حماية مجموعات أسماك الراهب
- تُعدّ سمكة الراهب (Lophius americanus) من المفترسات الشرهة؛ والحال أنها أيضا من الأسماك ذوات الزعانف الأعلى قيمة تجارية في شمال شرقي الولايات المتحدة. وعلى الرغم من أهميتها تلك، إلا أن الباحثين لا يعرفون تفاصيل مهمة عنها؛ ومنها ما إذا كانت تعيش في...
- تُعدّ سمكة الراهب (Lophius americanus) من المفترسات الشرهة؛ والحال أنها أيضا من الأسماك ذوات الزعانف الأعلى قيمة تجارية في شمال شرقي الولايات المتحدة. وعلى الرغم من أهميتها تلك، إلا أن الباحثين لا يعرفون تفاصيل مهمة عنها؛ ومنها ما إذا كانت تعيش في مجموعات مستقلة أم غير ذلك.
ولمعرفة المزيد عن سمكة الراهب، قام علماء الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي الأميركية بإنشاء شبكة للمواطنين العلماء، أطلقوا عليها: "Monkfish Egg "Monkfish Egg Sighting Network" وتعني: (شبكةُ رصد السِتارة الحاملة لبيض سمكة الراهب). ذلك أن البالغة من هذه الأسماك (أسفل) تبقى متوارية ورابضة في قاع المحيط، لكن بيضها يطفو قريباً من سطح الماء، إذ يمكن أن يصل إلى أعداد تناهز المليون بيضة أو أكثر في المرة الواحدة، فيتجمع ويتشابك مع بعضه بعضاً في شكل ستارة رقيقة. ويتم تشجيع الأشخاص الذين يرون تلك الستائر من البيض -التي قد يبلغ طولها 12 متراً- لتسجيل حالات الرصد على الموقع الإلكتروني للشبكة المذكورة. في السياق ذاته، تقول الباحثة آن ريتشاردز: "إن الستارة قابلة للطفو، وهي محبوكة بشكل يتيـح للبيـض أن ينفصـل عنـها ويتفـرق عنـد بلوغـها السـطح". وتضيف ريتشاردز أن "اقتفاء أثر الستـائر سيسـاعدنا عـلى فهم كيفية تحرك أسماك الراهب خلال مراحل حياتها". -راشيل هارتيجان شيا
ولمعرفة المزيد عن سمكة الراهب، قام علماء الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي الأميركية بإنشاء شبكة للمواطنين العلماء، أطلقوا عليها: "Monkfish Egg "Monkfish Egg Sighting Network" وتعني: (شبكةُ رصد السِتارة الحاملة لبيض سمكة الراهب). ذلك أن البالغة من هذه الأسماك (أسفل) تبقى متوارية ورابضة في قاع المحيط، لكن بيضها يطفو قريباً من سطح الماء، إذ يمكن أن يصل إلى أعداد تناهز المليون بيضة أو أكثر في المرة الواحدة، فيتجمع ويتشابك مع بعضه بعضاً في شكل ستارة رقيقة. ويتم تشجيع الأشخاص الذين يرون تلك الستائر من البيض -التي قد يبلغ طولها 12 متراً- لتسجيل حالات الرصد على الموقع الإلكتروني للشبكة المذكورة. في السياق ذاته، تقول الباحثة آن ريتشاردز: "إن الستارة قابلة للطفو، وهي محبوكة بشكل يتيـح للبيـض أن ينفصـل عنـها ويتفـرق عنـد بلوغـها السـطح". وتضيف ريتشاردز أن "اقتفاء أثر الستـائر سيسـاعدنا عـلى فهم كيفية تحرك أسماك الراهب خلال مراحل حياتها". -راشيل هارتيجان شيا
حماية مجموعات أسماك الراهب
- تُعدّ سمكة الراهب (Lophius americanus) من المفترسات الشرهة؛ والحال أنها أيضا من الأسماك ذوات الزعانف الأعلى قيمة تجارية في شمال شرقي الولايات المتحدة. وعلى الرغم من أهميتها تلك، إلا أن الباحثين لا يعرفون تفاصيل مهمة عنها؛ ومنها ما إذا كانت تعيش في...
- تُعدّ سمكة الراهب (Lophius americanus) من المفترسات الشرهة؛ والحال أنها أيضا من الأسماك ذوات الزعانف الأعلى قيمة تجارية في شمال شرقي الولايات المتحدة. وعلى الرغم من أهميتها تلك، إلا أن الباحثين لا يعرفون تفاصيل مهمة عنها؛ ومنها ما إذا كانت تعيش في مجموعات مستقلة أم غير ذلك.
ولمعرفة المزيد عن سمكة الراهب، قام علماء الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي الأميركية بإنشاء شبكة للمواطنين العلماء، أطلقوا عليها: "Monkfish Egg "Monkfish Egg Sighting Network" وتعني: (شبكةُ رصد السِتارة الحاملة لبيض سمكة الراهب). ذلك أن البالغة من هذه الأسماك (أسفل) تبقى متوارية ورابضة في قاع المحيط، لكن بيضها يطفو قريباً من سطح الماء، إذ يمكن أن يصل إلى أعداد تناهز المليون بيضة أو أكثر في المرة الواحدة، فيتجمع ويتشابك مع بعضه بعضاً في شكل ستارة رقيقة. ويتم تشجيع الأشخاص الذين يرون تلك الستائر من البيض -التي قد يبلغ طولها 12 متراً- لتسجيل حالات الرصد على الموقع الإلكتروني للشبكة المذكورة. في السياق ذاته، تقول الباحثة آن ريتشاردز: "إن الستارة قابلة للطفو، وهي محبوكة بشكل يتيـح للبيـض أن ينفصـل عنـها ويتفـرق عنـد بلوغـها السـطح". وتضيف ريتشاردز أن "اقتفاء أثر الستـائر سيسـاعدنا عـلى فهم كيفية تحرك أسماك الراهب خلال مراحل حياتها". -راشيل هارتيجان شيا
ولمعرفة المزيد عن سمكة الراهب، قام علماء الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي الأميركية بإنشاء شبكة للمواطنين العلماء، أطلقوا عليها: "Monkfish Egg "Monkfish Egg Sighting Network" وتعني: (شبكةُ رصد السِتارة الحاملة لبيض سمكة الراهب). ذلك أن البالغة من هذه الأسماك (أسفل) تبقى متوارية ورابضة في قاع المحيط، لكن بيضها يطفو قريباً من سطح الماء، إذ يمكن أن يصل إلى أعداد تناهز المليون بيضة أو أكثر في المرة الواحدة، فيتجمع ويتشابك مع بعضه بعضاً في شكل ستارة رقيقة. ويتم تشجيع الأشخاص الذين يرون تلك الستائر من البيض -التي قد يبلغ طولها 12 متراً- لتسجيل حالات الرصد على الموقع الإلكتروني للشبكة المذكورة. في السياق ذاته، تقول الباحثة آن ريتشاردز: "إن الستارة قابلة للطفو، وهي محبوكة بشكل يتيـح للبيـض أن ينفصـل عنـها ويتفـرق عنـد بلوغـها السـطح". وتضيف ريتشاردز أن "اقتفاء أثر الستـائر سيسـاعدنا عـلى فهم كيفية تحرك أسماك الراهب خلال مراحل حياتها". -راشيل هارتيجان شيا