حمايةٌ ذكية

لم يبق سوى 3160 بَبْراً في البرية، لذا يجب المواظبة على تعدادها بانتظام. لكن بياناتها الإحصائية صعبة المنال ومُربكة، وغالباً ما يتسم تعقّبها في البرية بالبطء. تجود علينا الكاميرات الآلية بلقطات كهذه، إلا أنها تبقى غير موثوقة إجمالاً؛ وما يزيد الطين...
لم يبق سوى 3160 بَبْراً في البرية، لذا يجب المواظبة على تعدادها بانتظام. لكن بياناتها الإحصائية صعبة المنال ومُربكة، وغالباً ما يتسم تعقّبها في البرية بالبطء. تجود علينا الكاميرات الآلية بلقطات كهذه، إلا أنها تبقى  غير موثوقة إجمالاً؛ وما يزيد الطين بلة ويُفسد عملية التعداد برمّتها هو الصيد غير القانوني.
ولذا كان لزاماً الاعتماد على حشد المصادر (Crowd-sourcing) والمشاركة العلمية الشبكية -التي تُعرف أيضا باسم "علم الجميع" أو "علم المواطنين". ومن ذلك ما قام به "آيرون مايسون"، عالم الحاسوب لدى "جامعة سَري" البريطانية، الذي ابتكر تطبيقات ذكية تتعرف إلى الببور بفحص وجوهها وأنماط خطوطها التي تميّز كل ببر على حدة. يُنجز التطبيق مسحاً رقمياً للملايين من صور الببور على الإنترنت؛ وعند تمييزه سِمات تَخص ببراً معيناً، يُضافُ هذا الأخير إلى قاعدة بيانات إحصائية يجري تحديثها في كل لحظة وحين.
وثمة اليومَ برامج ذكية مماثلة تساعد حماة البيئة على رصد سنوريات أخرى وتحليل بياناتها، ومن ذلك الأسود. هذا عن الأسود والببور.. فماذا عن الدببة؟  -جيريمي بورلين

حمايةٌ ذكية

لم يبق سوى 3160 بَبْراً في البرية، لذا يجب المواظبة على تعدادها بانتظام. لكن بياناتها الإحصائية صعبة المنال ومُربكة، وغالباً ما يتسم تعقّبها في البرية بالبطء. تجود علينا الكاميرات الآلية بلقطات كهذه، إلا أنها تبقى غير موثوقة إجمالاً؛ وما يزيد الطين...
لم يبق سوى 3160 بَبْراً في البرية، لذا يجب المواظبة على تعدادها بانتظام. لكن بياناتها الإحصائية صعبة المنال ومُربكة، وغالباً ما يتسم تعقّبها في البرية بالبطء. تجود علينا الكاميرات الآلية بلقطات كهذه، إلا أنها تبقى  غير موثوقة إجمالاً؛ وما يزيد الطين بلة ويُفسد عملية التعداد برمّتها هو الصيد غير القانوني.
ولذا كان لزاماً الاعتماد على حشد المصادر (Crowd-sourcing) والمشاركة العلمية الشبكية -التي تُعرف أيضا باسم "علم الجميع" أو "علم المواطنين". ومن ذلك ما قام به "آيرون مايسون"، عالم الحاسوب لدى "جامعة سَري" البريطانية، الذي ابتكر تطبيقات ذكية تتعرف إلى الببور بفحص وجوهها وأنماط خطوطها التي تميّز كل ببر على حدة. يُنجز التطبيق مسحاً رقمياً للملايين من صور الببور على الإنترنت؛ وعند تمييزه سِمات تَخص ببراً معيناً، يُضافُ هذا الأخير إلى قاعدة بيانات إحصائية يجري تحديثها في كل لحظة وحين.
وثمة اليومَ برامج ذكية مماثلة تساعد حماة البيئة على رصد سنوريات أخرى وتحليل بياناتها، ومن ذلك الأسود. هذا عن الأسود والببور.. فماذا عن الدببة؟  -جيريمي بورلين