وجوه من عالم آخـر
لكنها في حقيقة الأمر أمةٌ من أمثالنا، فيها الجميل والقاتل والحساس والسريع، تحيط بنا من كل جانب ونتعايش معها كل يوم سواء أكنا في المنزل أم في أماكن العمل؛ إنها الحشرات الطائرة والزاحفة التي استحوذت تفاصيل وجوهها الغريبة على اهتمام المصور الإماراتي "يوسف...
لكنها في حقيقة الأمر أمةٌ من أمثالنا، فيها الجميل والقاتل والحساس والسريع، تحيط بنا من كل جانب ونتعايش معها كل يوم سواء أكنا في المنزل أم في أماكن العمل؛ إنها الحشرات الطائرة والزاحفة التي استحوذت تفاصيل وجوهها الغريبة على اهتمام المصور الإماراتي "يوسف الحبشي".
بدأت علاقة يوسف بهذه المخلوقات الصغيرة مع بدايات عام 2012، عندما أثارت اهتمامه لقطات مقرّبة لحشرات نُشرت في إحدى المجلات المتخصصة. يقول المصور الشاب: "تجلت عظمة الخالق في هذه الصفحات، التي ضمّت لقطات مكبّرة لبعض الحشرات. لقد أذهلتني بالفعل روعة تكوين تلك المخلوقات وألوانها المدهشة. لم أتخيل يوماً شكل وجهها الحقيقي بتفاصيله المعقدة والدقيقة، فقررت اقتحام هذا المجال لإشباع فضولي"...
بدأت علاقة يوسف بهذه المخلوقات الصغيرة مع بدايات عام 2012، عندما أثارت اهتمامه لقطات مقرّبة لحشرات نُشرت في إحدى المجلات المتخصصة. يقول المصور الشاب: "تجلت عظمة الخالق في هذه الصفحات، التي ضمّت لقطات مكبّرة لبعض الحشرات. لقد أذهلتني بالفعل روعة تكوين تلك المخلوقات وألوانها المدهشة. لم أتخيل يوماً شكل وجهها الحقيقي بتفاصيله المعقدة والدقيقة، فقررت اقتحام هذا المجال لإشباع فضولي"...
وجوه من عالم آخـر
- عدسة: يوسف الحبشي
لكنها في حقيقة الأمر أمةٌ من أمثالنا، فيها الجميل والقاتل والحساس والسريع، تحيط بنا من كل جانب ونتعايش معها كل يوم سواء أكنا في المنزل أم في أماكن العمل؛ إنها الحشرات الطائرة والزاحفة التي استحوذت تفاصيل وجوهها الغريبة على اهتمام المصور الإماراتي "يوسف...
لكنها في حقيقة الأمر أمةٌ من أمثالنا، فيها الجميل والقاتل والحساس والسريع، تحيط بنا من كل جانب ونتعايش معها كل يوم سواء أكنا في المنزل أم في أماكن العمل؛ إنها الحشرات الطائرة والزاحفة التي استحوذت تفاصيل وجوهها الغريبة على اهتمام المصور الإماراتي "يوسف الحبشي".
بدأت علاقة يوسف بهذه المخلوقات الصغيرة مع بدايات عام 2012، عندما أثارت اهتمامه لقطات مقرّبة لحشرات نُشرت في إحدى المجلات المتخصصة. يقول المصور الشاب: "تجلت عظمة الخالق في هذه الصفحات، التي ضمّت لقطات مكبّرة لبعض الحشرات. لقد أذهلتني بالفعل روعة تكوين تلك المخلوقات وألوانها المدهشة. لم أتخيل يوماً شكل وجهها الحقيقي بتفاصيله المعقدة والدقيقة، فقررت اقتحام هذا المجال لإشباع فضولي"...
بدأت علاقة يوسف بهذه المخلوقات الصغيرة مع بدايات عام 2012، عندما أثارت اهتمامه لقطات مقرّبة لحشرات نُشرت في إحدى المجلات المتخصصة. يقول المصور الشاب: "تجلت عظمة الخالق في هذه الصفحات، التي ضمّت لقطات مكبّرة لبعض الحشرات. لقد أذهلتني بالفعل روعة تكوين تلك المخلوقات وألوانها المدهشة. لم أتخيل يوماً شكل وجهها الحقيقي بتفاصيله المعقدة والدقيقة، فقررت اقتحام هذا المجال لإشباع فضولي"...