عودة "فونوس"
عثر علماء آثار على قطعة معدنية ثقيلة ومثيرة للفضول في الطريق إلى موقع مدينة "قلعة الحصن" (هيبوس سوسيتا) الأثري في جنوب الجولان. وبعد إجراء عملية تنظيف عميقة للقطعة اكتشف العلماء أنها لقية فريدة من نوعها: قناعٌ برونزي بطول يناهز 30 سنتيمتراً، يجسّد وجه...
عثر علماء آثار على قطعة معدنية ثقيلة ومثيرة للفضول في الطريق إلى موقع مدينة "قلعة الحصن" (هيبوس سوسيتا) الأثري في جنوب الجولان. وبعد إجراء عملية تنظيف عميقة للقطعة اكتشف العلماء أنها لقية فريدة من نوعها: قناعٌ برونزي بطول يناهز 30 سنتيمتراً، يجسّد وجه "فونوس"، إله الغابات لدى الرومان القدامى. ومن المحتمل أن القناعَ استُعمِل خلال القرنين الأول والثاني للميلاد في طقوس شملت تقديم القرابين وشرب الخمور والحفلات الماجنة. وفي ذلك يقول مايكل آيزنبيرغ، الذي ترأس فريق المنقّبين: "من الطبيعي أن الأهالي كانوا يفضّلون إجراء تلك الطقوس خارج أسوار مدينتهم". -إيه. آر. ويليامز
عودة "فونوس"
عثر علماء آثار على قطعة معدنية ثقيلة ومثيرة للفضول في الطريق إلى موقع مدينة "قلعة الحصن" (هيبوس سوسيتا) الأثري في جنوب الجولان. وبعد إجراء عملية تنظيف عميقة للقطعة اكتشف العلماء أنها لقية فريدة من نوعها: قناعٌ برونزي بطول يناهز 30 سنتيمتراً، يجسّد وجه...
عثر علماء آثار على قطعة معدنية ثقيلة ومثيرة للفضول في الطريق إلى موقع مدينة "قلعة الحصن" (هيبوس سوسيتا) الأثري في جنوب الجولان. وبعد إجراء عملية تنظيف عميقة للقطعة اكتشف العلماء أنها لقية فريدة من نوعها: قناعٌ برونزي بطول يناهز 30 سنتيمتراً، يجسّد وجه "فونوس"، إله الغابات لدى الرومان القدامى. ومن المحتمل أن القناعَ استُعمِل خلال القرنين الأول والثاني للميلاد في طقوس شملت تقديم القرابين وشرب الخمور والحفلات الماجنة. وفي ذلك يقول مايكل آيزنبيرغ، الذي ترأس فريق المنقّبين: "من الطبيعي أن الأهالي كانوا يفضّلون إجراء تلك الطقوس خارج أسوار مدينتهم". -إيه. آر. ويليامز