتبريد جيوب الهواء الموجودة في التربة إلى درجة سيتجمد فيها أي تسرب مائي يحاول عبورها في المستقبل.
وسيساعد السد الجليدي على إبعاد المياه الجوفية النظيفة عن التسرب إلى المحطة، وعلى الحيلولة دون وصول الماء الحامل للجزيئات المشعة إلى المحيط. يقول المهندس إيد يارماك الذي صمم سدا جليديا لمحطة في ولاية تينيسي الأميركية: "سوف يتحرك الماء عبر التربة بمعدل 10 سنتيمترات في اليوم... إن هذا الجدار ليس حلا مثاليا ولكنه يبقى الحاجز الأوفر حظا للنجاح". -جونا ريزو
وسيساعد السد الجليدي على إبعاد المياه الجوفية النظيفة عن التسرب إلى المحطة، وعلى الحيلولة دون وصول الماء الحامل للجزيئات المشعة إلى المحيط. يقول المهندس إيد يارماك الذي صمم سدا جليديا لمحطة في ولاية تينيسي الأميركية: "سوف يتحرك الماء عبر التربة بمعدل 10 سنتيمترات في اليوم... إن هذا الجدار ليس حلا مثاليا ولكنه يبقى الحاجز الأوفر حظا للنجاح". -جونا ريزو