الصواعق الرعديــة إلى ازدياد
سلطت دراسةٌ حديثةٌ قادها ديفيد رومبس، عالم المناخ في جامعة "كاليفورنيا-بركلي"، الضوءَ من جديد على ظاهرة الصواعق المصاحبة للعواصف الرعدية. فقد تمكن العلماء من خلال بحثهم في سلوك السحاب، من ابتكار نموذج يمكِّنهم من توقُّعِ حدوث الصواعق بدقة أكبر من أي...
سلطت دراسةٌ حديثةٌ قادها ديفيد رومبس، عالم المناخ في جامعة "كاليفورنيا-بركلي"، الضوءَ من جديد على ظاهرة الصواعق المصاحبة للعواصف الرعدية. فقد تمكن العلماء من خلال بحثهم في سلوك السحاب، من ابتكار نموذج يمكِّنهم من توقُّعِ حدوث الصواعق بدقة أكبر من أي نظام آخر. وقد استخدموا هذا النموذج لمعرفة وتيرة حدوث الصواعق البرقية التي تضرب الأرض، والتي تشعل حرائق الغابات، ما يؤدي إلى مزيد من انبعاثات غازات الدفيئة.
يحتاج تكوُّن ومضات البرق المصاحبة للعواصف الرعدية إلى عوامل تشمل الماء السائل والجليد، بالإضافة إلى سرعة ارتفاع كتل الرياح الساخنة في الغلاف الجوي. ويُوضح رومبس أنه بالإمكان تحديد عدد مرات حدوث الصواعق، من خلال اعتماد معادلة حسابية تأخذ هذه العوامل في الحسبان. وتتمثل المعادلة في حاصل ضرب مستوى غزارة الأمطار في نسبة الطاقة الكامنة المنتقلة بالحمل الحراري، أو في سرعة ارتفاع كتل الرياح الساخنة. واستنادا إلى البيانات المناخية لعام 2011، تطابقت نتائج المعادلة الحسابية هذه بنحو 77 بالمئة مع عدد الصواعق الفعلية. أما النموذج التقليدي فقد بلغت دقته 39 بالمئة فقط.
يحتاج تكوُّن ومضات البرق المصاحبة للعواصف الرعدية إلى عوامل تشمل الماء السائل والجليد، بالإضافة إلى سرعة ارتفاع كتل الرياح الساخنة في الغلاف الجوي. ويُوضح رومبس أنه بالإمكان تحديد عدد مرات حدوث الصواعق، من خلال اعتماد معادلة حسابية تأخذ هذه العوامل في الحسبان. وتتمثل المعادلة في حاصل ضرب مستوى غزارة الأمطار في نسبة الطاقة الكامنة المنتقلة بالحمل الحراري، أو في سرعة ارتفاع كتل الرياح الساخنة. واستنادا إلى البيانات المناخية لعام 2011، تطابقت نتائج المعادلة الحسابية هذه بنحو 77 بالمئة مع عدد الصواعق الفعلية. أما النموذج التقليدي فقد بلغت دقته 39 بالمئة فقط.
الصواعق الرعديــة إلى ازدياد
سلطت دراسةٌ حديثةٌ قادها ديفيد رومبس، عالم المناخ في جامعة "كاليفورنيا-بركلي"، الضوءَ من جديد على ظاهرة الصواعق المصاحبة للعواصف الرعدية. فقد تمكن العلماء من خلال بحثهم في سلوك السحاب، من ابتكار نموذج يمكِّنهم من توقُّعِ حدوث الصواعق بدقة أكبر من أي...
سلطت دراسةٌ حديثةٌ قادها ديفيد رومبس، عالم المناخ في جامعة "كاليفورنيا-بركلي"، الضوءَ من جديد على ظاهرة الصواعق المصاحبة للعواصف الرعدية. فقد تمكن العلماء من خلال بحثهم في سلوك السحاب، من ابتكار نموذج يمكِّنهم من توقُّعِ حدوث الصواعق بدقة أكبر من أي نظام آخر. وقد استخدموا هذا النموذج لمعرفة وتيرة حدوث الصواعق البرقية التي تضرب الأرض، والتي تشعل حرائق الغابات، ما يؤدي إلى مزيد من انبعاثات غازات الدفيئة.
يحتاج تكوُّن ومضات البرق المصاحبة للعواصف الرعدية إلى عوامل تشمل الماء السائل والجليد، بالإضافة إلى سرعة ارتفاع كتل الرياح الساخنة في الغلاف الجوي. ويُوضح رومبس أنه بالإمكان تحديد عدد مرات حدوث الصواعق، من خلال اعتماد معادلة حسابية تأخذ هذه العوامل في الحسبان. وتتمثل المعادلة في حاصل ضرب مستوى غزارة الأمطار في نسبة الطاقة الكامنة المنتقلة بالحمل الحراري، أو في سرعة ارتفاع كتل الرياح الساخنة. واستنادا إلى البيانات المناخية لعام 2011، تطابقت نتائج المعادلة الحسابية هذه بنحو 77 بالمئة مع عدد الصواعق الفعلية. أما النموذج التقليدي فقد بلغت دقته 39 بالمئة فقط.
يحتاج تكوُّن ومضات البرق المصاحبة للعواصف الرعدية إلى عوامل تشمل الماء السائل والجليد، بالإضافة إلى سرعة ارتفاع كتل الرياح الساخنة في الغلاف الجوي. ويُوضح رومبس أنه بالإمكان تحديد عدد مرات حدوث الصواعق، من خلال اعتماد معادلة حسابية تأخذ هذه العوامل في الحسبان. وتتمثل المعادلة في حاصل ضرب مستوى غزارة الأمطار في نسبة الطاقة الكامنة المنتقلة بالحمل الحراري، أو في سرعة ارتفاع كتل الرياح الساخنة. واستنادا إلى البيانات المناخية لعام 2011، تطابقت نتائج المعادلة الحسابية هذه بنحو 77 بالمئة مع عدد الصواعق الفعلية. أما النموذج التقليدي فقد بلغت دقته 39 بالمئة فقط.