منتزه فيرونغا
يُعد "فيرونغا" الواقع في جمهورية الكونغو الديمقراطية أول وأقدم منتزه وطني في تاريخ القارة الإفريقية، وواحداً من أغنى مناطق العالم من حيث التنوّع الأحيـائي؛ إذ يحتضن أكثر الأنواع الحيوانية المهدّدة بالانقراض وتحديداً آخر غوريلات العالم الجبلية.وقد عانى...
يُعد "فيرونغا" الواقع في جمهورية الكونغو الديمقراطية أول وأقدم منتزه وطني في تاريخ القارة الإفريقية، وواحداً من أغنى مناطق العالم من حيث التنوّع الأحيـائي؛ إذ يحتضن أكثر الأنواع الحيوانية المهدّدة بالانقراض وتحديداً آخر غوريلات العالم الجبلية.
وقد عانى فيرونغا لعقود جراء النزاعات المسلحة الدامية التي ضربت وسط القارة السمراء، لكنه دخل منذ سنوات مرحلة من الهدوء والسلام، التقط خلالها سكان المنطقة -وحيواناتها- أنفاسهم بعد سلسلة من عمليات القتل والصيد العشوائيين. لكن، ومع اكتشاف احتياطيات كبيرة من النفط في باطن أرض المنتزه بدأت نذر جولة جديدة من النزاعات العرقية والقبلية والإقليمية تلوح في الأفق، فهل تنجح الجهود الدولية والمحلية في تجنيب فيرونغا مأساة أخرى؟
وقد عانى فيرونغا لعقود جراء النزاعات المسلحة الدامية التي ضربت وسط القارة السمراء، لكنه دخل منذ سنوات مرحلة من الهدوء والسلام، التقط خلالها سكان المنطقة -وحيواناتها- أنفاسهم بعد سلسلة من عمليات القتل والصيد العشوائيين. لكن، ومع اكتشاف احتياطيات كبيرة من النفط في باطن أرض المنتزه بدأت نذر جولة جديدة من النزاعات العرقية والقبلية والإقليمية تلوح في الأفق، فهل تنجح الجهود الدولية والمحلية في تجنيب فيرونغا مأساة أخرى؟
منتزه فيرونغا
يُعد "فيرونغا" الواقع في جمهورية الكونغو الديمقراطية أول وأقدم منتزه وطني في تاريخ القارة الإفريقية، وواحداً من أغنى مناطق العالم من حيث التنوّع الأحيـائي؛ إذ يحتضن أكثر الأنواع الحيوانية المهدّدة بالانقراض وتحديداً آخر غوريلات العالم الجبلية.وقد عانى...
يُعد "فيرونغا" الواقع في جمهورية الكونغو الديمقراطية أول وأقدم منتزه وطني في تاريخ القارة الإفريقية، وواحداً من أغنى مناطق العالم من حيث التنوّع الأحيـائي؛ إذ يحتضن أكثر الأنواع الحيوانية المهدّدة بالانقراض وتحديداً آخر غوريلات العالم الجبلية.
وقد عانى فيرونغا لعقود جراء النزاعات المسلحة الدامية التي ضربت وسط القارة السمراء، لكنه دخل منذ سنوات مرحلة من الهدوء والسلام، التقط خلالها سكان المنطقة -وحيواناتها- أنفاسهم بعد سلسلة من عمليات القتل والصيد العشوائيين. لكن، ومع اكتشاف احتياطيات كبيرة من النفط في باطن أرض المنتزه بدأت نذر جولة جديدة من النزاعات العرقية والقبلية والإقليمية تلوح في الأفق، فهل تنجح الجهود الدولية والمحلية في تجنيب فيرونغا مأساة أخرى؟
وقد عانى فيرونغا لعقود جراء النزاعات المسلحة الدامية التي ضربت وسط القارة السمراء، لكنه دخل منذ سنوات مرحلة من الهدوء والسلام، التقط خلالها سكان المنطقة -وحيواناتها- أنفاسهم بعد سلسلة من عمليات القتل والصيد العشوائيين. لكن، ومع اكتشاف احتياطيات كبيرة من النفط في باطن أرض المنتزه بدأت نذر جولة جديدة من النزاعات العرقية والقبلية والإقليمية تلوح في الأفق، فهل تنجح الجهود الدولية والمحلية في تجنيب فيرونغا مأساة أخرى؟