في أقصى جنوب تشيلي
في أقصى جنوب تشيلي تقع واحدة من أجمل بقاع الأرض: باتاغونيا، المنطقة التي حَبتها الطبيعة بالأنهار الجليدية والسهول الممتدة وأرخبيلات الجزر والأنهار البكر والبراكين والثلوج التي تكلل جبال الإنديز الشاهقة على مدار السنة.ورغم كل هذه النِعَم تبقى باتاغونيا...
في أقصى جنوب تشيلي تقع واحدة من أجمل بقاع الأرض: باتاغونيا، المنطقة التي حَبتها الطبيعة بالأنهار الجليدية والسهول الممتدة وأرخبيلات الجزر والأنهار البكر والبراكين والثلوج التي تكلل جبال الإنديز الشاهقة على مدار السنة.
ورغم كل هذه النِعَم تبقى باتاغونيا أرضاً غير مأهولة باستثناء قرى صيد نائية وعدد قليل من مزارع الأغنام والماشية المنعزلة التي يعيش سكانها من رعاة البقر أو "باغواليروس" منذ قرون على ما تجود به المراعي والغابات من حيوانات برية، أبرزها الثيران والخيول وقطعان حيوان غواناكو الشبيهة باللاما، حيث يقومون باصطيادها حسب تقاليد أجدادهم مستخدمين الكلاب والحبال والفخاخ البدائية.
ورغم كل هذه النِعَم تبقى باتاغونيا أرضاً غير مأهولة باستثناء قرى صيد نائية وعدد قليل من مزارع الأغنام والماشية المنعزلة التي يعيش سكانها من رعاة البقر أو "باغواليروس" منذ قرون على ما تجود به المراعي والغابات من حيوانات برية، أبرزها الثيران والخيول وقطعان حيوان غواناكو الشبيهة باللاما، حيث يقومون باصطيادها حسب تقاليد أجدادهم مستخدمين الكلاب والحبال والفخاخ البدائية.
في أقصى جنوب تشيلي
في أقصى جنوب تشيلي تقع واحدة من أجمل بقاع الأرض: باتاغونيا، المنطقة التي حَبتها الطبيعة بالأنهار الجليدية والسهول الممتدة وأرخبيلات الجزر والأنهار البكر والبراكين والثلوج التي تكلل جبال الإنديز الشاهقة على مدار السنة.ورغم كل هذه النِعَم تبقى باتاغونيا...
في أقصى جنوب تشيلي تقع واحدة من أجمل بقاع الأرض: باتاغونيا، المنطقة التي حَبتها الطبيعة بالأنهار الجليدية والسهول الممتدة وأرخبيلات الجزر والأنهار البكر والبراكين والثلوج التي تكلل جبال الإنديز الشاهقة على مدار السنة.
ورغم كل هذه النِعَم تبقى باتاغونيا أرضاً غير مأهولة باستثناء قرى صيد نائية وعدد قليل من مزارع الأغنام والماشية المنعزلة التي يعيش سكانها من رعاة البقر أو "باغواليروس" منذ قرون على ما تجود به المراعي والغابات من حيوانات برية، أبرزها الثيران والخيول وقطعان حيوان غواناكو الشبيهة باللاما، حيث يقومون باصطيادها حسب تقاليد أجدادهم مستخدمين الكلاب والحبال والفخاخ البدائية.
ورغم كل هذه النِعَم تبقى باتاغونيا أرضاً غير مأهولة باستثناء قرى صيد نائية وعدد قليل من مزارع الأغنام والماشية المنعزلة التي يعيش سكانها من رعاة البقر أو "باغواليروس" منذ قرون على ما تجود به المراعي والغابات من حيوانات برية، أبرزها الثيران والخيول وقطعان حيوان غواناكو الشبيهة باللاما، حيث يقومون باصطيادها حسب تقاليد أجدادهم مستخدمين الكلاب والحبال والفخاخ البدائية.