ما من نهر يضخ المتع الحسية والثقافية في عيون السائحين مثل نهر السين. فقد ألهم هذا الممر المائي الذي يشطر العاصمة الفرنسية باريس، عظماء الرسامين من أمثال أوغست رينوار و كلود مونيه، فخلداه في لوحات باتت اليوم معالم فنية من الروعة والجمال. تَنسَلُ مياه...

ما من نهر يضخ المتع الحسية والثقافية في عيون السائحين مثل نهر السين. فقد ألهم هذا الممر المائي الذي يشطر العاصمة الفرنسية باريس، عظماء الرسامين من أمثال أوغست رينوار و كلود مونيه، فخلداه في لوحات باتت اليوم معالم فنية من الروعة والجمال. تَنسَلُ مياه السين تحت عشرات من أجمل جسور العالم التي تربط بين ضفتين تشرئب فوقهما أهم معالم عاصمة النور: برج إيفل وكاتدرائية نوتردام وجامعة السوربون ومتحف اللوفر وساحة الكونكورد وسجن الباستيل ومتحف أورساي وقصر بوربون. باختصار، إنه نهر فرنسا الخالد.

ما من نهر يضخ المتع الحسية والثقافية في عيون السائحين مثل نهر السين. فقد ألهم هذا الممر المائي الذي يشطر العاصمة الفرنسية باريس، عظماء الرسامين من أمثال أوغست رينوار و كلود مونيه، فخلداه في لوحات باتت اليوم معالم فنية من الروعة والجمال. تَنسَلُ مياه...

ما من نهر يضخ المتع الحسية والثقافية في عيون السائحين مثل نهر السين. فقد ألهم هذا الممر المائي الذي يشطر العاصمة الفرنسية باريس، عظماء الرسامين من أمثال أوغست رينوار و كلود مونيه، فخلداه في لوحات باتت اليوم معالم فنية من الروعة والجمال. تَنسَلُ مياه السين تحت عشرات من أجمل جسور العالم التي تربط بين ضفتين تشرئب فوقهما أهم معالم عاصمة النور: برج إيفل وكاتدرائية نوتردام وجامعة السوربون ومتحف اللوفر وساحة الكونكورد وسجن الباستيل ومتحف أورساي وقصر بوربون. باختصار، إنه نهر فرنسا الخالد.