زمن الربية
من الريبة قبل نحو أربعة قرون، طاردت تهمة "الهرطقة" العالم الكبير كوبرنيكوس، بسبب إعلانه أن الأرض تدور حول الشمس.وعلى الرغم من التطور العلمي والحضاري الذي حققه البشر اليوم، إلا أن أطروحات العلم وبحوثه واكتشافاته لا تزال تواجه بنفس الرفض والتشكيك.برأيك،...
من الريبة قبل نحو أربعة قرون، طاردت تهمة "الهرطقة" العالم الكبير كوبرنيكوس، بسبب إعلانه أن الأرض تدور حول الشمس.
وعلى الرغم من التطور العلمي والحضاري الذي حققه البشر اليوم، إلا أن أطروحات العلم وبحوثه واكتشافاته لا تزال تواجه بنفس الرفض والتشكيك.
برأيك، لماذا يشكك البعض بحقيقة الإنجازات العلمية؟ ولماذا تواجه كل أنواع المعارف العلمية بالجدالات العقيمة المنظمة؟
وعلى الرغم من التطور العلمي والحضاري الذي حققه البشر اليوم، إلا أن أطروحات العلم وبحوثه واكتشافاته لا تزال تواجه بنفس الرفض والتشكيك.
برأيك، لماذا يشكك البعض بحقيقة الإنجازات العلمية؟ ولماذا تواجه كل أنواع المعارف العلمية بالجدالات العقيمة المنظمة؟
زمن الربية
من الريبة قبل نحو أربعة قرون، طاردت تهمة "الهرطقة" العالم الكبير كوبرنيكوس، بسبب إعلانه أن الأرض تدور حول الشمس.وعلى الرغم من التطور العلمي والحضاري الذي حققه البشر اليوم، إلا أن أطروحات العلم وبحوثه واكتشافاته لا تزال تواجه بنفس الرفض والتشكيك.برأيك،...
من الريبة قبل نحو أربعة قرون، طاردت تهمة "الهرطقة" العالم الكبير كوبرنيكوس، بسبب إعلانه أن الأرض تدور حول الشمس.
وعلى الرغم من التطور العلمي والحضاري الذي حققه البشر اليوم، إلا أن أطروحات العلم وبحوثه واكتشافاته لا تزال تواجه بنفس الرفض والتشكيك.
برأيك، لماذا يشكك البعض بحقيقة الإنجازات العلمية؟ ولماذا تواجه كل أنواع المعارف العلمية بالجدالات العقيمة المنظمة؟
وعلى الرغم من التطور العلمي والحضاري الذي حققه البشر اليوم، إلا أن أطروحات العلم وبحوثه واكتشافاته لا تزال تواجه بنفس الرفض والتشكيك.
برأيك، لماذا يشكك البعض بحقيقة الإنجازات العلمية؟ ولماذا تواجه كل أنواع المعارف العلمية بالجدالات العقيمة المنظمة؟