تـأريــخ فـني جـديد
عدسة: فرانسوا غوهير (الجدارية)من المحتمل أن رسوماً سريالية لأشخاص بالحجم الطبيعي (الصورة) قد رُسمت في زمن أبْكر بآلاف السنين ممّا قدّره الخبراء. إذ تمكن الباحثون من تقليص تقديرهم الزمني لتاريخ إنجاز هذه اللوحة على جدار من الصخر الرملي في منطقة "هورسشو...
عدسة: فرانسوا غوهير (الجدارية)
من المحتمل أن رسوماً سريالية لأشخاص بالحجم الطبيعي (الصورة) قد رُسمت في زمن أبْكر بآلاف السنين ممّا قدّره الخبراء. إذ تمكن الباحثون من تقليص تقديرهم الزمني لتاريخ إنجاز هذه اللوحة على جدار من الصخر الرملي في منطقة "هورسشو كانيون" بولاية يوتاه، وذلك باستخدام تقنيات جديدة لقياس المدة التي ظلت تلك الصخور فيها معرضة لأشعة الشمس. وإليكم تسلسل الأحداث كما أعاد تصوره الباحثون: قبل ألفي سنة، سقط لوح صخري من جرفه؛ ثم استخدمه الفنانون لوحةً جديدة للرسم. وقبل نحو 900 سنة، سقط لوح آخر على اللوح القديم فشوه معالم بعض الأشكال المرسومة.
ويظن ستيفن سيمس، عالم الآثار في جامعة يوتاه الحكومية المشارك في هذا البحث، أن الرسوم ربما أُنجزت خلال فترة لا تتجاوز بضع مئات من السنين بعد السقوط الصخري الأول، حينما حدثت تحولات رئيسة بانتقال مزارعي الذرة المتحدرين من الجنوب لاستيطان منطقة تسكنها مجتمعات تعيش على الصيد والتقاط الثمار.
وحسب تصور سيمس، فلقد "قدِم أولئك المزارعون بأعداد كبيرة؛ واستولوا على الأرض واصطادوا كل الحيوانات البرية؛ فأضحت مجتمعات الصيد والالتقاط تعيش على الهامش". ويستطرد سيمس قائلا: "في وجود تلك الظروف، لعلّ ذلك الفن قد شكّل إحدى العادات القديمة التي تمسكوا بها لبسط نفوذهم". - إيه. آر. ويليامز
من المحتمل أن رسوماً سريالية لأشخاص بالحجم الطبيعي (الصورة) قد رُسمت في زمن أبْكر بآلاف السنين ممّا قدّره الخبراء. إذ تمكن الباحثون من تقليص تقديرهم الزمني لتاريخ إنجاز هذه اللوحة على جدار من الصخر الرملي في منطقة "هورسشو كانيون" بولاية يوتاه، وذلك باستخدام تقنيات جديدة لقياس المدة التي ظلت تلك الصخور فيها معرضة لأشعة الشمس. وإليكم تسلسل الأحداث كما أعاد تصوره الباحثون: قبل ألفي سنة، سقط لوح صخري من جرفه؛ ثم استخدمه الفنانون لوحةً جديدة للرسم. وقبل نحو 900 سنة، سقط لوح آخر على اللوح القديم فشوه معالم بعض الأشكال المرسومة.
ويظن ستيفن سيمس، عالم الآثار في جامعة يوتاه الحكومية المشارك في هذا البحث، أن الرسوم ربما أُنجزت خلال فترة لا تتجاوز بضع مئات من السنين بعد السقوط الصخري الأول، حينما حدثت تحولات رئيسة بانتقال مزارعي الذرة المتحدرين من الجنوب لاستيطان منطقة تسكنها مجتمعات تعيش على الصيد والتقاط الثمار.
وحسب تصور سيمس، فلقد "قدِم أولئك المزارعون بأعداد كبيرة؛ واستولوا على الأرض واصطادوا كل الحيوانات البرية؛ فأضحت مجتمعات الصيد والالتقاط تعيش على الهامش". ويستطرد سيمس قائلا: "في وجود تلك الظروف، لعلّ ذلك الفن قد شكّل إحدى العادات القديمة التي تمسكوا بها لبسط نفوذهم". - إيه. آر. ويليامز
تـأريــخ فـني جـديد
عدسة: فرانسوا غوهير (الجدارية)من المحتمل أن رسوماً سريالية لأشخاص بالحجم الطبيعي (الصورة) قد رُسمت في زمن أبْكر بآلاف السنين ممّا قدّره الخبراء. إذ تمكن الباحثون من تقليص تقديرهم الزمني لتاريخ إنجاز هذه اللوحة على جدار من الصخر الرملي في منطقة "هورسشو...
عدسة: فرانسوا غوهير (الجدارية)
من المحتمل أن رسوماً سريالية لأشخاص بالحجم الطبيعي (الصورة) قد رُسمت في زمن أبْكر بآلاف السنين ممّا قدّره الخبراء. إذ تمكن الباحثون من تقليص تقديرهم الزمني لتاريخ إنجاز هذه اللوحة على جدار من الصخر الرملي في منطقة "هورسشو كانيون" بولاية يوتاه، وذلك باستخدام تقنيات جديدة لقياس المدة التي ظلت تلك الصخور فيها معرضة لأشعة الشمس. وإليكم تسلسل الأحداث كما أعاد تصوره الباحثون: قبل ألفي سنة، سقط لوح صخري من جرفه؛ ثم استخدمه الفنانون لوحةً جديدة للرسم. وقبل نحو 900 سنة، سقط لوح آخر على اللوح القديم فشوه معالم بعض الأشكال المرسومة.
ويظن ستيفن سيمس، عالم الآثار في جامعة يوتاه الحكومية المشارك في هذا البحث، أن الرسوم ربما أُنجزت خلال فترة لا تتجاوز بضع مئات من السنين بعد السقوط الصخري الأول، حينما حدثت تحولات رئيسة بانتقال مزارعي الذرة المتحدرين من الجنوب لاستيطان منطقة تسكنها مجتمعات تعيش على الصيد والتقاط الثمار.
وحسب تصور سيمس، فلقد "قدِم أولئك المزارعون بأعداد كبيرة؛ واستولوا على الأرض واصطادوا كل الحيوانات البرية؛ فأضحت مجتمعات الصيد والالتقاط تعيش على الهامش". ويستطرد سيمس قائلا: "في وجود تلك الظروف، لعلّ ذلك الفن قد شكّل إحدى العادات القديمة التي تمسكوا بها لبسط نفوذهم". - إيه. آر. ويليامز
من المحتمل أن رسوماً سريالية لأشخاص بالحجم الطبيعي (الصورة) قد رُسمت في زمن أبْكر بآلاف السنين ممّا قدّره الخبراء. إذ تمكن الباحثون من تقليص تقديرهم الزمني لتاريخ إنجاز هذه اللوحة على جدار من الصخر الرملي في منطقة "هورسشو كانيون" بولاية يوتاه، وذلك باستخدام تقنيات جديدة لقياس المدة التي ظلت تلك الصخور فيها معرضة لأشعة الشمس. وإليكم تسلسل الأحداث كما أعاد تصوره الباحثون: قبل ألفي سنة، سقط لوح صخري من جرفه؛ ثم استخدمه الفنانون لوحةً جديدة للرسم. وقبل نحو 900 سنة، سقط لوح آخر على اللوح القديم فشوه معالم بعض الأشكال المرسومة.
ويظن ستيفن سيمس، عالم الآثار في جامعة يوتاه الحكومية المشارك في هذا البحث، أن الرسوم ربما أُنجزت خلال فترة لا تتجاوز بضع مئات من السنين بعد السقوط الصخري الأول، حينما حدثت تحولات رئيسة بانتقال مزارعي الذرة المتحدرين من الجنوب لاستيطان منطقة تسكنها مجتمعات تعيش على الصيد والتقاط الثمار.
وحسب تصور سيمس، فلقد "قدِم أولئك المزارعون بأعداد كبيرة؛ واستولوا على الأرض واصطادوا كل الحيوانات البرية؛ فأضحت مجتمعات الصيد والالتقاط تعيش على الهامش". ويستطرد سيمس قائلا: "في وجود تلك الظروف، لعلّ ذلك الفن قد شكّل إحدى العادات القديمة التي تمسكوا بها لبسط نفوذهم". - إيه. آر. ويليامز