حسرة العين الحسيرة
يشهد العالم ارتفاعا في معدلات الإصابة بالحَسَر (قَصر النظر) وبخاصة في آسيا. ففي خمسينيات القرن الماضي، كان زُهاء 10 بالمئة من سكان الصين يعانون هذا المرض، أما اليوم فتصل نسبة المصابين من المراهقين المتراوحة أعمارهم بين 17 و19 سنة إلى نحو 90 بالمئة....
يشهد العالم ارتفاعا في معدلات الإصابة بالحَسَر (قَصر النظر) وبخاصة في آسيا. ففي خمسينيات القرن الماضي، كان زُهاء 10 بالمئة من سكان الصين يعانون هذا المرض، أما اليوم فتصل نسبة المصابين من المراهقين المتراوحة أعمارهم بين 17 و19 سنة إلى نحو 90 بالمئة. كما تؤكد تقارير "المعهد الوطني للعيون" الأميركي أن الحسر منتشر بالولايات المتحدة. وقد ساد الاعتقاد من قبل أن الطلاب الصغار المنكبين على كتبهم ودراستهم هم الأقرب للإصابة بالحسر، لكن الأبحاث الحديثة تفيد بأنه "لا ينجم فحسب عن الإفراط في الدراسة بل أيضا عن أسلوب حياة قائم على قضاء وقت قليل جدا خارج البيت" على حد قول الباحث "أيان مورغان". يمكن للنظارة الطبية تصحيح الإبصار، إلا أن الوقاية المثلى هي التعرض لضياء الشمس. فقد أظهرت دراسة أُجريت في تايوان في عام 2013 أن أطفال المدارس الذين يقضون فترات الراحة بين الحصص في الهواء الطلق يكونون أقل عرضة للإصابة بالحسر. -دانيال ستون
حسرة العين الحسيرة
يشهد العالم ارتفاعا في معدلات الإصابة بالحَسَر (قَصر النظر) وبخاصة في آسيا. ففي خمسينيات القرن الماضي، كان زُهاء 10 بالمئة من سكان الصين يعانون هذا المرض، أما اليوم فتصل نسبة المصابين من المراهقين المتراوحة أعمارهم بين 17 و19 سنة إلى نحو 90 بالمئة....
يشهد العالم ارتفاعا في معدلات الإصابة بالحَسَر (قَصر النظر) وبخاصة في آسيا. ففي خمسينيات القرن الماضي، كان زُهاء 10 بالمئة من سكان الصين يعانون هذا المرض، أما اليوم فتصل نسبة المصابين من المراهقين المتراوحة أعمارهم بين 17 و19 سنة إلى نحو 90 بالمئة. كما تؤكد تقارير "المعهد الوطني للعيون" الأميركي أن الحسر منتشر بالولايات المتحدة. وقد ساد الاعتقاد من قبل أن الطلاب الصغار المنكبين على كتبهم ودراستهم هم الأقرب للإصابة بالحسر، لكن الأبحاث الحديثة تفيد بأنه "لا ينجم فحسب عن الإفراط في الدراسة بل أيضا عن أسلوب حياة قائم على قضاء وقت قليل جدا خارج البيت" على حد قول الباحث "أيان مورغان". يمكن للنظارة الطبية تصحيح الإبصار، إلا أن الوقاية المثلى هي التعرض لضياء الشمس. فقد أظهرت دراسة أُجريت في تايوان في عام 2013 أن أطفال المدارس الذين يقضون فترات الراحة بين الحصص في الهواء الطلق يكونون أقل عرضة للإصابة بالحسر. -دانيال ستون