"سبيس إكس" تنجح في استعادة صاروخها الفضائي

جريدة الخليجنجحت شركة «سبايس إكس» الفضائية الأمريكية الخاصة مرة أخرى (يوم الاحد 15أغسطس)، في استعادة قسم من صاروخها القاذف «فالكون 9»، وجعله يحط على منصة عائمة في البحر، بعدما أطلق قمراً صناعياً يابانياً إلى مدار الأرض، وهي تقنية يؤمل منها أن تخفض...
جريدة الخليج

نجحت شركة «سبايس إكس» الفضائية الأمريكية الخاصة مرة أخرى (يوم الاحد 15أغسطس)، في استعادة قسم من صاروخها القاذف «فالكون 9»، وجعله يحط على منصة عائمة في البحر، بعدما أطلق قمراً صناعياً يابانياً إلى مدار الأرض، وهي تقنية يؤمل منها أن تخفض كثيراً من تكاليف المهمات الفضائية. وكان الصاروخ «فالكون9» أقلع من قاعدة كاب كانافيرال في فلوريدا حاملاً قمراً صناعياً يابانياً للاتصالات «جي سي سات -16» إلى مدار الأرض.

وما أن انتهت المهمة، حتى عاد الطابق الأول من الصاروخ، وحط على جسم عائم في مياه المحيط الأطلسي، أطلقت عليه الشركة اسم «ما زلت أحبك بالطبع». وهذه هي المرة السادسة التي تنجح فيها «سبايس إكس» التي يديرها الملياردير ألون ماسك، باستعادة الصاروخ القاذف، وهي عملية دقيقة جداً.
وتأمل الشركة من هذه التقنية إعادة استخدام صواريخها القاذفة مراراً بدل أن يتحطم الصاروخ بعد انتهاء مهمته، ومن شأن ذلك أن يخفض تكاليف المهمات الفضائية بشكل كبير. وأوضح ألون ماسك في إبريل الماضي أن نفقات المهمات المماثلة تنقسم بين ثمن الوقود وهو يناهز 300 ألف دولار، وثمن الصاروخ نفسه الذي يبلغ ستين مليون دولار.

انتهى


 

"سبيس إكس" تنجح في استعادة صاروخها الفضائي

جريدة الخليجنجحت شركة «سبايس إكس» الفضائية الأمريكية الخاصة مرة أخرى (يوم الاحد 15أغسطس)، في استعادة قسم من صاروخها القاذف «فالكون 9»، وجعله يحط على منصة عائمة في البحر، بعدما أطلق قمراً صناعياً يابانياً إلى مدار الأرض، وهي تقنية يؤمل منها أن تخفض...
جريدة الخليج

نجحت شركة «سبايس إكس» الفضائية الأمريكية الخاصة مرة أخرى (يوم الاحد 15أغسطس)، في استعادة قسم من صاروخها القاذف «فالكون 9»، وجعله يحط على منصة عائمة في البحر، بعدما أطلق قمراً صناعياً يابانياً إلى مدار الأرض، وهي تقنية يؤمل منها أن تخفض كثيراً من تكاليف المهمات الفضائية. وكان الصاروخ «فالكون9» أقلع من قاعدة كاب كانافيرال في فلوريدا حاملاً قمراً صناعياً يابانياً للاتصالات «جي سي سات -16» إلى مدار الأرض.

وما أن انتهت المهمة، حتى عاد الطابق الأول من الصاروخ، وحط على جسم عائم في مياه المحيط الأطلسي، أطلقت عليه الشركة اسم «ما زلت أحبك بالطبع». وهذه هي المرة السادسة التي تنجح فيها «سبايس إكس» التي يديرها الملياردير ألون ماسك، باستعادة الصاروخ القاذف، وهي عملية دقيقة جداً.
وتأمل الشركة من هذه التقنية إعادة استخدام صواريخها القاذفة مراراً بدل أن يتحطم الصاروخ بعد انتهاء مهمته، ومن شأن ذلك أن يخفض تكاليف المهمات الفضائية بشكل كبير. وأوضح ألون ماسك في إبريل الماضي أن نفقات المهمات المماثلة تنقسم بين ثمن الوقود وهو يناهز 300 ألف دولار، وثمن الصاروخ نفسه الذي يبلغ ستين مليون دولار.

انتهى