السـويـد
تُـعـد السـويـد موطنا لآخر المناطق البرية في القارة الأوروبية، وتحديداً منطقة لابونيا المتاخمة للحدود مع النرويج، والتي تم تصنيفها منطقة تراث عالمي نظراً لروعة التضاريس الجغرافية التي حبتها بها الطبيعة. تضم لابونيا في جنباتها أربع محميات طبيعية...
تُـعـد السـويـد موطنا لآخر المناطق البرية في القارة الأوروبية، وتحديداً منطقة لابونيا المتاخمة للحدود مع النرويج، والتي تم تصنيفها منطقة تراث عالمي نظراً لروعة التضاريس الجغرافية التي حبتها بها الطبيعة. تضم لابونيا في جنباتها أربع محميات طبيعية بمساحاتها الهائلة المشتملة على الآف البحيرات وعشرات القمم الجبلية التي تقع جميعها شمالي الدائرة القطبية. لكن جهود الحماية الحكومية لا تقتصر في لابونيا على حماية الحياة البرية، بل تمتد أيضاً لتشمل شعب "سامي" الذي يمارس الرعي معتمداً على قطعان الرنّة، والذي لا يزال متمسكاً بتقاليده البدوية الأصيلة.
السـويـد
تُـعـد السـويـد موطنا لآخر المناطق البرية في القارة الأوروبية، وتحديداً منطقة لابونيا المتاخمة للحدود مع النرويج، والتي تم تصنيفها منطقة تراث عالمي نظراً لروعة التضاريس الجغرافية التي حبتها بها الطبيعة. تضم لابونيا في جنباتها أربع محميات طبيعية...
تُـعـد السـويـد موطنا لآخر المناطق البرية في القارة الأوروبية، وتحديداً منطقة لابونيا المتاخمة للحدود مع النرويج، والتي تم تصنيفها منطقة تراث عالمي نظراً لروعة التضاريس الجغرافية التي حبتها بها الطبيعة. تضم لابونيا في جنباتها أربع محميات طبيعية بمساحاتها الهائلة المشتملة على الآف البحيرات وعشرات القمم الجبلية التي تقع جميعها شمالي الدائرة القطبية. لكن جهود الحماية الحكومية لا تقتصر في لابونيا على حماية الحياة البرية، بل تمتد أيضاً لتشمل شعب "سامي" الذي يمارس الرعي معتمداً على قطعان الرنّة، والذي لا يزال متمسكاً بتقاليده البدوية الأصيلة.