السمع والطاعة.. للـــروبــوت
السمع والطاعة.. للـــروبــوت"أيها السائقون، أفسحوا الطريق للراجلين".. هكذا دوى صوت عميق متردد الصدى (باللغة الفرنسية) في شارع لومومبا المزدحم بمدينة كنشاسا. ثم توقفت السيارات ليعبر الراجلون بأمان. يا له من مشهد عجيب! إنه شرطي المرور في المستقبل: روبوتٌ...
السمع والطاعة.. للـــروبــوت
"أيها السائقون، أفسحوا الطريق للراجلين".. هكذا دوى صوت عميق متردد الصدى (باللغة الفرنسية) في شارع لومومبا المزدحم بمدينة كنشاسا. ثم توقفت السيارات ليعبر الراجلون بأمان. يا له من مشهد عجيب! إنه شرطي المرور في المستقبل: روبوتٌ من الألومنيوم طوله متران ونصف ويحمل كاميرتين في عينيه ويطلق من قبضتي يديه إشارتي الضوء الأخضر والأحمر. وقد بدأ استخدامه ليعيد الهدوء إلى كنشاسا بتخليصها من الاختناق المروري والتهرب من دفع المخالفات.
وقد أثلج نجاح الروبوت صدر تيريز إيزاي كيرونغوزي مؤسسةُ شركة "تكنولوجيا المرأة" التي صممت الروبوت وصنعته بكلفة 15 ألف دولار. وتستخدم المدينة حتى الآن روبوتين من هذا النوع، لكن كيرونغوزي تيقّنت من وجود 600 تقاطع مروري سيء، ولذا فهي تتوقع بيع المزيد من روبوتاتها.
ويقول بعض النقّاد إن الروبوت عاجز عن اعتقال المخالفين؛ هذا صحيح.. لكنه لا يقبل منهم الرشاوى كذلك. -توم أونيل
"أيها السائقون، أفسحوا الطريق للراجلين".. هكذا دوى صوت عميق متردد الصدى (باللغة الفرنسية) في شارع لومومبا المزدحم بمدينة كنشاسا. ثم توقفت السيارات ليعبر الراجلون بأمان. يا له من مشهد عجيب! إنه شرطي المرور في المستقبل: روبوتٌ من الألومنيوم طوله متران ونصف ويحمل كاميرتين في عينيه ويطلق من قبضتي يديه إشارتي الضوء الأخضر والأحمر. وقد بدأ استخدامه ليعيد الهدوء إلى كنشاسا بتخليصها من الاختناق المروري والتهرب من دفع المخالفات.
وقد أثلج نجاح الروبوت صدر تيريز إيزاي كيرونغوزي مؤسسةُ شركة "تكنولوجيا المرأة" التي صممت الروبوت وصنعته بكلفة 15 ألف دولار. وتستخدم المدينة حتى الآن روبوتين من هذا النوع، لكن كيرونغوزي تيقّنت من وجود 600 تقاطع مروري سيء، ولذا فهي تتوقع بيع المزيد من روبوتاتها.
ويقول بعض النقّاد إن الروبوت عاجز عن اعتقال المخالفين؛ هذا صحيح.. لكنه لا يقبل منهم الرشاوى كذلك. -توم أونيل
السمع والطاعة.. للـــروبــوت
- الصورة: باسكال مايتر
السمع والطاعة.. للـــروبــوت"أيها السائقون، أفسحوا الطريق للراجلين".. هكذا دوى صوت عميق متردد الصدى (باللغة الفرنسية) في شارع لومومبا المزدحم بمدينة كنشاسا. ثم توقفت السيارات ليعبر الراجلون بأمان. يا له من مشهد عجيب! إنه شرطي المرور في المستقبل: روبوتٌ...
السمع والطاعة.. للـــروبــوت
"أيها السائقون، أفسحوا الطريق للراجلين".. هكذا دوى صوت عميق متردد الصدى (باللغة الفرنسية) في شارع لومومبا المزدحم بمدينة كنشاسا. ثم توقفت السيارات ليعبر الراجلون بأمان. يا له من مشهد عجيب! إنه شرطي المرور في المستقبل: روبوتٌ من الألومنيوم طوله متران ونصف ويحمل كاميرتين في عينيه ويطلق من قبضتي يديه إشارتي الضوء الأخضر والأحمر. وقد بدأ استخدامه ليعيد الهدوء إلى كنشاسا بتخليصها من الاختناق المروري والتهرب من دفع المخالفات.
وقد أثلج نجاح الروبوت صدر تيريز إيزاي كيرونغوزي مؤسسةُ شركة "تكنولوجيا المرأة" التي صممت الروبوت وصنعته بكلفة 15 ألف دولار. وتستخدم المدينة حتى الآن روبوتين من هذا النوع، لكن كيرونغوزي تيقّنت من وجود 600 تقاطع مروري سيء، ولذا فهي تتوقع بيع المزيد من روبوتاتها.
ويقول بعض النقّاد إن الروبوت عاجز عن اعتقال المخالفين؛ هذا صحيح.. لكنه لا يقبل منهم الرشاوى كذلك. -توم أونيل
"أيها السائقون، أفسحوا الطريق للراجلين".. هكذا دوى صوت عميق متردد الصدى (باللغة الفرنسية) في شارع لومومبا المزدحم بمدينة كنشاسا. ثم توقفت السيارات ليعبر الراجلون بأمان. يا له من مشهد عجيب! إنه شرطي المرور في المستقبل: روبوتٌ من الألومنيوم طوله متران ونصف ويحمل كاميرتين في عينيه ويطلق من قبضتي يديه إشارتي الضوء الأخضر والأحمر. وقد بدأ استخدامه ليعيد الهدوء إلى كنشاسا بتخليصها من الاختناق المروري والتهرب من دفع المخالفات.
وقد أثلج نجاح الروبوت صدر تيريز إيزاي كيرونغوزي مؤسسةُ شركة "تكنولوجيا المرأة" التي صممت الروبوت وصنعته بكلفة 15 ألف دولار. وتستخدم المدينة حتى الآن روبوتين من هذا النوع، لكن كيرونغوزي تيقّنت من وجود 600 تقاطع مروري سيء، ولذا فهي تتوقع بيع المزيد من روبوتاتها.
ويقول بعض النقّاد إن الروبوت عاجز عن اعتقال المخالفين؛ هذا صحيح.. لكنه لا يقبل منهم الرشاوى كذلك. -توم أونيل