الدلافين الأسيرة
منذ سنوات عديدة وجماعات الرفق بالحيوان تنادي بإطلاق سراح الدلافين الأسيرة، التي غالباً ما تستغلها حدائق الحيوان لجذب الزائرين، وتحديداً الأطفال منهم. وتقول هذه الجماعات إن المكان الطبيعي لهذه الثدييات هو البحار، وأن الاحتفاظ بها داخل أحواض محدودة...
منذ سنوات عديدة وجماعات الرفق بالحيوان تنادي بإطلاق سراح الدلافين الأسيرة، التي غالباً ما تستغلها حدائق الحيوان لجذب الزائرين، وتحديداً الأطفال منهم. وتقول هذه الجماعات إن المكان الطبيعي لهذه الثدييات هو البحار، وأن الاحتفاظ بها داخل أحواض محدودة المساحة عمل "غير إنساني"؛ ذلك أنها -كما هو الحال عند البشر- بحاجة إلى بناء علاقات اجتماعية مع بني جنسها.
لكن ثمة عقبات تعترض إطلاق الدلافين في بيئاتها الطبيعية، أهمها عدم قدرة هذه المخلوقات البحرية على التكيف مع محيطها الجديد وعدم إدراكها المخاطر الداهمة في عالم البحار.
لكن ثمة عقبات تعترض إطلاق الدلافين في بيئاتها الطبيعية، أهمها عدم قدرة هذه المخلوقات البحرية على التكيف مع محيطها الجديد وعدم إدراكها المخاطر الداهمة في عالم البحار.
الدلافين الأسيرة
منذ سنوات عديدة وجماعات الرفق بالحيوان تنادي بإطلاق سراح الدلافين الأسيرة، التي غالباً ما تستغلها حدائق الحيوان لجذب الزائرين، وتحديداً الأطفال منهم. وتقول هذه الجماعات إن المكان الطبيعي لهذه الثدييات هو البحار، وأن الاحتفاظ بها داخل أحواض محدودة...
منذ سنوات عديدة وجماعات الرفق بالحيوان تنادي بإطلاق سراح الدلافين الأسيرة، التي غالباً ما تستغلها حدائق الحيوان لجذب الزائرين، وتحديداً الأطفال منهم. وتقول هذه الجماعات إن المكان الطبيعي لهذه الثدييات هو البحار، وأن الاحتفاظ بها داخل أحواض محدودة المساحة عمل "غير إنساني"؛ ذلك أنها -كما هو الحال عند البشر- بحاجة إلى بناء علاقات اجتماعية مع بني جنسها.
لكن ثمة عقبات تعترض إطلاق الدلافين في بيئاتها الطبيعية، أهمها عدم قدرة هذه المخلوقات البحرية على التكيف مع محيطها الجديد وعدم إدراكها المخاطر الداهمة في عالم البحار.
لكن ثمة عقبات تعترض إطلاق الدلافين في بيئاتها الطبيعية، أهمها عدم قدرة هذه المخلوقات البحرية على التكيف مع محيطها الجديد وعدم إدراكها المخاطر الداهمة في عالم البحار.