الفهود البريّة
مع النمو المطرد لبومباي، أكبر مدن الهند، توسعت ضواحيها على حساب "منتزه سينغي غاندي الوطني" المجاور والذي يحتضن أعداداً من الفهود البريّة. ويعتقد خبراء الحياة البرية أن من شأن استمرار زحف ضواحي بومباي داخل حدود المنتزه، أن يجعل المواجهة بين الفهود...
مع النمو المطرد لبومباي، أكبر مدن الهند، توسعت ضواحيها على حساب "منتزه سينغي غاندي الوطني" المجاور والذي يحتضن أعداداً من الفهود البريّة. ويعتقد خبراء الحياة البرية أن من شأن استمرار زحف ضواحي بومباي داخل حدود المنتزه، أن يجعل المواجهة بين الفهود والبشر مسألة وقت، خصوصـا وأن أطفال الأحياء الفقيرة الذين يسيرون من دون رفقة، باتوا هدفاً مفضلاً لهجمات الفهود. ويحاول العلماء دراسة أنماط السلوك الكفيلة بعدم مهاجمة هذه المخلوقات المفترسة للبشر، كما يراهنون على زيادة وعي السكان وتلقينهم الإجراءات التي تساعدهم على التكيف بشكل أكثر أمنا مع السنوريات التي تتعرض موائلها للانحسار.
الفهود البريّة
مع النمو المطرد لبومباي، أكبر مدن الهند، توسعت ضواحيها على حساب "منتزه سينغي غاندي الوطني" المجاور والذي يحتضن أعداداً من الفهود البريّة. ويعتقد خبراء الحياة البرية أن من شأن استمرار زحف ضواحي بومباي داخل حدود المنتزه، أن يجعل المواجهة بين الفهود...
مع النمو المطرد لبومباي، أكبر مدن الهند، توسعت ضواحيها على حساب "منتزه سينغي غاندي الوطني" المجاور والذي يحتضن أعداداً من الفهود البريّة. ويعتقد خبراء الحياة البرية أن من شأن استمرار زحف ضواحي بومباي داخل حدود المنتزه، أن يجعل المواجهة بين الفهود والبشر مسألة وقت، خصوصـا وأن أطفال الأحياء الفقيرة الذين يسيرون من دون رفقة، باتوا هدفاً مفضلاً لهجمات الفهود. ويحاول العلماء دراسة أنماط السلوك الكفيلة بعدم مهاجمة هذه المخلوقات المفترسة للبشر، كما يراهنون على زيادة وعي السكان وتلقينهم الإجراءات التي تساعدهم على التكيف بشكل أكثر أمنا مع السنوريات التي تتعرض موائلها للانحسار.