زوال الخطر عن السلاحف الخضراء
أقامت السلاحف الخضراء عدداً قياسياً من الأعشاش هذه السنة في فلوريدا، ما أثبت نجاح إجراءات الحماية التي اتخذتها سلطات الولاية الواقعة في جنوب شرقي الولايات المتحدة، لإنقاذ هذا النوع المهدّد بالخطر.فقد رُصد 28 ألف عش لهذه السلاحف خلال العام الحالي، على...
أقامت السلاحف الخضراء عدداً قياسياً من الأعشاش هذه السنة في فلوريدا، ما أثبت نجاح إجراءات الحماية التي اتخذتها سلطات الولاية الواقعة في جنوب شرقي الولايات المتحدة، لإنقاذ هذا النوع المهدّد بالخطر.
فقد رُصد 28 ألف عش لهذه السلاحف خلال العام الحالي، على 26 شاطئاً في الولاية مقابل 25553 العام 2013 عندما أُجري آخر مسح، كما أوضحت اللجنة المكلّفة حماية الثروة الحيوانية في فلوريدا. وتؤكد هذه الزيادة الميل الى الارتفاع في عدد الأعشاش المسجّل للسلاحف الخضراء في فلوريدا المدرجة على قائمة الأجناس «المهددة بالخطر» منذ العام 1978.
وقبل 30 سنة، رُصد 464 عشاً فقط على 26 شاطئاً في فلوريدا، وعام 2011 ارتفع هذا العدد الى 10701. ومع ارتفاع أعداد السلاحف الخضراء، تنوي السلطات حذف سلاحف فلوريدا والمكسيك الخضراء من فئة الأجناس «المهددة بالخطر» لتدرجها في فئة الأجناس «الضعيفة».
ويفيد الصندوق العالمي للطبيعة على موقعه الإلكتروني، بأن السلاحف الخضراء التي تعيش قرب شواطئ أكثر من 140 دولة «تُصطاد من أجل لحمها في كثير من الدول الاستوائية». وهي تعلق في شباك الصيد وتعاني «الإتجار العالمي» بعظمها الطري وجمع بيوضها وتراجع المساحات الطبيعية حيث تقيم أعشاشها.
ميامي-أ ف ب
فقد رُصد 28 ألف عش لهذه السلاحف خلال العام الحالي، على 26 شاطئاً في الولاية مقابل 25553 العام 2013 عندما أُجري آخر مسح، كما أوضحت اللجنة المكلّفة حماية الثروة الحيوانية في فلوريدا. وتؤكد هذه الزيادة الميل الى الارتفاع في عدد الأعشاش المسجّل للسلاحف الخضراء في فلوريدا المدرجة على قائمة الأجناس «المهددة بالخطر» منذ العام 1978.
وقبل 30 سنة، رُصد 464 عشاً فقط على 26 شاطئاً في فلوريدا، وعام 2011 ارتفع هذا العدد الى 10701. ومع ارتفاع أعداد السلاحف الخضراء، تنوي السلطات حذف سلاحف فلوريدا والمكسيك الخضراء من فئة الأجناس «المهددة بالخطر» لتدرجها في فئة الأجناس «الضعيفة».
ويفيد الصندوق العالمي للطبيعة على موقعه الإلكتروني، بأن السلاحف الخضراء التي تعيش قرب شواطئ أكثر من 140 دولة «تُصطاد من أجل لحمها في كثير من الدول الاستوائية». وهي تعلق في شباك الصيد وتعاني «الإتجار العالمي» بعظمها الطري وجمع بيوضها وتراجع المساحات الطبيعية حيث تقيم أعشاشها.
ميامي-أ ف ب
زوال الخطر عن السلاحف الخضراء
أقامت السلاحف الخضراء عدداً قياسياً من الأعشاش هذه السنة في فلوريدا، ما أثبت نجاح إجراءات الحماية التي اتخذتها سلطات الولاية الواقعة في جنوب شرقي الولايات المتحدة، لإنقاذ هذا النوع المهدّد بالخطر.فقد رُصد 28 ألف عش لهذه السلاحف خلال العام الحالي، على...
أقامت السلاحف الخضراء عدداً قياسياً من الأعشاش هذه السنة في فلوريدا، ما أثبت نجاح إجراءات الحماية التي اتخذتها سلطات الولاية الواقعة في جنوب شرقي الولايات المتحدة، لإنقاذ هذا النوع المهدّد بالخطر.
فقد رُصد 28 ألف عش لهذه السلاحف خلال العام الحالي، على 26 شاطئاً في الولاية مقابل 25553 العام 2013 عندما أُجري آخر مسح، كما أوضحت اللجنة المكلّفة حماية الثروة الحيوانية في فلوريدا. وتؤكد هذه الزيادة الميل الى الارتفاع في عدد الأعشاش المسجّل للسلاحف الخضراء في فلوريدا المدرجة على قائمة الأجناس «المهددة بالخطر» منذ العام 1978.
وقبل 30 سنة، رُصد 464 عشاً فقط على 26 شاطئاً في فلوريدا، وعام 2011 ارتفع هذا العدد الى 10701. ومع ارتفاع أعداد السلاحف الخضراء، تنوي السلطات حذف سلاحف فلوريدا والمكسيك الخضراء من فئة الأجناس «المهددة بالخطر» لتدرجها في فئة الأجناس «الضعيفة».
ويفيد الصندوق العالمي للطبيعة على موقعه الإلكتروني، بأن السلاحف الخضراء التي تعيش قرب شواطئ أكثر من 140 دولة «تُصطاد من أجل لحمها في كثير من الدول الاستوائية». وهي تعلق في شباك الصيد وتعاني «الإتجار العالمي» بعظمها الطري وجمع بيوضها وتراجع المساحات الطبيعية حيث تقيم أعشاشها.
ميامي-أ ف ب
فقد رُصد 28 ألف عش لهذه السلاحف خلال العام الحالي، على 26 شاطئاً في الولاية مقابل 25553 العام 2013 عندما أُجري آخر مسح، كما أوضحت اللجنة المكلّفة حماية الثروة الحيوانية في فلوريدا. وتؤكد هذه الزيادة الميل الى الارتفاع في عدد الأعشاش المسجّل للسلاحف الخضراء في فلوريدا المدرجة على قائمة الأجناس «المهددة بالخطر» منذ العام 1978.
وقبل 30 سنة، رُصد 464 عشاً فقط على 26 شاطئاً في فلوريدا، وعام 2011 ارتفع هذا العدد الى 10701. ومع ارتفاع أعداد السلاحف الخضراء، تنوي السلطات حذف سلاحف فلوريدا والمكسيك الخضراء من فئة الأجناس «المهددة بالخطر» لتدرجها في فئة الأجناس «الضعيفة».
ويفيد الصندوق العالمي للطبيعة على موقعه الإلكتروني، بأن السلاحف الخضراء التي تعيش قرب شواطئ أكثر من 140 دولة «تُصطاد من أجل لحمها في كثير من الدول الاستوائية». وهي تعلق في شباك الصيد وتعاني «الإتجار العالمي» بعظمها الطري وجمع بيوضها وتراجع المساحات الطبيعية حيث تقيم أعشاشها.
ميامي-أ ف ب