إليكم الجيل المقبل من المستكشفيــن
ثانديوه مويتواعالمة أحياء متخصّصة بالأسودتعمل "ثانديوه مويتوا" (28 سنة) في حفظ الطبيعة، وتعلم أنها عندما تقود سيارتها عبر أراضي زامبيا العشبية، فإنها ليست سوى "سيارة كسائر السيارات" في نظر اللَبُؤَة الفتيّة ذات الأذن المشوّهة. لكن هذه المرأة مازالت...
ثانديوه مويتوا
عالمة أحياء متخصّصة بالأسود
تعمل "ثانديوه مويتوا" (28 سنة) في حفظ الطبيعة، وتعلم أنها عندما تقود سيارتها عبر أراضي زامبيا العشبية، فإنها ليست سوى "سيارة كسائر السيارات" في نظر اللَبُؤَة الفتيّة ذات الأذن المشوّهة. لكن هذه المرأة مازالت تشعر بعلاقة خاصّة تجمعها باللبؤة. فقبل خمس سنوات كانت عالمة الأحياء هذه قد أنقذت اللبؤة من مصيدة غير قانونية، بمساعدة فريقها لدى "برنامج زامبيا للواحم". وشهدت مويتوا منذ ذلك الوقت كيف استعادت اللبؤة عافيتها وربّت ثلاثة أشبال.
ولمّا كانت مويتوا قد ترعرعت في وادي "لوانغوا" الغني بالحياة البريّة، فقد فُتِنت بتلك الحيوانات التي تحوم حول قريتها. وما إن سمعت مواعظ نادي حفظ البيئة التابع لمدرستها عن أهمية حماية الحيوانات، حتى تحدّدت على الفور مسيرة مستقبلها. وها هي ذي اليوم تثبّت الأطواق على أعناق الأسود والنمور والضباع والكلاب البرية الإفريقية، وتتعقّبها. عملها محفوف بالمخاطر، ليس فحسب لكونها تتعامل مع الوحيش؛ إذ تقول: "هناك إجراءات احترازية كثيرة يمكن أن يتّخذها المرء ليجري كل شيء على ما يرام، أما ما يقلقني فعلاً فهم الصيّادون غير القانونيين". لا عجب، ففي بعض مناطق زامبيا، لا يكتفي هؤلاء بإطلاق النار على الحيوانات البريّة بل على حرّاسها من البشر أيضاً.
عالمة أحياء متخصّصة بالأسود
تعمل "ثانديوه مويتوا" (28 سنة) في حفظ الطبيعة، وتعلم أنها عندما تقود سيارتها عبر أراضي زامبيا العشبية، فإنها ليست سوى "سيارة كسائر السيارات" في نظر اللَبُؤَة الفتيّة ذات الأذن المشوّهة. لكن هذه المرأة مازالت تشعر بعلاقة خاصّة تجمعها باللبؤة. فقبل خمس سنوات كانت عالمة الأحياء هذه قد أنقذت اللبؤة من مصيدة غير قانونية، بمساعدة فريقها لدى "برنامج زامبيا للواحم". وشهدت مويتوا منذ ذلك الوقت كيف استعادت اللبؤة عافيتها وربّت ثلاثة أشبال.
ولمّا كانت مويتوا قد ترعرعت في وادي "لوانغوا" الغني بالحياة البريّة، فقد فُتِنت بتلك الحيوانات التي تحوم حول قريتها. وما إن سمعت مواعظ نادي حفظ البيئة التابع لمدرستها عن أهمية حماية الحيوانات، حتى تحدّدت على الفور مسيرة مستقبلها. وها هي ذي اليوم تثبّت الأطواق على أعناق الأسود والنمور والضباع والكلاب البرية الإفريقية، وتتعقّبها. عملها محفوف بالمخاطر، ليس فحسب لكونها تتعامل مع الوحيش؛ إذ تقول: "هناك إجراءات احترازية كثيرة يمكن أن يتّخذها المرء ليجري كل شيء على ما يرام، أما ما يقلقني فعلاً فهم الصيّادون غير القانونيين". لا عجب، ففي بعض مناطق زامبيا، لا يكتفي هؤلاء بإطلاق النار على الحيوانات البريّة بل على حرّاسها من البشر أيضاً.
إليكم الجيل المقبل من المستكشفيــن
- Matt Becker
ثانديوه مويتواعالمة أحياء متخصّصة بالأسودتعمل "ثانديوه مويتوا" (28 سنة) في حفظ الطبيعة، وتعلم أنها عندما تقود سيارتها عبر أراضي زامبيا العشبية، فإنها ليست سوى "سيارة كسائر السيارات" في نظر اللَبُؤَة الفتيّة ذات الأذن المشوّهة. لكن هذه المرأة مازالت...
ثانديوه مويتوا
عالمة أحياء متخصّصة بالأسود
تعمل "ثانديوه مويتوا" (28 سنة) في حفظ الطبيعة، وتعلم أنها عندما تقود سيارتها عبر أراضي زامبيا العشبية، فإنها ليست سوى "سيارة كسائر السيارات" في نظر اللَبُؤَة الفتيّة ذات الأذن المشوّهة. لكن هذه المرأة مازالت تشعر بعلاقة خاصّة تجمعها باللبؤة. فقبل خمس سنوات كانت عالمة الأحياء هذه قد أنقذت اللبؤة من مصيدة غير قانونية، بمساعدة فريقها لدى "برنامج زامبيا للواحم". وشهدت مويتوا منذ ذلك الوقت كيف استعادت اللبؤة عافيتها وربّت ثلاثة أشبال.
ولمّا كانت مويتوا قد ترعرعت في وادي "لوانغوا" الغني بالحياة البريّة، فقد فُتِنت بتلك الحيوانات التي تحوم حول قريتها. وما إن سمعت مواعظ نادي حفظ البيئة التابع لمدرستها عن أهمية حماية الحيوانات، حتى تحدّدت على الفور مسيرة مستقبلها. وها هي ذي اليوم تثبّت الأطواق على أعناق الأسود والنمور والضباع والكلاب البرية الإفريقية، وتتعقّبها. عملها محفوف بالمخاطر، ليس فحسب لكونها تتعامل مع الوحيش؛ إذ تقول: "هناك إجراءات احترازية كثيرة يمكن أن يتّخذها المرء ليجري كل شيء على ما يرام، أما ما يقلقني فعلاً فهم الصيّادون غير القانونيين". لا عجب، ففي بعض مناطق زامبيا، لا يكتفي هؤلاء بإطلاق النار على الحيوانات البريّة بل على حرّاسها من البشر أيضاً.
عالمة أحياء متخصّصة بالأسود
تعمل "ثانديوه مويتوا" (28 سنة) في حفظ الطبيعة، وتعلم أنها عندما تقود سيارتها عبر أراضي زامبيا العشبية، فإنها ليست سوى "سيارة كسائر السيارات" في نظر اللَبُؤَة الفتيّة ذات الأذن المشوّهة. لكن هذه المرأة مازالت تشعر بعلاقة خاصّة تجمعها باللبؤة. فقبل خمس سنوات كانت عالمة الأحياء هذه قد أنقذت اللبؤة من مصيدة غير قانونية، بمساعدة فريقها لدى "برنامج زامبيا للواحم". وشهدت مويتوا منذ ذلك الوقت كيف استعادت اللبؤة عافيتها وربّت ثلاثة أشبال.
ولمّا كانت مويتوا قد ترعرعت في وادي "لوانغوا" الغني بالحياة البريّة، فقد فُتِنت بتلك الحيوانات التي تحوم حول قريتها. وما إن سمعت مواعظ نادي حفظ البيئة التابع لمدرستها عن أهمية حماية الحيوانات، حتى تحدّدت على الفور مسيرة مستقبلها. وها هي ذي اليوم تثبّت الأطواق على أعناق الأسود والنمور والضباع والكلاب البرية الإفريقية، وتتعقّبها. عملها محفوف بالمخاطر، ليس فحسب لكونها تتعامل مع الوحيش؛ إذ تقول: "هناك إجراءات احترازية كثيرة يمكن أن يتّخذها المرء ليجري كل شيء على ما يرام، أما ما يقلقني فعلاً فهم الصيّادون غير القانونيين". لا عجب، ففي بعض مناطق زامبيا، لا يكتفي هؤلاء بإطلاق النار على الحيوانات البريّة بل على حرّاسها من البشر أيضاً.