من قلب الميدان
سريلانكا- آشا دي فوس مستكشفة ناشئة لدى ناشيونال جيوغرافيك.مراقِبة حيتان خارج المألوفيحلو لِـ "آشا دي فوس" أن تقول إن مسيرتها المهنية بدأت بكومة من البراز. ففي عام 2013 كانت عالمة الأحياء البحرية هذه تعمل على متن سفينة أبحاث قبالة ساحل سريلانكا، عندما...
سريلانكا- آشا دي فوس مستكشفة ناشئة لدى ناشيونال جيوغرافيك.
مراقِبة حيتان خارج المألوف
يحلو لِـ "آشا دي فوس" أن تقول إن مسيرتها المهنية بدأت بكومة من البراز. ففي عام 2013 كانت عالمة الأحياء البحرية هذه تعمل على متن سفينة أبحاث قبالة ساحل سريلانكا، عندما رأت بعض البراز يطفو على سطح الماء. فقد كانت ستة حيتان زرقاء تسبح في الأسفل بمكان ضيّق ضمن طريق بحرية تنشط فيها حركة سفن الشحن. وبعد أن حقّقت دي فوس في المسألة، اكتشفت أن هذه الحيتان تلازم المكان بدلاً من أن تهاجر إلى مياه أكثر غنًى بمصادر الغذاء كما تفعل غيرها من الحيتان. وظنّاً منها أنها تمثّل مجموعة فريدة وغير معروفة من الحيتان، فقد سمّتها "حيتان خارج المألوف". كما اكتشفت أن المراكب التي تنتقل من الميناء وإليه كثيراً ما كانت تصيب تلك المخلوقات الضخمة، وأن بعض تلك الإصابات كان قاتلاً. وهكذا أسست المرأة في عام 2008 "مشروع حيتان سريلانكا الزرقاء" الهادف إلى حماية هذه الحيتان وموطنها الطبيعي بشمال المحيط الهندي.
مراقِبة حيتان خارج المألوف
يحلو لِـ "آشا دي فوس" أن تقول إن مسيرتها المهنية بدأت بكومة من البراز. ففي عام 2013 كانت عالمة الأحياء البحرية هذه تعمل على متن سفينة أبحاث قبالة ساحل سريلانكا، عندما رأت بعض البراز يطفو على سطح الماء. فقد كانت ستة حيتان زرقاء تسبح في الأسفل بمكان ضيّق ضمن طريق بحرية تنشط فيها حركة سفن الشحن. وبعد أن حقّقت دي فوس في المسألة، اكتشفت أن هذه الحيتان تلازم المكان بدلاً من أن تهاجر إلى مياه أكثر غنًى بمصادر الغذاء كما تفعل غيرها من الحيتان. وظنّاً منها أنها تمثّل مجموعة فريدة وغير معروفة من الحيتان، فقد سمّتها "حيتان خارج المألوف". كما اكتشفت أن المراكب التي تنتقل من الميناء وإليه كثيراً ما كانت تصيب تلك المخلوقات الضخمة، وأن بعض تلك الإصابات كان قاتلاً. وهكذا أسست المرأة في عام 2008 "مشروع حيتان سريلانكا الزرقاء" الهادف إلى حماية هذه الحيتان وموطنها الطبيعي بشمال المحيط الهندي.
من قلب الميدان
سريلانكا- آشا دي فوس مستكشفة ناشئة لدى ناشيونال جيوغرافيك.مراقِبة حيتان خارج المألوفيحلو لِـ "آشا دي فوس" أن تقول إن مسيرتها المهنية بدأت بكومة من البراز. ففي عام 2013 كانت عالمة الأحياء البحرية هذه تعمل على متن سفينة أبحاث قبالة ساحل سريلانكا، عندما...
سريلانكا- آشا دي فوس مستكشفة ناشئة لدى ناشيونال جيوغرافيك.
مراقِبة حيتان خارج المألوف
يحلو لِـ "آشا دي فوس" أن تقول إن مسيرتها المهنية بدأت بكومة من البراز. ففي عام 2013 كانت عالمة الأحياء البحرية هذه تعمل على متن سفينة أبحاث قبالة ساحل سريلانكا، عندما رأت بعض البراز يطفو على سطح الماء. فقد كانت ستة حيتان زرقاء تسبح في الأسفل بمكان ضيّق ضمن طريق بحرية تنشط فيها حركة سفن الشحن. وبعد أن حقّقت دي فوس في المسألة، اكتشفت أن هذه الحيتان تلازم المكان بدلاً من أن تهاجر إلى مياه أكثر غنًى بمصادر الغذاء كما تفعل غيرها من الحيتان. وظنّاً منها أنها تمثّل مجموعة فريدة وغير معروفة من الحيتان، فقد سمّتها "حيتان خارج المألوف". كما اكتشفت أن المراكب التي تنتقل من الميناء وإليه كثيراً ما كانت تصيب تلك المخلوقات الضخمة، وأن بعض تلك الإصابات كان قاتلاً. وهكذا أسست المرأة في عام 2008 "مشروع حيتان سريلانكا الزرقاء" الهادف إلى حماية هذه الحيتان وموطنها الطبيعي بشمال المحيط الهندي.
مراقِبة حيتان خارج المألوف
يحلو لِـ "آشا دي فوس" أن تقول إن مسيرتها المهنية بدأت بكومة من البراز. ففي عام 2013 كانت عالمة الأحياء البحرية هذه تعمل على متن سفينة أبحاث قبالة ساحل سريلانكا، عندما رأت بعض البراز يطفو على سطح الماء. فقد كانت ستة حيتان زرقاء تسبح في الأسفل بمكان ضيّق ضمن طريق بحرية تنشط فيها حركة سفن الشحن. وبعد أن حقّقت دي فوس في المسألة، اكتشفت أن هذه الحيتان تلازم المكان بدلاً من أن تهاجر إلى مياه أكثر غنًى بمصادر الغذاء كما تفعل غيرها من الحيتان. وظنّاً منها أنها تمثّل مجموعة فريدة وغير معروفة من الحيتان، فقد سمّتها "حيتان خارج المألوف". كما اكتشفت أن المراكب التي تنتقل من الميناء وإليه كثيراً ما كانت تصيب تلك المخلوقات الضخمة، وأن بعض تلك الإصابات كان قاتلاً. وهكذا أسست المرأة في عام 2008 "مشروع حيتان سريلانكا الزرقاء" الهادف إلى حماية هذه الحيتان وموطنها الطبيعي بشمال المحيط الهندي.