تفكيك السفن

على مدار السنة، ترسو مئات السفن العملاقة منتهية الصلاحية في ترسانات التخريد في بنغلادش، وتحديداً في منطقة شيتاغونغ، حيث تتولى جيوش مؤلَّفة من العمال غير المدربين -من بينهم أطفال يُحشرون في الأماكن الضيقة داخل السفن- تفكيكها يدوياً في ظروف شديدة الخطورة...
على مدار السنة، ترسو مئات السفن العملاقة منتهية الصلاحية في ترسانات التخريد في بنغلادش، وتحديداً في منطقة شيتاغونغ، حيث تتولى جيوش مؤلَّفة من العمال غير المدربين -من بينهم أطفال يُحشرون في الأماكن الضيقة داخل السفن- تفكيكها يدوياً في ظروف شديدة الخطورة والقذارة. وفي كل موسم من مواسم العمل، يُحصد عدد كبير من الأرواح في حوادث خلال نوبات العمل أو من جراء تداعيات التعامل والاحتكاك لفترات طويلة مع مواد مسرطنة وشديدة السمية استخدمت في تصنيع أبدان السفن.

تفكيك السفن

على مدار السنة، ترسو مئات السفن العملاقة منتهية الصلاحية في ترسانات التخريد في بنغلادش، وتحديداً في منطقة شيتاغونغ، حيث تتولى جيوش مؤلَّفة من العمال غير المدربين -من بينهم أطفال يُحشرون في الأماكن الضيقة داخل السفن- تفكيكها يدوياً في ظروف شديدة الخطورة...
على مدار السنة، ترسو مئات السفن العملاقة منتهية الصلاحية في ترسانات التخريد في بنغلادش، وتحديداً في منطقة شيتاغونغ، حيث تتولى جيوش مؤلَّفة من العمال غير المدربين -من بينهم أطفال يُحشرون في الأماكن الضيقة داخل السفن- تفكيكها يدوياً في ظروف شديدة الخطورة والقذارة. وفي كل موسم من مواسم العمل، يُحصد عدد كبير من الأرواح في حوادث خلال نوبات العمل أو من جراء تداعيات التعامل والاحتكاك لفترات طويلة مع مواد مسرطنة وشديدة السمية استخدمت في تصنيع أبدان السفن.