إقليم سيشوان، الصين

على حيوانات الباندا التي كُتب لها العيش طليقة في البراري ألاّ تعتاد البشر.. هذا ما تعلّمَته المصورة الصحافية، آمي فيتالي، أثناء أدائها مهمة استكشافية لحساب ناشيونال جيوغرافيك. ظلت تراقبُ الحرّاسَ المشرفين على رعاية الباندا لدى "محميّة وولونغ الطبيعية...
على حيوانات الباندا التي كُتب لها العيش طليقة في البراري ألاّ تعتاد البشر.. هذا ما تعلّمَته المصورة الصحافية، آمي فيتالي، أثناء أدائها مهمة استكشافية لحساب ناشيونال جيوغرافيك. ظلت تراقبُ الحرّاسَ المشرفين على رعاية الباندا لدى "محميّة وولونغ الطبيعية الوطنية" وهم يرتدون ملابس تحاكي شكل هذا الحيوان وتحمل رائحته. وبينما كانت أنثى باندا منهمكة في البحث عن الطعام، إذ اغتنم الحرّاس الفرصة لوزن صغيرها وفحصه. ويُذكَر أنهم لا يطلقون أياً من تلك الحيوانات في البرية إلا بعد أن تخضع لاختبارات تُؤكد امتلاكها مهارات تكفل لها العيش حرة طليقة.

إقليم سيشوان، الصين

على حيوانات الباندا التي كُتب لها العيش طليقة في البراري ألاّ تعتاد البشر.. هذا ما تعلّمَته المصورة الصحافية، آمي فيتالي، أثناء أدائها مهمة استكشافية لحساب ناشيونال جيوغرافيك. ظلت تراقبُ الحرّاسَ المشرفين على رعاية الباندا لدى "محميّة وولونغ الطبيعية...
على حيوانات الباندا التي كُتب لها العيش طليقة في البراري ألاّ تعتاد البشر.. هذا ما تعلّمَته المصورة الصحافية، آمي فيتالي، أثناء أدائها مهمة استكشافية لحساب ناشيونال جيوغرافيك. ظلت تراقبُ الحرّاسَ المشرفين على رعاية الباندا لدى "محميّة وولونغ الطبيعية الوطنية" وهم يرتدون ملابس تحاكي شكل هذا الحيوان وتحمل رائحته. وبينما كانت أنثى باندا منهمكة في البحث عن الطعام، إذ اغتنم الحرّاس الفرصة لوزن صغيرها وفحصه. ويُذكَر أنهم لا يطلقون أياً من تلك الحيوانات في البرية إلا بعد أن تخضع لاختبارات تُؤكد امتلاكها مهارات تكفل لها العيش حرة طليقة.