وما المستشفيات إلا مكان واحد مُعتاد من بين "مسارح" الإيمان المتعددة. فهنالك المئات من العلاجات الطبيّة البديلة التي تُوجِّه توقّعاتنا بشأن الشفاء؛ نذكر منها مثالاً لا حصراً: المعالجة المثليّة (الطبّ التجانسي) والوخز بالإبر٬ والأدوية التقليدية الصينية٬...

وما المستشفيات إلا مكان واحد مُعتاد من بين "مسارح" الإيمان المتعددة. فهنالك المئات من العلاجات الطبيّة البديلة التي تُوجِّه توقّعاتنا بشأن الشفاء؛ نذكر منها مثالاً لا حصراً: المعالجة المثليّة (الطبّ التجانسي) والوخز بالإبر٬ والأدوية التقليدية الصينية٬ والمعالجة بالبول البشري وأقراص روث البقر٬ والعناية ببشرة الوجه باستعمال الدم٬ والحقن الوريدية لخطات الفيتامينات٬ والتداوي بالصوت؛ وهي جميعاً علاجاتٌ تتمتع بمستويات متفاوتة من الفعّالية المثبتة علمياً.. لكنها تنطلق من أساس واحد مشترك٬ هو الظن بالعلاج٬ أو.. الإيمان.

كيف يمكن للإيمان أن يشفي أجسامنا من الآلام؟

كيف يمكن للإنسان أن يتغلب على مرضه وعجزه؟

وما المستشفيات إلا مكان واحد مُعتاد من بين "مسارح" الإيمان المتعددة. فهنالك المئات من العلاجات الطبيّة البديلة التي تُوجِّه توقّعاتنا بشأن الشفاء؛ نذكر منها مثالاً لا حصراً: المعالجة المثليّة (الطبّ التجانسي) والوخز بالإبر٬ والأدوية التقليدية الصينية٬...

وما المستشفيات إلا مكان واحد مُعتاد من بين "مسارح" الإيمان المتعددة. فهنالك المئات من العلاجات الطبيّة البديلة التي تُوجِّه توقّعاتنا بشأن الشفاء؛ نذكر منها مثالاً لا حصراً: المعالجة المثليّة (الطبّ التجانسي) والوخز بالإبر٬ والأدوية التقليدية الصينية٬ والمعالجة بالبول البشري وأقراص روث البقر٬ والعناية ببشرة الوجه باستعمال الدم٬ والحقن الوريدية لخطات الفيتامينات٬ والتداوي بالصوت؛ وهي جميعاً علاجاتٌ تتمتع بمستويات متفاوتة من الفعّالية المثبتة علمياً.. لكنها تنطلق من أساس واحد مشترك٬ هو الظن بالعلاج٬ أو.. الإيمان.

كيف يمكن للإيمان أن يشفي أجسامنا من الآلام؟

كيف يمكن للإنسان أن يتغلب على مرضه وعجزه؟