أزياءٌ من البــراري
ها قد ولّى زمن الألبسة المصنوعة من جلود التماسيح والعجول؛ وبدلاً منها، أصبحت الألبسة المصنوعة من جلود الحيوانات الدخيلة دارجةً أكثر على الموضة.ويُعدّ الحفاظ على الكائنات الحية وزيادة الوعي به لدى العاملين في مجال الأزياء، هو الغاية من ظهور هذا النوع من...
ها قد ولّى زمن الألبسة المصنوعة من جلود التماسيح والعجول؛ وبدلاً منها، أصبحت الألبسة المصنوعة من جلود الحيوانات الدخيلة دارجةً أكثر على الموضة.
ويُعدّ الحفاظ على الكائنات الحية وزيادة الوعي به لدى العاملين في مجال الأزياء، هو الغاية من ظهور هذا النوع من الألبسة على حد قول مصممة الأزياء الأميركية الشهيرة "كْرِي ماك كري". وقد ظهرت الألبسة التي صمّمتها ماك كري من جلد حيوان قارض يسمى "الكيب" (nutria) في العديد من عروض الأزياء البارزة. أما مصممة الأزياء الفرنسية، "مونيكا جاروش"، فتشتهر بصنع محفظات نقود وأساور من جلد ضفدع القصب (cane toad)، وهو برمائي سام موطنه الأصلي في جنوب أميركا مثل حيوان الكيب.
ويجادل منتقدو هذه الموضة الجديدة بأن لا فرق، من الناحية الأخلاقية، بين صنع الألبسة من جلد حيوانات دخيلة أو من حيوانات أخرى. أما بالنسبة إلى جاروش وأمثالها فيرون أن تحويل الحيوانات المؤذية إلى مُنتجات يُعد نوعاً من إعادة التدوير أكثر أناقة ومسايرة للموضة. -Catherine Zuckerman
ويُعدّ الحفاظ على الكائنات الحية وزيادة الوعي به لدى العاملين في مجال الأزياء، هو الغاية من ظهور هذا النوع من الألبسة على حد قول مصممة الأزياء الأميركية الشهيرة "كْرِي ماك كري". وقد ظهرت الألبسة التي صمّمتها ماك كري من جلد حيوان قارض يسمى "الكيب" (nutria) في العديد من عروض الأزياء البارزة. أما مصممة الأزياء الفرنسية، "مونيكا جاروش"، فتشتهر بصنع محفظات نقود وأساور من جلد ضفدع القصب (cane toad)، وهو برمائي سام موطنه الأصلي في جنوب أميركا مثل حيوان الكيب.
ويجادل منتقدو هذه الموضة الجديدة بأن لا فرق، من الناحية الأخلاقية، بين صنع الألبسة من جلد حيوانات دخيلة أو من حيوانات أخرى. أما بالنسبة إلى جاروش وأمثالها فيرون أن تحويل الحيوانات المؤذية إلى مُنتجات يُعد نوعاً من إعادة التدوير أكثر أناقة ومسايرة للموضة. -Catherine Zuckerman
أزياءٌ من البــراري
ها قد ولّى زمن الألبسة المصنوعة من جلود التماسيح والعجول؛ وبدلاً منها، أصبحت الألبسة المصنوعة من جلود الحيوانات الدخيلة دارجةً أكثر على الموضة.ويُعدّ الحفاظ على الكائنات الحية وزيادة الوعي به لدى العاملين في مجال الأزياء، هو الغاية من ظهور هذا النوع من...
ها قد ولّى زمن الألبسة المصنوعة من جلود التماسيح والعجول؛ وبدلاً منها، أصبحت الألبسة المصنوعة من جلود الحيوانات الدخيلة دارجةً أكثر على الموضة.
ويُعدّ الحفاظ على الكائنات الحية وزيادة الوعي به لدى العاملين في مجال الأزياء، هو الغاية من ظهور هذا النوع من الألبسة على حد قول مصممة الأزياء الأميركية الشهيرة "كْرِي ماك كري". وقد ظهرت الألبسة التي صمّمتها ماك كري من جلد حيوان قارض يسمى "الكيب" (nutria) في العديد من عروض الأزياء البارزة. أما مصممة الأزياء الفرنسية، "مونيكا جاروش"، فتشتهر بصنع محفظات نقود وأساور من جلد ضفدع القصب (cane toad)، وهو برمائي سام موطنه الأصلي في جنوب أميركا مثل حيوان الكيب.
ويجادل منتقدو هذه الموضة الجديدة بأن لا فرق، من الناحية الأخلاقية، بين صنع الألبسة من جلد حيوانات دخيلة أو من حيوانات أخرى. أما بالنسبة إلى جاروش وأمثالها فيرون أن تحويل الحيوانات المؤذية إلى مُنتجات يُعد نوعاً من إعادة التدوير أكثر أناقة ومسايرة للموضة. -Catherine Zuckerman
ويُعدّ الحفاظ على الكائنات الحية وزيادة الوعي به لدى العاملين في مجال الأزياء، هو الغاية من ظهور هذا النوع من الألبسة على حد قول مصممة الأزياء الأميركية الشهيرة "كْرِي ماك كري". وقد ظهرت الألبسة التي صمّمتها ماك كري من جلد حيوان قارض يسمى "الكيب" (nutria) في العديد من عروض الأزياء البارزة. أما مصممة الأزياء الفرنسية، "مونيكا جاروش"، فتشتهر بصنع محفظات نقود وأساور من جلد ضفدع القصب (cane toad)، وهو برمائي سام موطنه الأصلي في جنوب أميركا مثل حيوان الكيب.
ويجادل منتقدو هذه الموضة الجديدة بأن لا فرق، من الناحية الأخلاقية، بين صنع الألبسة من جلد حيوانات دخيلة أو من حيوانات أخرى. أما بالنسبة إلى جاروش وأمثالها فيرون أن تحويل الحيوانات المؤذية إلى مُنتجات يُعد نوعاً من إعادة التدوير أكثر أناقة ومسايرة للموضة. -Catherine Zuckerman