تمثالٌ يحمل سرّا

ظهر تمثال رخامي لدلفين في فمه سمكة على نحوٍ مفاجئ في موقع أثري بصحراء النقب. فقد عثر علماء آثار من "هيئة الآثار الإسرائيلية" على التمثال البالغ ارتفاعه 41 سنتيمتراً مدمجاً بأرضية مبنى يعود إلى القرن السابع للميلاد. ويعتقد هؤلاء أنه كان قد صُنع في وقت...
ظهر تمثال رخامي لدلفين في فمه سمكة على نحوٍ مفاجئ في موقع أثري بصحراء النقب. فقد عثر علماء آثار من "هيئة الآثار الإسرائيلية" على التمثال البالغ ارتفاعه 41 سنتيمتراً مدمجاً بأرضية مبنى يعود إلى القرن السابع للميلاد. ويعتقد هؤلاء أنه كان قد صُنع في وقت سابق على ذلك الزمن ثم أعيد استعماله ليكون بلاطة لرصف الأرض. وربّما كانت هذه اللقية في غابر الأزمان تمثالاً لإله البحر الإغريقي "بوسيدون"، أو شكلاً محلّياً لإلهة الحب "أفروديت". لكنه قد يكون رسالة مبطّنة أيضاً؛ إذ يقول أليكساندر فرايبيرغ: "يرمز الدلفين الذي يأكل سمكة إلى الاضطهاد الذي تعرّض له أوائل النصارى.. ما يعني أن مصدر التمثال قد يكون كنيسة بيزنطية".   -إيه. آر. ويليامز

تمثالٌ يحمل سرّا

ظهر تمثال رخامي لدلفين في فمه سمكة على نحوٍ مفاجئ في موقع أثري بصحراء النقب. فقد عثر علماء آثار من "هيئة الآثار الإسرائيلية" على التمثال البالغ ارتفاعه 41 سنتيمتراً مدمجاً بأرضية مبنى يعود إلى القرن السابع للميلاد. ويعتقد هؤلاء أنه كان قد صُنع في وقت...
ظهر تمثال رخامي لدلفين في فمه سمكة على نحوٍ مفاجئ في موقع أثري بصحراء النقب. فقد عثر علماء آثار من "هيئة الآثار الإسرائيلية" على التمثال البالغ ارتفاعه 41 سنتيمتراً مدمجاً بأرضية مبنى يعود إلى القرن السابع للميلاد. ويعتقد هؤلاء أنه كان قد صُنع في وقت سابق على ذلك الزمن ثم أعيد استعماله ليكون بلاطة لرصف الأرض. وربّما كانت هذه اللقية في غابر الأزمان تمثالاً لإله البحر الإغريقي "بوسيدون"، أو شكلاً محلّياً لإلهة الحب "أفروديت". لكنه قد يكون رسالة مبطّنة أيضاً؛ إذ يقول أليكساندر فرايبيرغ: "يرمز الدلفين الذي يأكل سمكة إلى الاضطهاد الذي تعرّض له أوائل النصارى.. ما يعني أن مصدر التمثال قد يكون كنيسة بيزنطية".   -إيه. آر. ويليامز