خمسـون عـامـاً مـن غـزو المـرّيـخ
حتى قبل أن نهبط -نحن البشر- على سطح قمر أرضنا، كنّا قد دأبنا على إرسال مركبات فضائية إلى المرّيخ، الذي يُعدّ أقرب الكواكب إلينا. وخلال سعينا إلى أن نجعل تلك المركبات تطير على مقربة من المرّيخ متجاوزةً إيّاه، أو تدور حوله في مدار، أو تحطّ عليه، أو تسير...
حتى قبل أن نهبط -نحن البشر- على سطح قمر أرضنا، كنّا قد دأبنا على إرسال مركبات فضائية إلى المرّيخ، الذي يُعدّ أقرب الكواكب إلينا. وخلال سعينا إلى أن نجعل تلك المركبات تطير على مقربة من المرّيخ متجاوزةً إيّاه، أو تدور حوله في مدار، أو تحطّ عليه، أو تسير على سطحه، فقد فشلنا فشلاً ذريعاً تارةً، ونجحنا نجاحاً باهراً تارة أخرى. وفيما تتأهّب وكالة "ناسا" لأن تطلق أول بعثة مأهولة إلى المِرّيخ في ثلاثينيات القرن الحالي، سنلقي نحن نظرة إلى الوراء على تاريخ البعثات الفضائية.
خمسـون عـامـاً مـن غـزو المـرّيـخ
حتى قبل أن نهبط -نحن البشر- على سطح قمر أرضنا، كنّا قد دأبنا على إرسال مركبات فضائية إلى المرّيخ، الذي يُعدّ أقرب الكواكب إلينا. وخلال سعينا إلى أن نجعل تلك المركبات تطير على مقربة من المرّيخ متجاوزةً إيّاه، أو تدور حوله في مدار، أو تحطّ عليه، أو تسير...
حتى قبل أن نهبط -نحن البشر- على سطح قمر أرضنا، كنّا قد دأبنا على إرسال مركبات فضائية إلى المرّيخ، الذي يُعدّ أقرب الكواكب إلينا. وخلال سعينا إلى أن نجعل تلك المركبات تطير على مقربة من المرّيخ متجاوزةً إيّاه، أو تدور حوله في مدار، أو تحطّ عليه، أو تسير على سطحه، فقد فشلنا فشلاً ذريعاً تارةً، ونجحنا نجاحاً باهراً تارة أخرى. وفيما تتأهّب وكالة "ناسا" لأن تطلق أول بعثة مأهولة إلى المِرّيخ في ثلاثينيات القرن الحالي، سنلقي نحن نظرة إلى الوراء على تاريخ البعثات الفضائية.