بُشرى لفاقد الشعر

بُشرى لفاقد الشعر فقد يرى النورَ قريباً علاجٌ جديد أكثر نجاعة للصلع، إذ اكتشف باحثون من جامعتَي دورهام وكولومبيا أن الخلايا المأخوذة من تجويفات الشعر البشري تمكنت من إنتاج شعر جديد في نسيج مُتبرَّع به؛ لكن ذلك لم يتمّ إلا عند زرع الخلايا في وسطٍ كروي...
بُشرى لفاقد الشعر فقد يرى النورَ قريباً علاجٌ جديد أكثر نجاعة للصلع، إذ اكتشف باحثون من جامعتَي دورهام وكولومبيا أن الخلايا المأخوذة من تجويفات الشعر البشري تمكنت من إنتاج شعر جديد في نسيج مُتبرَّع به؛ لكن ذلك لم يتمّ إلا عند زرع الخلايا في وسطٍ كروي الشكل وليس داخل وعاء "بتري" المسطح التقليدي. بعد أن أسهمت الجاذبية في تجمّع خلايا الشعر البشري بعضها ببعض، نُقلت الخلايا لتُزرع في الطبقتين الداخلية والخارجية لجلد بشري مزروع في فئران مختبر. وفي خمسة من أصل سبعة فئران، كان الشعر الذي نما بعد بضعة أسابيع أملساً ورفيعاً مثل "زغب الخوخ" على حد تعبير أنجيلا كريستيانو، قائدة فريق البحث والمتخصصة في علم الوراثة.
يمكن لهذه الطريقة أن تفيد بصفة خاصة الأشخاص الذين ليس لديهم رقعٌ كافية من الشعر الكثيف لإجراء عملية زراعة الشعر العادية. وتوضح كريستيانو أنها ستحاول في الخطوة المقبلة إنتاج شعر أكثر غزارة وذو لون أفضل، ومن ثم تنزعه لترى ما إذا كان سينمو من جديد؛ وإذا تحقق ذلك "فإن هذا العلاج سيكون قد أثبت نجاعته بكل تأكيد" كما تقول العالمة ذاتها. - إيف كونانت

بُشرى لفاقد الشعر

بُشرى لفاقد الشعر فقد يرى النورَ قريباً علاجٌ جديد أكثر نجاعة للصلع، إذ اكتشف باحثون من جامعتَي دورهام وكولومبيا أن الخلايا المأخوذة من تجويفات الشعر البشري تمكنت من إنتاج شعر جديد في نسيج مُتبرَّع به؛ لكن ذلك لم يتمّ إلا عند زرع الخلايا في وسطٍ كروي...
بُشرى لفاقد الشعر فقد يرى النورَ قريباً علاجٌ جديد أكثر نجاعة للصلع، إذ اكتشف باحثون من جامعتَي دورهام وكولومبيا أن الخلايا المأخوذة من تجويفات الشعر البشري تمكنت من إنتاج شعر جديد في نسيج مُتبرَّع به؛ لكن ذلك لم يتمّ إلا عند زرع الخلايا في وسطٍ كروي الشكل وليس داخل وعاء "بتري" المسطح التقليدي. بعد أن أسهمت الجاذبية في تجمّع خلايا الشعر البشري بعضها ببعض، نُقلت الخلايا لتُزرع في الطبقتين الداخلية والخارجية لجلد بشري مزروع في فئران مختبر. وفي خمسة من أصل سبعة فئران، كان الشعر الذي نما بعد بضعة أسابيع أملساً ورفيعاً مثل "زغب الخوخ" على حد تعبير أنجيلا كريستيانو، قائدة فريق البحث والمتخصصة في علم الوراثة.
يمكن لهذه الطريقة أن تفيد بصفة خاصة الأشخاص الذين ليس لديهم رقعٌ كافية من الشعر الكثيف لإجراء عملية زراعة الشعر العادية. وتوضح كريستيانو أنها ستحاول في الخطوة المقبلة إنتاج شعر أكثر غزارة وذو لون أفضل، ومن ثم تنزعه لترى ما إذا كان سينمو من جديد؛ وإذا تحقق ذلك "فإن هذا العلاج سيكون قد أثبت نجاعته بكل تأكيد" كما تقول العالمة ذاتها. - إيف كونانت