منـاخ متغيّـر.. طيـورٌ قليـلة

تقتات ملايين الطيور من المناطق الرطبة عندما تهاجر عبر الطريق المعروفة بطريق الطيور المهاجرة عبر المحيط الهادي. وقد تقلص عدد المناطق الرطبة التي كانت متوفرة في السابق بكاليفورنيا، جراء استخدامها من قبل المزارعين في زراعاتهم، أو جفّت بفعل موجة الجفاف...
يُهدِّدُ تغير المناخ بعضَ الطيور الأكثر استئثاراً بحب الناس في أميركا الشمالية. فمن الممكن حسب تقرير صدر مؤخراً عن "جمعية أودوبون" أن تتسبب درجات الحرارة المتغيرة بتقلص كبير لمواطِن عشرة أنواع من الطيور التي ترمز لولايات أميركية في أفق عام 2080.وبما أن...
يُهدِّدُ تغير المناخ بعضَ الطيور الأكثر استئثاراً بحب الناس في أميركا الشمالية. فمن الممكن حسب تقرير صدر مؤخراً عن "جمعية أودوبون" أن تتسبب درجات الحرارة المتغيرة بتقلص كبير لمواطِن عشرة أنواع من الطيور التي ترمز لولايات أميركية في أفق عام 2080.
وبما أن أسراب الطيور تعد مؤشرات على صحة النظام البيئي وسلامته، فيتعين تتبع أعدادها لتحديد المواضع التي تحتاج إلى جهود أكبر من أجل المحافظة على البيئة. ويساعد مراقبو الطيور في هذا المسعى من خلال تحميل ما يقرب من ثمانية ملايين مشاهدة للطيور على موقع (ebird)، وهو قاعدة بيانات على شبكة الإنترنت تحوي نحو 250 مليون تسجيل. وتعليقاً على ذلك، يقول مارك رينولدز من منظمة (Nature Conservancy) إن حشد المصادر هو إحدى الوسائل المستخدمة في إنقاذ مواطن الطيور المتلاشية.  -كيلسي نواكوفسكي

منـاخ متغيّـر.. طيـورٌ قليـلة

تقتات ملايين الطيور من المناطق الرطبة عندما تهاجر عبر الطريق المعروفة بطريق الطيور المهاجرة عبر المحيط الهادي. وقد تقلص عدد المناطق الرطبة التي كانت متوفرة في السابق بكاليفورنيا، جراء استخدامها من قبل المزارعين في زراعاتهم، أو جفّت بفعل موجة الجفاف...
يُهدِّدُ تغير المناخ بعضَ الطيور الأكثر استئثاراً بحب الناس في أميركا الشمالية. فمن الممكن حسب تقرير صدر مؤخراً عن "جمعية أودوبون" أن تتسبب درجات الحرارة المتغيرة بتقلص كبير لمواطِن عشرة أنواع من الطيور التي ترمز لولايات أميركية في أفق عام 2080.وبما أن...
يُهدِّدُ تغير المناخ بعضَ الطيور الأكثر استئثاراً بحب الناس في أميركا الشمالية. فمن الممكن حسب تقرير صدر مؤخراً عن "جمعية أودوبون" أن تتسبب درجات الحرارة المتغيرة بتقلص كبير لمواطِن عشرة أنواع من الطيور التي ترمز لولايات أميركية في أفق عام 2080.
وبما أن أسراب الطيور تعد مؤشرات على صحة النظام البيئي وسلامته، فيتعين تتبع أعدادها لتحديد المواضع التي تحتاج إلى جهود أكبر من أجل المحافظة على البيئة. ويساعد مراقبو الطيور في هذا المسعى من خلال تحميل ما يقرب من ثمانية ملايين مشاهدة للطيور على موقع (ebird)، وهو قاعدة بيانات على شبكة الإنترنت تحوي نحو 250 مليون تسجيل. وتعليقاً على ذلك، يقول مارك رينولدز من منظمة (Nature Conservancy) إن حشد المصادر هو إحدى الوسائل المستخدمة في إنقاذ مواطن الطيور المتلاشية.  -كيلسي نواكوفسكي