إليكم الجيل المقبل من المستكشفيــن
آرثر هوانغمعماري ومهندسإن أحلام "آرثر هوانغ" مصنوعة من النفايات. أما أحدث أحلامه فيقول إنه يتجلى في "قطعة من النفايات على موعد مع الطيران".تميل أحلام هوانغ إلى التحقّق على أرض الواقع. ومنها ذلك الحلم الأحدث.. المركون حالياً في الطابق العلوي لمقر شركته...
آرثر هوانغ
معماري ومهندس
إن أحلام "آرثر هوانغ" مصنوعة من النفايات. أما أحدث أحلامه فيقول إنه يتجلى في "قطعة من النفايات على موعد مع الطيران".
تميل أحلام هوانغ إلى التحقّق على أرض الواقع. ومنها ذلك الحلم الأحدث.. المركون حالياً في الطابق العلوي لمقر شركته في تايوان، حيث يحمل اسم "إيكو فايتر" (المقاتلة البيئية). إنها طائرة لشخصين وذات أجنحة مصنوعة من القنينات البلاستيكية المُعاد تدويرها.
كان هوانغ قد أصيب بخيبة أمل فيما مضى أثناء دراسته مجال العمارة، عندما وجد أنه -وعلى كل الحديث الدائر عالمياً عن حفظ البيئة- لم يكن أحد ينتج موادّ مستدامة تماماً. فأخذ على عاتقه أن يخترعها بنفسه. لكن المسألة لم تكن سهلة؛ إذ اضطر لأن يبني آلات تصنيعه الخاصة، لأن المواد المعاد تدويرها كسرت الأجهزة المتاحة التي كان يستعملها. أما اليوم فإن شركته، "ميني وِز"، التي أسسها في عام 2005، تحوّل المهملات من موادّ بلاستيكية وثياب وألياف أرزّ إلى أشياء مفيدة وجميلة. وقد فتح هوانغ متاجر لمصلحة شركة "نايكي"، تعتمد موادّ بناء مصنوعة من النفايات، وبنى قاعة عرض من تسعة طوابق في العاصمة تايبيه، كما أنه تعاون مع مصمّمين إيطاليين للأثاث لإعادة صناعة بعض قطع أثاثهم الكلاسيكية من أعقاب السجائر. يقول: "إننا نسعى لأن نعيد النفايات إلى الناس الذين أنتجوها أول مرة".
معماري ومهندس
إن أحلام "آرثر هوانغ" مصنوعة من النفايات. أما أحدث أحلامه فيقول إنه يتجلى في "قطعة من النفايات على موعد مع الطيران".
تميل أحلام هوانغ إلى التحقّق على أرض الواقع. ومنها ذلك الحلم الأحدث.. المركون حالياً في الطابق العلوي لمقر شركته في تايوان، حيث يحمل اسم "إيكو فايتر" (المقاتلة البيئية). إنها طائرة لشخصين وذات أجنحة مصنوعة من القنينات البلاستيكية المُعاد تدويرها.
كان هوانغ قد أصيب بخيبة أمل فيما مضى أثناء دراسته مجال العمارة، عندما وجد أنه -وعلى كل الحديث الدائر عالمياً عن حفظ البيئة- لم يكن أحد ينتج موادّ مستدامة تماماً. فأخذ على عاتقه أن يخترعها بنفسه. لكن المسألة لم تكن سهلة؛ إذ اضطر لأن يبني آلات تصنيعه الخاصة، لأن المواد المعاد تدويرها كسرت الأجهزة المتاحة التي كان يستعملها. أما اليوم فإن شركته، "ميني وِز"، التي أسسها في عام 2005، تحوّل المهملات من موادّ بلاستيكية وثياب وألياف أرزّ إلى أشياء مفيدة وجميلة. وقد فتح هوانغ متاجر لمصلحة شركة "نايكي"، تعتمد موادّ بناء مصنوعة من النفايات، وبنى قاعة عرض من تسعة طوابق في العاصمة تايبيه، كما أنه تعاون مع مصمّمين إيطاليين للأثاث لإعادة صناعة بعض قطع أثاثهم الكلاسيكية من أعقاب السجائر. يقول: "إننا نسعى لأن نعيد النفايات إلى الناس الذين أنتجوها أول مرة".
إليكم الجيل المقبل من المستكشفيــن
- Theodore Kaye
آرثر هوانغمعماري ومهندسإن أحلام "آرثر هوانغ" مصنوعة من النفايات. أما أحدث أحلامه فيقول إنه يتجلى في "قطعة من النفايات على موعد مع الطيران".تميل أحلام هوانغ إلى التحقّق على أرض الواقع. ومنها ذلك الحلم الأحدث.. المركون حالياً في الطابق العلوي لمقر شركته...
آرثر هوانغ
معماري ومهندس
إن أحلام "آرثر هوانغ" مصنوعة من النفايات. أما أحدث أحلامه فيقول إنه يتجلى في "قطعة من النفايات على موعد مع الطيران".
تميل أحلام هوانغ إلى التحقّق على أرض الواقع. ومنها ذلك الحلم الأحدث.. المركون حالياً في الطابق العلوي لمقر شركته في تايوان، حيث يحمل اسم "إيكو فايتر" (المقاتلة البيئية). إنها طائرة لشخصين وذات أجنحة مصنوعة من القنينات البلاستيكية المُعاد تدويرها.
كان هوانغ قد أصيب بخيبة أمل فيما مضى أثناء دراسته مجال العمارة، عندما وجد أنه -وعلى كل الحديث الدائر عالمياً عن حفظ البيئة- لم يكن أحد ينتج موادّ مستدامة تماماً. فأخذ على عاتقه أن يخترعها بنفسه. لكن المسألة لم تكن سهلة؛ إذ اضطر لأن يبني آلات تصنيعه الخاصة، لأن المواد المعاد تدويرها كسرت الأجهزة المتاحة التي كان يستعملها. أما اليوم فإن شركته، "ميني وِز"، التي أسسها في عام 2005، تحوّل المهملات من موادّ بلاستيكية وثياب وألياف أرزّ إلى أشياء مفيدة وجميلة. وقد فتح هوانغ متاجر لمصلحة شركة "نايكي"، تعتمد موادّ بناء مصنوعة من النفايات، وبنى قاعة عرض من تسعة طوابق في العاصمة تايبيه، كما أنه تعاون مع مصمّمين إيطاليين للأثاث لإعادة صناعة بعض قطع أثاثهم الكلاسيكية من أعقاب السجائر. يقول: "إننا نسعى لأن نعيد النفايات إلى الناس الذين أنتجوها أول مرة".
معماري ومهندس
إن أحلام "آرثر هوانغ" مصنوعة من النفايات. أما أحدث أحلامه فيقول إنه يتجلى في "قطعة من النفايات على موعد مع الطيران".
تميل أحلام هوانغ إلى التحقّق على أرض الواقع. ومنها ذلك الحلم الأحدث.. المركون حالياً في الطابق العلوي لمقر شركته في تايوان، حيث يحمل اسم "إيكو فايتر" (المقاتلة البيئية). إنها طائرة لشخصين وذات أجنحة مصنوعة من القنينات البلاستيكية المُعاد تدويرها.
كان هوانغ قد أصيب بخيبة أمل فيما مضى أثناء دراسته مجال العمارة، عندما وجد أنه -وعلى كل الحديث الدائر عالمياً عن حفظ البيئة- لم يكن أحد ينتج موادّ مستدامة تماماً. فأخذ على عاتقه أن يخترعها بنفسه. لكن المسألة لم تكن سهلة؛ إذ اضطر لأن يبني آلات تصنيعه الخاصة، لأن المواد المعاد تدويرها كسرت الأجهزة المتاحة التي كان يستعملها. أما اليوم فإن شركته، "ميني وِز"، التي أسسها في عام 2005، تحوّل المهملات من موادّ بلاستيكية وثياب وألياف أرزّ إلى أشياء مفيدة وجميلة. وقد فتح هوانغ متاجر لمصلحة شركة "نايكي"، تعتمد موادّ بناء مصنوعة من النفايات، وبنى قاعة عرض من تسعة طوابق في العاصمة تايبيه، كما أنه تعاون مع مصمّمين إيطاليين للأثاث لإعادة صناعة بعض قطع أثاثهم الكلاسيكية من أعقاب السجائر. يقول: "إننا نسعى لأن نعيد النفايات إلى الناس الذين أنتجوها أول مرة".