مدينة لاغوس النيجيرية
تعد مدينة لاغوس النيجيرية أكبر حواضر إفريقيا جنوبي الصحراء الكبرى، وإحدى أكثر مدن القارة السمراء اكتظاظاً بالسكان بتعدادهم البالغ حوالى 21 مليون نسمة والذين يتسببون في ازدحام لا متناه كل يوم خلال ساعات النهار... والليل.ووسط فوضى الأسواق بأكشاكها...
تعد مدينة لاغوس النيجيرية أكبر حواضر إفريقيا جنوبي الصحراء الكبرى، وإحدى أكثر مدن القارة السمراء اكتظاظاً بالسكان بتعدادهم البالغ حوالى 21 مليون نسمة والذين يتسببون في ازدحام لا متناه كل يوم خلال ساعات النهار... والليل.
ووسط فوضى الأسواق بأكشاكها الصغيرة، حيث تنتشر أقفاص الدجاج والخضراوات والفواكه، تكابد الطبقة الوسطى النيجيرية العناء للابتعاد عن حزام الفقر والبؤس؛ فحولت منازلها إلى دكاكين صغيرة وصالونات تجميل بل وحتى شركات تمويل، تتنافس في ما بينها وبين الباعة الجائلين على اقتناص الزبائن، لتتحول السوق بذلك إلى خليط من الفوضى الممزوجة بالواجهات الزاهية وصراخ التجار وأكوام القذارة.
ووسط فوضى الأسواق بأكشاكها الصغيرة، حيث تنتشر أقفاص الدجاج والخضراوات والفواكه، تكابد الطبقة الوسطى النيجيرية العناء للابتعاد عن حزام الفقر والبؤس؛ فحولت منازلها إلى دكاكين صغيرة وصالونات تجميل بل وحتى شركات تمويل، تتنافس في ما بينها وبين الباعة الجائلين على اقتناص الزبائن، لتتحول السوق بذلك إلى خليط من الفوضى الممزوجة بالواجهات الزاهية وصراخ التجار وأكوام القذارة.
مدينة لاغوس النيجيرية
تعد مدينة لاغوس النيجيرية أكبر حواضر إفريقيا جنوبي الصحراء الكبرى، وإحدى أكثر مدن القارة السمراء اكتظاظاً بالسكان بتعدادهم البالغ حوالى 21 مليون نسمة والذين يتسببون في ازدحام لا متناه كل يوم خلال ساعات النهار... والليل.ووسط فوضى الأسواق بأكشاكها...
تعد مدينة لاغوس النيجيرية أكبر حواضر إفريقيا جنوبي الصحراء الكبرى، وإحدى أكثر مدن القارة السمراء اكتظاظاً بالسكان بتعدادهم البالغ حوالى 21 مليون نسمة والذين يتسببون في ازدحام لا متناه كل يوم خلال ساعات النهار... والليل.
ووسط فوضى الأسواق بأكشاكها الصغيرة، حيث تنتشر أقفاص الدجاج والخضراوات والفواكه، تكابد الطبقة الوسطى النيجيرية العناء للابتعاد عن حزام الفقر والبؤس؛ فحولت منازلها إلى دكاكين صغيرة وصالونات تجميل بل وحتى شركات تمويل، تتنافس في ما بينها وبين الباعة الجائلين على اقتناص الزبائن، لتتحول السوق بذلك إلى خليط من الفوضى الممزوجة بالواجهات الزاهية وصراخ التجار وأكوام القذارة.
ووسط فوضى الأسواق بأكشاكها الصغيرة، حيث تنتشر أقفاص الدجاج والخضراوات والفواكه، تكابد الطبقة الوسطى النيجيرية العناء للابتعاد عن حزام الفقر والبؤس؛ فحولت منازلها إلى دكاكين صغيرة وصالونات تجميل بل وحتى شركات تمويل، تتنافس في ما بينها وبين الباعة الجائلين على اقتناص الزبائن، لتتحول السوق بذلك إلى خليط من الفوضى الممزوجة بالواجهات الزاهية وصراخ التجار وأكوام القذارة.