أكثر من مجرد ذوق
كيف يشكّل الدماغ النهكة؟تتماهى الأحاسيس لتشكل النكهةتتطاير مواد مواد كيميائية من الطعام أثناء مضغة وابتلاعه، ومع الزفير تُحمل تلك الجزئيات الكيميائية إلى داخل التجويف الأنفي من الخلف. يمزج الدماغ المعلومات الوافدة من كل الأحاسيس لينتج تجربة النكهة....
كيف يشكّل الدماغ النهكة؟
تتماهى الأحاسيس لتشكل النكهة
تتطاير مواد مواد كيميائية من الطعام أثناء مضغة وابتلاعه، ومع الزفير تُحمل تلك الجزئيات الكيميائية إلى داخل التجويف الأنفي من الخلف. يمزج الدماغ المعلومات الوافدة من كل الأحاسيس لينتج تجربة النكهة. ورغم أننا نظن أنها تتولد في الفم فإن جلها في واقع الأمر يأتي من هذه الروائح خلف الأنف التي تكشفها مستقبلا داخلة. وهكذا تبني الذاكرة التي تُعدنا للتجربة التالية.
ما رأيك.. هل ترى أن لحاسة الشم دور في الذوق والإحساس بالنكهة؟
تتماهى الأحاسيس لتشكل النكهة
تتطاير مواد مواد كيميائية من الطعام أثناء مضغة وابتلاعه، ومع الزفير تُحمل تلك الجزئيات الكيميائية إلى داخل التجويف الأنفي من الخلف. يمزج الدماغ المعلومات الوافدة من كل الأحاسيس لينتج تجربة النكهة. ورغم أننا نظن أنها تتولد في الفم فإن جلها في واقع الأمر يأتي من هذه الروائح خلف الأنف التي تكشفها مستقبلا داخلة. وهكذا تبني الذاكرة التي تُعدنا للتجربة التالية.
ما رأيك.. هل ترى أن لحاسة الشم دور في الذوق والإحساس بالنكهة؟
أكثر من مجرد ذوق
كيف يشكّل الدماغ النهكة؟تتماهى الأحاسيس لتشكل النكهةتتطاير مواد مواد كيميائية من الطعام أثناء مضغة وابتلاعه، ومع الزفير تُحمل تلك الجزئيات الكيميائية إلى داخل التجويف الأنفي من الخلف. يمزج الدماغ المعلومات الوافدة من كل الأحاسيس لينتج تجربة النكهة....
كيف يشكّل الدماغ النهكة؟
تتماهى الأحاسيس لتشكل النكهة
تتطاير مواد مواد كيميائية من الطعام أثناء مضغة وابتلاعه، ومع الزفير تُحمل تلك الجزئيات الكيميائية إلى داخل التجويف الأنفي من الخلف. يمزج الدماغ المعلومات الوافدة من كل الأحاسيس لينتج تجربة النكهة. ورغم أننا نظن أنها تتولد في الفم فإن جلها في واقع الأمر يأتي من هذه الروائح خلف الأنف التي تكشفها مستقبلا داخلة. وهكذا تبني الذاكرة التي تُعدنا للتجربة التالية.
ما رأيك.. هل ترى أن لحاسة الشم دور في الذوق والإحساس بالنكهة؟
تتماهى الأحاسيس لتشكل النكهة
تتطاير مواد مواد كيميائية من الطعام أثناء مضغة وابتلاعه، ومع الزفير تُحمل تلك الجزئيات الكيميائية إلى داخل التجويف الأنفي من الخلف. يمزج الدماغ المعلومات الوافدة من كل الأحاسيس لينتج تجربة النكهة. ورغم أننا نظن أنها تتولد في الفم فإن جلها في واقع الأمر يأتي من هذه الروائح خلف الأنف التي تكشفها مستقبلا داخلة. وهكذا تبني الذاكرة التي تُعدنا للتجربة التالية.
ما رأيك.. هل ترى أن لحاسة الشم دور في الذوق والإحساس بالنكهة؟