العام 2015 قد يكون الأشد حرا بحسب المنظمة العالمية للأرصاد الجوية

ينساب الماء دافقا عقب ذوبان الجليد في جزيرة "نورد أوسلايت" بأرخبيل "سفالبارد" بالنرويج
قد يكون العام 2015 العام الأشد حرا الذي يسجل على الإطلاق مع ارتفاع الحرارة بمعدل درجة مئوية مقارنة بما قبل الثورة الصناعية (1880 - 1899)، بحسب تقرير أصدرته المنظمة العالمية للأرصاد الجوية.وكشفت المنظمة التي تتخذ في جنيف مقرا لها أن "الاتجاه السائد...



قد يكون العام 2015 العام الأشد حرا الذي يسجل على الإطلاق مع ارتفاع الحرارة بمعدل درجة مئوية مقارنة بما قبل الثورة الصناعية (1880 - 1899)، بحسب تقرير أصدرته المنظمة العالمية للأرصاد الجوية.
وكشفت المنظمة التي تتخذ في جنيف مقرا لها أن "الاتجاه السائد للعام 2015 يدفع إلى الظن أنه سيكون على الأرجح السنة الأشد حرا التي تم تسجيلها".
وأضافت "لا شك في أن معدل الحرارة على سطح الأرض سيتجاوز على الارجح الدرجة المئوية بالمقارنة مع ما قبل الثورة الصناعية".
ويسعى المجتمع الدولي إلى حصر الاحترار بدرجتين اثنتين بالمقارنة مع العصر ما قبل الصناعي وإلا ستكون العواقب وخيمة والفاتورة جد ثقيلة على البلدان النامية.
وأشارت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية في تقريرها الذي أصدرته قبل أسبوع من مؤتمر المناخ في باريس إلى أن "الفترة ما بين 2011 و 2015 تمثل فترة الخمس سنوات الأكثر حرا التي تم تسجيلها. وقد أثر التغير المناخي على عدة ظواهر قصوى، لا سيما منها موجات الحر".



جنيف (أ ف ب)




العام 2015 قد يكون الأشد حرا بحسب المنظمة العالمية للأرصاد الجوية

ينساب الماء دافقا عقب ذوبان الجليد في جزيرة "نورد أوسلايت" بأرخبيل "سفالبارد" بالنرويج
قد يكون العام 2015 العام الأشد حرا الذي يسجل على الإطلاق مع ارتفاع الحرارة بمعدل درجة مئوية مقارنة بما قبل الثورة الصناعية (1880 - 1899)، بحسب تقرير أصدرته المنظمة العالمية للأرصاد الجوية.وكشفت المنظمة التي تتخذ في جنيف مقرا لها أن "الاتجاه السائد...



قد يكون العام 2015 العام الأشد حرا الذي يسجل على الإطلاق مع ارتفاع الحرارة بمعدل درجة مئوية مقارنة بما قبل الثورة الصناعية (1880 - 1899)، بحسب تقرير أصدرته المنظمة العالمية للأرصاد الجوية.
وكشفت المنظمة التي تتخذ في جنيف مقرا لها أن "الاتجاه السائد للعام 2015 يدفع إلى الظن أنه سيكون على الأرجح السنة الأشد حرا التي تم تسجيلها".
وأضافت "لا شك في أن معدل الحرارة على سطح الأرض سيتجاوز على الارجح الدرجة المئوية بالمقارنة مع ما قبل الثورة الصناعية".
ويسعى المجتمع الدولي إلى حصر الاحترار بدرجتين اثنتين بالمقارنة مع العصر ما قبل الصناعي وإلا ستكون العواقب وخيمة والفاتورة جد ثقيلة على البلدان النامية.
وأشارت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية في تقريرها الذي أصدرته قبل أسبوع من مؤتمر المناخ في باريس إلى أن "الفترة ما بين 2011 و 2015 تمثل فترة الخمس سنوات الأكثر حرا التي تم تسجيلها. وقد أثر التغير المناخي على عدة ظواهر قصوى، لا سيما منها موجات الحر".



جنيف (أ ف ب)