أول تفريخ صنــاعـي للبطريق
أَحْرزَ هذا الصنف الحبيس من فراخ بطريق ماجلان (واسمه العلمي:Spheniscus magellanicus) ريادةً في عالم البطاريق؛ فهو أول نوع من هذه الطيور يُفرخ بالتلقيح الصناعي. وقد تطلب تحقيق هذا النجاح أكثر من عشر سنوات إذ اكتسب الباحثون معرفة دقيقة بعلم أحياء التناسل...
أَحْرزَ هذا الصنف الحبيس من فراخ بطريق ماجلان (واسمه العلمي:Spheniscus magellanicus) ريادةً في عالم البطاريق؛ فهو أول نوع من هذه الطيور يُفرخ بالتلقيح الصناعي. وقد تطلب تحقيق هذا النجاح أكثر من عشر سنوات إذ اكتسب الباحثون معرفة دقيقة بعلم أحياء التناسل لدى بطريق ماجلان. وتقول جاستين أوبريان، المديرة العلمية لبرامج التناسل التابعة لحديقة «سي وورلد»، إن هذا النوع -المُصّنف مع الكائنات القريبة من خطر الانقراض- كان موضوعاً مثالياً لتجارب التلقيح الصناعي. ويعود سبب ذلك إلى يُسر التعامل معه، وتشابه تكوينه إلى حد التطابق مع الأنواع المصنفة بكونها في خطر انقراض متوسط، مثل بطريق غالاباغوس والبطريق الإفريقي.
ولمّا نجحت التجربة مع بطاريق ماجلان، يأمل الباحثون في أن تُستخدم الطريقة ذاتها في المستقبل لتفريخ أنواع البطاريق الأخرى. وتقول أوبريان إن الهدف الأسمى هو استخدام هذه الطريقة للحفاظ على أعداد البطاريق الحبيسة والمتنوعة من الناحية الوراثية، أو حتى تكثير سواد الأنواع المستنزفة الأعداد في البرية. -جين لي
ولمّا نجحت التجربة مع بطاريق ماجلان، يأمل الباحثون في أن تُستخدم الطريقة ذاتها في المستقبل لتفريخ أنواع البطاريق الأخرى. وتقول أوبريان إن الهدف الأسمى هو استخدام هذه الطريقة للحفاظ على أعداد البطاريق الحبيسة والمتنوعة من الناحية الوراثية، أو حتى تكثير سواد الأنواع المستنزفة الأعداد في البرية. -جين لي
أول تفريخ صنــاعـي للبطريق
أَحْرزَ هذا الصنف الحبيس من فراخ بطريق ماجلان (واسمه العلمي:Spheniscus magellanicus) ريادةً في عالم البطاريق؛ فهو أول نوع من هذه الطيور يُفرخ بالتلقيح الصناعي. وقد تطلب تحقيق هذا النجاح أكثر من عشر سنوات إذ اكتسب الباحثون معرفة دقيقة بعلم أحياء التناسل...
أَحْرزَ هذا الصنف الحبيس من فراخ بطريق ماجلان (واسمه العلمي:Spheniscus magellanicus) ريادةً في عالم البطاريق؛ فهو أول نوع من هذه الطيور يُفرخ بالتلقيح الصناعي. وقد تطلب تحقيق هذا النجاح أكثر من عشر سنوات إذ اكتسب الباحثون معرفة دقيقة بعلم أحياء التناسل لدى بطريق ماجلان. وتقول جاستين أوبريان، المديرة العلمية لبرامج التناسل التابعة لحديقة «سي وورلد»، إن هذا النوع -المُصّنف مع الكائنات القريبة من خطر الانقراض- كان موضوعاً مثالياً لتجارب التلقيح الصناعي. ويعود سبب ذلك إلى يُسر التعامل معه، وتشابه تكوينه إلى حد التطابق مع الأنواع المصنفة بكونها في خطر انقراض متوسط، مثل بطريق غالاباغوس والبطريق الإفريقي.
ولمّا نجحت التجربة مع بطاريق ماجلان، يأمل الباحثون في أن تُستخدم الطريقة ذاتها في المستقبل لتفريخ أنواع البطاريق الأخرى. وتقول أوبريان إن الهدف الأسمى هو استخدام هذه الطريقة للحفاظ على أعداد البطاريق الحبيسة والمتنوعة من الناحية الوراثية، أو حتى تكثير سواد الأنواع المستنزفة الأعداد في البرية. -جين لي
ولمّا نجحت التجربة مع بطاريق ماجلان، يأمل الباحثون في أن تُستخدم الطريقة ذاتها في المستقبل لتفريخ أنواع البطاريق الأخرى. وتقول أوبريان إن الهدف الأسمى هو استخدام هذه الطريقة للحفاظ على أعداد البطاريق الحبيسة والمتنوعة من الناحية الوراثية، أو حتى تكثير سواد الأنواع المستنزفة الأعداد في البرية. -جين لي