عدد خاص عن التغيـر المنـاخي
يثير الاحتباس الحراري قلق علماء الأحياء أكثر من أي وقت مضى، نظراً لما تسببه هذه الظاهرة من فقدان أنواع كثيرة من الحيوانات لموائلها الطبيعية مع ما يستتبعه ذلك من تسارع لمخاطر انقراض الأجناس الحيوانية نفسها. ووفقاً للدراسات العلمية فإن نحو ثلث أنواع...
يثير الاحتباس الحراري قلق علماء الأحياء أكثر من أي وقت مضى، نظراً لما تسببه هذه الظاهرة من فقدان أنواع كثيرة من الحيوانات لموائلها الطبيعية مع ما يستتبعه ذلك من تسارع لمخاطر انقراض الأجناس الحيوانية نفسها. ووفقاً للدراسات العلمية فإن نحو ثلث أنواع الحيوانات الموجودة في أغلب مناطق العالم، وخصوصاً في المناطق القطبية، معرض لمخاطر الانقراض، ومن شأن هذه الخسارة في التنوع الأحيائي أن تؤدي -في حال حدوثها- إلى إضعاف بنية المحيط الحيوي للإنسان وتقويض نظامه البيئي والغذائي. ويحاول العلماء فهم تأثير ظاهرة الاحتباس على انقراض الأجناس، بغية التوصل إلى استراتيجيات حفظ لحماية الأجناس الحيوانية الأكثر عرضة للخطر.
عدد خاص عن التغيـر المنـاخي
يثير الاحتباس الحراري قلق علماء الأحياء أكثر من أي وقت مضى، نظراً لما تسببه هذه الظاهرة من فقدان أنواع كثيرة من الحيوانات لموائلها الطبيعية مع ما يستتبعه ذلك من تسارع لمخاطر انقراض الأجناس الحيوانية نفسها. ووفقاً للدراسات العلمية فإن نحو ثلث أنواع...
يثير الاحتباس الحراري قلق علماء الأحياء أكثر من أي وقت مضى، نظراً لما تسببه هذه الظاهرة من فقدان أنواع كثيرة من الحيوانات لموائلها الطبيعية مع ما يستتبعه ذلك من تسارع لمخاطر انقراض الأجناس الحيوانية نفسها. ووفقاً للدراسات العلمية فإن نحو ثلث أنواع الحيوانات الموجودة في أغلب مناطق العالم، وخصوصاً في المناطق القطبية، معرض لمخاطر الانقراض، ومن شأن هذه الخسارة في التنوع الأحيائي أن تؤدي -في حال حدوثها- إلى إضعاف بنية المحيط الحيوي للإنسان وتقويض نظامه البيئي والغذائي. ويحاول العلماء فهم تأثير ظاهرة الاحتباس على انقراض الأجناس، بغية التوصل إلى استراتيجيات حفظ لحماية الأجناس الحيوانية الأكثر عرضة للخطر.