عـذراوات المـايـا
ذلك أن العذراوات قبل نحو 500 عام قبل الميلاد كنّ يرافقن ملوك المايا إلى العالم السفلي.غير أنها كانت تؤدي أدوار أخرى: إذ عُثر على أربع تماثيل منها واقفةً في الجهات الأربع، والتي تشكل أركان الكون في معتقدات المايا. ووُجدت اثنتان جهتي الشرق والغرب في ما...
ذلك أن العذراوات قبل نحو 500 عام قبل الميلاد كنّ يرافقن ملوك المايا إلى العالم السفلي.
غير أنها كانت تؤدي أدوار أخرى: إذ عُثر على أربع تماثيل منها واقفةً في الجهات الأربع، والتي تشكل أركان الكون في معتقدات المايا. ووُجدت اثنتان جهتي الشرق والغرب في ما يُرجَّح أنه رمزٌ للشمس في دورتها اليومية من الشروق إلى الغروب. ولعل رمز الانبعاث المستمر هذا يشير إلى محصول الذرة الذي كان يُنتج سنويا إذ كان طعاماً رئيسياً لشعب المايا؛ وفي ذلك تكريم وتجسيد لدور الملك الأسطوري بصفته إله الذرة. -إيه. آر. ويليامز
غير أنها كانت تؤدي أدوار أخرى: إذ عُثر على أربع تماثيل منها واقفةً في الجهات الأربع، والتي تشكل أركان الكون في معتقدات المايا. ووُجدت اثنتان جهتي الشرق والغرب في ما يُرجَّح أنه رمزٌ للشمس في دورتها اليومية من الشروق إلى الغروب. ولعل رمز الانبعاث المستمر هذا يشير إلى محصول الذرة الذي كان يُنتج سنويا إذ كان طعاماً رئيسياً لشعب المايا؛ وفي ذلك تكريم وتجسيد لدور الملك الأسطوري بصفته إله الذرة. -إيه. آر. ويليامز
عـذراوات المـايـا
ذلك أن العذراوات قبل نحو 500 عام قبل الميلاد كنّ يرافقن ملوك المايا إلى العالم السفلي.غير أنها كانت تؤدي أدوار أخرى: إذ عُثر على أربع تماثيل منها واقفةً في الجهات الأربع، والتي تشكل أركان الكون في معتقدات المايا. ووُجدت اثنتان جهتي الشرق والغرب في ما...
ذلك أن العذراوات قبل نحو 500 عام قبل الميلاد كنّ يرافقن ملوك المايا إلى العالم السفلي.
غير أنها كانت تؤدي أدوار أخرى: إذ عُثر على أربع تماثيل منها واقفةً في الجهات الأربع، والتي تشكل أركان الكون في معتقدات المايا. ووُجدت اثنتان جهتي الشرق والغرب في ما يُرجَّح أنه رمزٌ للشمس في دورتها اليومية من الشروق إلى الغروب. ولعل رمز الانبعاث المستمر هذا يشير إلى محصول الذرة الذي كان يُنتج سنويا إذ كان طعاماً رئيسياً لشعب المايا؛ وفي ذلك تكريم وتجسيد لدور الملك الأسطوري بصفته إله الذرة. -إيه. آر. ويليامز
غير أنها كانت تؤدي أدوار أخرى: إذ عُثر على أربع تماثيل منها واقفةً في الجهات الأربع، والتي تشكل أركان الكون في معتقدات المايا. ووُجدت اثنتان جهتي الشرق والغرب في ما يُرجَّح أنه رمزٌ للشمس في دورتها اليومية من الشروق إلى الغروب. ولعل رمز الانبعاث المستمر هذا يشير إلى محصول الذرة الذي كان يُنتج سنويا إذ كان طعاماً رئيسياً لشعب المايا؛ وفي ذلك تكريم وتجسيد لدور الملك الأسطوري بصفته إله الذرة. -إيه. آر. ويليامز