عالمنا الرقمي يتوسع تحت الماء

عرفت خطوط الاتصال الفائقة السرعة والعابرة للقارات تقدماً هائلاً منذ أن مُدَّ أول خط نحاسي للتلغراف عبر قاع الأطلسي في عام 1858 لنقل بضع كلمات في الدقيقة. إذ يجري منذ عشر سنوات تثبيت خط "هيبرنيا إكسبريس" (Hibernia Express)، بوصفه أول خط اتصال رقمي من...
عرفت خطوط الاتصال الفائقة السرعة والعابرة للقارات تقدماً هائلاً منذ أن مُدَّ أول خط نحاسي للتلغراف عبر قاع الأطلسي في عام 1858 لنقل بضع كلمات في الدقيقة. إذ يجري منذ عشر سنوات تثبيت خط "هيبرنيا إكسبريس" (Hibernia Express)، بوصفه أول خط اتصال رقمي من الألياف البصرية الحديثة يعبر الأطلسي. وسيتيح الخط عند افتتاحه في الأشهر القليلة المقبلة نقل بيانات يعادل حجمها بيانات 125 سنة من محتوى مجلة ناشيونال جيوغرافيك العالمية، بسرعة تبلغ 30 ميللي ثانية (كل1 ميللي ثانية يعادل جزء من الألف من الثانية).

عالمنا الرقمي يتوسع تحت الماء

عرفت خطوط الاتصال الفائقة السرعة والعابرة للقارات تقدماً هائلاً منذ أن مُدَّ أول خط نحاسي للتلغراف عبر قاع الأطلسي في عام 1858 لنقل بضع كلمات في الدقيقة. إذ يجري منذ عشر سنوات تثبيت خط "هيبرنيا إكسبريس" (Hibernia Express)، بوصفه أول خط اتصال رقمي من...
عرفت خطوط الاتصال الفائقة السرعة والعابرة للقارات تقدماً هائلاً منذ أن مُدَّ أول خط نحاسي للتلغراف عبر قاع الأطلسي في عام 1858 لنقل بضع كلمات في الدقيقة. إذ يجري منذ عشر سنوات تثبيت خط "هيبرنيا إكسبريس" (Hibernia Express)، بوصفه أول خط اتصال رقمي من الألياف البصرية الحديثة يعبر الأطلسي. وسيتيح الخط عند افتتاحه في الأشهر القليلة المقبلة نقل بيانات يعادل حجمها بيانات 125 سنة من محتوى مجلة ناشيونال جيوغرافيك العالمية، بسرعة تبلغ 30 ميللي ثانية (كل1 ميللي ثانية يعادل جزء من الألف من الثانية).