بوذيو نيبال
يمارس بوذيو نيبال منذ قرون عديدة، تقليداً دينياً يرتكز على تأليه طفلة صغيرة -يطلقون عليها اسم "كومـاري"- يـتم اختيارها من بين العديد من بنات جنسها لاعتقادهم أنها تجسد آلهتهم "كالي" التي تحميهم من الشرور.يتم انتقاء الطفلة المقدسة تبعاً لبعض "العلامات"...
يمارس بوذيو نيبال منذ قرون عديدة، تقليداً دينياً يرتكز على تأليه طفلة صغيرة -يطلقون عليها اسم "كومـاري"- يـتم اختيارها من بين العديد من بنات جنسها لاعتقادهم أنها تجسد آلهتهم "كالي" التي تحميهم من الشرور.
يتم انتقاء الطفلة المقدسة تبعاً لبعض "العلامات" الجسدية، مثل لون عينيها وشكل أسنانها وملمس بشرتها وعذوبة صوتها. وعقب انتقائها تتغير حياة "كوماري" برمتها؛ إذ تُجبر على هجر منزل والديها والعيش في المعابد، فلا تخرج منها إلا محمولة فوق عرشها المذهب لمباركة الحشود خلال الاحتفالات والمناسبات الدينية.
لكن هذه الفتاة الصغيرة تفقد "ألوهيتها" بمجرد وصولها سن البلوغ، إذ تُنزع عنها صفة القداسة، وتعود إلى أسرتها ومدرستها وحياتها الطبيعية بعد سنوات من التأليه.
يتم انتقاء الطفلة المقدسة تبعاً لبعض "العلامات" الجسدية، مثل لون عينيها وشكل أسنانها وملمس بشرتها وعذوبة صوتها. وعقب انتقائها تتغير حياة "كوماري" برمتها؛ إذ تُجبر على هجر منزل والديها والعيش في المعابد، فلا تخرج منها إلا محمولة فوق عرشها المذهب لمباركة الحشود خلال الاحتفالات والمناسبات الدينية.
لكن هذه الفتاة الصغيرة تفقد "ألوهيتها" بمجرد وصولها سن البلوغ، إذ تُنزع عنها صفة القداسة، وتعود إلى أسرتها ومدرستها وحياتها الطبيعية بعد سنوات من التأليه.
بوذيو نيبال
يمارس بوذيو نيبال منذ قرون عديدة، تقليداً دينياً يرتكز على تأليه طفلة صغيرة -يطلقون عليها اسم "كومـاري"- يـتم اختيارها من بين العديد من بنات جنسها لاعتقادهم أنها تجسد آلهتهم "كالي" التي تحميهم من الشرور.يتم انتقاء الطفلة المقدسة تبعاً لبعض "العلامات"...
يمارس بوذيو نيبال منذ قرون عديدة، تقليداً دينياً يرتكز على تأليه طفلة صغيرة -يطلقون عليها اسم "كومـاري"- يـتم اختيارها من بين العديد من بنات جنسها لاعتقادهم أنها تجسد آلهتهم "كالي" التي تحميهم من الشرور.
يتم انتقاء الطفلة المقدسة تبعاً لبعض "العلامات" الجسدية، مثل لون عينيها وشكل أسنانها وملمس بشرتها وعذوبة صوتها. وعقب انتقائها تتغير حياة "كوماري" برمتها؛ إذ تُجبر على هجر منزل والديها والعيش في المعابد، فلا تخرج منها إلا محمولة فوق عرشها المذهب لمباركة الحشود خلال الاحتفالات والمناسبات الدينية.
لكن هذه الفتاة الصغيرة تفقد "ألوهيتها" بمجرد وصولها سن البلوغ، إذ تُنزع عنها صفة القداسة، وتعود إلى أسرتها ومدرستها وحياتها الطبيعية بعد سنوات من التأليه.
يتم انتقاء الطفلة المقدسة تبعاً لبعض "العلامات" الجسدية، مثل لون عينيها وشكل أسنانها وملمس بشرتها وعذوبة صوتها. وعقب انتقائها تتغير حياة "كوماري" برمتها؛ إذ تُجبر على هجر منزل والديها والعيش في المعابد، فلا تخرج منها إلا محمولة فوق عرشها المذهب لمباركة الحشود خلال الاحتفالات والمناسبات الدينية.
لكن هذه الفتاة الصغيرة تفقد "ألوهيتها" بمجرد وصولها سن البلوغ، إذ تُنزع عنها صفة القداسة، وتعود إلى أسرتها ومدرستها وحياتها الطبيعية بعد سنوات من التأليه.