إنقــاذ التـربـة
يُحتفَى بـ"اليوم العالمي للتربة" في الخامس من ديسمبر كل عام. التربةُ -وهي مَنْبَتُ كل أغذيتنا تقريباً- مورد حي قد يستغرق تشكله سنوات. لكنها قد تبورُ في غضون دقائق معدودات على حد تعبير "رونالد فارغاس" من منظمة الأغذية والزراعة (FAO). يفقد العالم كل عام...
يُحتفَى بـ"اليوم العالمي للتربة" في الخامس من ديسمبر كل عام. التربةُ -وهي مَنْبَتُ كل أغذيتنا تقريباً- مورد حي قد يستغرق تشكله سنوات. لكنها قد تبورُ في غضون دقائق معدودات على حد تعبير "رونالد فارغاس" من منظمة الأغذية والزراعة (FAO). يفقد العالم كل عام 75 مليار طن من التربة بفعل الانجراف، وذلكم رقم يلقي الرعب في قلوب الجميع، لا قلوب منتجي الأغذية فحسب. قد تحتجز التربة كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون على شكل كربون عضوي وتحُولُ دون انبعاثها في الغلاف الجوي. يقول فارغاس: "إذا نحن حمينا التربة ودبَّرنا أمرها تدبيراً مستداما صارَ بإمكاننا محاربة التغير المناخي". -كيلسي نواكوفسكي
إنقــاذ التـربـة
يُحتفَى بـ"اليوم العالمي للتربة" في الخامس من ديسمبر كل عام. التربةُ -وهي مَنْبَتُ كل أغذيتنا تقريباً- مورد حي قد يستغرق تشكله سنوات. لكنها قد تبورُ في غضون دقائق معدودات على حد تعبير "رونالد فارغاس" من منظمة الأغذية والزراعة (FAO). يفقد العالم كل عام...
يُحتفَى بـ"اليوم العالمي للتربة" في الخامس من ديسمبر كل عام. التربةُ -وهي مَنْبَتُ كل أغذيتنا تقريباً- مورد حي قد يستغرق تشكله سنوات. لكنها قد تبورُ في غضون دقائق معدودات على حد تعبير "رونالد فارغاس" من منظمة الأغذية والزراعة (FAO). يفقد العالم كل عام 75 مليار طن من التربة بفعل الانجراف، وذلكم رقم يلقي الرعب في قلوب الجميع، لا قلوب منتجي الأغذية فحسب. قد تحتجز التربة كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون على شكل كربون عضوي وتحُولُ دون انبعاثها في الغلاف الجوي. يقول فارغاس: "إذا نحن حمينا التربة ودبَّرنا أمرها تدبيراً مستداما صارَ بإمكاننا محاربة التغير المناخي". -كيلسي نواكوفسكي