الضعف البصري

يعاني نحو 285 مليون إنسان حول العالم من ضعف البصر الشديد، من بينهم 39 مليوناً كُفّت أبصارهم تماماً، ولا تكاد تمر دقيقة إلا ويفقد طفل في مكان ما من عالمنا بصره. وعلى الرغم من أن معظم حالات العمى مرتبطة بإعتام عدسة العين (المعروف باسم "كاتاراكت") ويمكن...
يعاني نحو 285 مليون إنسان حول العالم من ضعف البصر الشديد، من بينهم 39 مليوناً كُفّت أبصارهم تماماً، ولا تكاد تمر دقيقة إلا ويفقد طفل في مكان ما من عالمنا بصره. وعلى الرغم من أن معظم حالات العمى مرتبطة بإعتام عدسة العين (المعروف باسم "كاتاراكت") ويمكن علاجها لو توفر التمويل المناسب، إلا أن العلم يقف عاجزاً أمام حالات العمى الأكثر تعقيداً، وتحديداً تلك المتعلقة بانتكاس الشبكية.
لكن تحالفاً علمياً بين خبراء التكنولوجيا وأطباء الأعصاب استطاع تحقيق اختراق كبير، بعدما طوّر عيناً إلكترونية مكنت بعض المكفوفين -الذين لم يكن علاجهم ممكناً من قبل- من رؤية النور جزئيا لأول مرة في حياتهم. تحقيق شائق يرصد التجارب العلمية الأولى لإعادة البصر لمن ظلوا عمياناً لعقود.

الضعف البصري

يعاني نحو 285 مليون إنسان حول العالم من ضعف البصر الشديد، من بينهم 39 مليوناً كُفّت أبصارهم تماماً، ولا تكاد تمر دقيقة إلا ويفقد طفل في مكان ما من عالمنا بصره. وعلى الرغم من أن معظم حالات العمى مرتبطة بإعتام عدسة العين (المعروف باسم "كاتاراكت") ويمكن...
يعاني نحو 285 مليون إنسان حول العالم من ضعف البصر الشديد، من بينهم 39 مليوناً كُفّت أبصارهم تماماً، ولا تكاد تمر دقيقة إلا ويفقد طفل في مكان ما من عالمنا بصره. وعلى الرغم من أن معظم حالات العمى مرتبطة بإعتام عدسة العين (المعروف باسم "كاتاراكت") ويمكن علاجها لو توفر التمويل المناسب، إلا أن العلم يقف عاجزاً أمام حالات العمى الأكثر تعقيداً، وتحديداً تلك المتعلقة بانتكاس الشبكية.
لكن تحالفاً علمياً بين خبراء التكنولوجيا وأطباء الأعصاب استطاع تحقيق اختراق كبير، بعدما طوّر عيناً إلكترونية مكنت بعض المكفوفين -الذين لم يكن علاجهم ممكناً من قبل- من رؤية النور جزئيا لأول مرة في حياتهم. تحقيق شائق يرصد التجارب العلمية الأولى لإعادة البصر لمن ظلوا عمياناً لعقود.