قرابين عمرها 3800 سنة
ظهرت ثلاثة تماثيل صغيرة مطلية ومصنوعة من الصلصال الخام في المنطقة الساحلية المسماة "فيكاما"، والتي تُعرف حالياً باسم جمهورية البيرو. وربما تجسد هذه المجسمات ثلاثة أشخاص ذوي سلطان تعود أصولهم إلى ثقافة "كارال" العريقة. يناهز طول أكبر هذه التماثيل 23...
ظهرت ثلاثة تماثيل صغيرة مطلية ومصنوعة من الصلصال الخام في المنطقة الساحلية المسماة "فيكاما"، والتي تُعرف حالياً باسم جمهورية البيرو. وربما تجسد هذه المجسمات ثلاثة أشخاص ذوي سلطان تعود أصولهم إلى ثقافة "كارال" العريقة. يناهز طول أكبر هذه التماثيل 23 سنتيمتراً، وربما كان تجسيداً لإحدى الكاهنات؛ في حين يجسد الآخران هيأة رجل بشعر أشقر طويل، وأنثى أخرى، ويُحتمَلُ أنهما كانا زعيمين سياسيين. وقد عُثر على التماثيل الثلاثة في وضع تقابلي داخل سلتين متداخلتين.
ويُرجَّح أن تكون التماثيل قد وُضعت في المكان بصفتها قرابين طقوسية قبل تشييد أحد المباني. ويعتقد علماء الآثار أن تمثالَي المرأتين يقفان شاهداً على النفوذ الذي كان لدى النساء في خضم صراع مدينتهن ضد موجة جفاف طويلة. -A.R. W
ويُرجَّح أن تكون التماثيل قد وُضعت في المكان بصفتها قرابين طقوسية قبل تشييد أحد المباني. ويعتقد علماء الآثار أن تمثالَي المرأتين يقفان شاهداً على النفوذ الذي كان لدى النساء في خضم صراع مدينتهن ضد موجة جفاف طويلة. -A.R. W
قرابين عمرها 3800 سنة
ظهرت ثلاثة تماثيل صغيرة مطلية ومصنوعة من الصلصال الخام في المنطقة الساحلية المسماة "فيكاما"، والتي تُعرف حالياً باسم جمهورية البيرو. وربما تجسد هذه المجسمات ثلاثة أشخاص ذوي سلطان تعود أصولهم إلى ثقافة "كارال" العريقة. يناهز طول أكبر هذه التماثيل 23...
ظهرت ثلاثة تماثيل صغيرة مطلية ومصنوعة من الصلصال الخام في المنطقة الساحلية المسماة "فيكاما"، والتي تُعرف حالياً باسم جمهورية البيرو. وربما تجسد هذه المجسمات ثلاثة أشخاص ذوي سلطان تعود أصولهم إلى ثقافة "كارال" العريقة. يناهز طول أكبر هذه التماثيل 23 سنتيمتراً، وربما كان تجسيداً لإحدى الكاهنات؛ في حين يجسد الآخران هيأة رجل بشعر أشقر طويل، وأنثى أخرى، ويُحتمَلُ أنهما كانا زعيمين سياسيين. وقد عُثر على التماثيل الثلاثة في وضع تقابلي داخل سلتين متداخلتين.
ويُرجَّح أن تكون التماثيل قد وُضعت في المكان بصفتها قرابين طقوسية قبل تشييد أحد المباني. ويعتقد علماء الآثار أن تمثالَي المرأتين يقفان شاهداً على النفوذ الذي كان لدى النساء في خضم صراع مدينتهن ضد موجة جفاف طويلة. -A.R. W
ويُرجَّح أن تكون التماثيل قد وُضعت في المكان بصفتها قرابين طقوسية قبل تشييد أحد المباني. ويعتقد علماء الآثار أن تمثالَي المرأتين يقفان شاهداً على النفوذ الذي كان لدى النساء في خضم صراع مدينتهن ضد موجة جفاف طويلة. -A.R. W