قمر اصطناعي لدراسة حزام "فـان ألـن" الإشعاعي

لحظة إطلاق الصاروخ "ابسيلون". رويترز
صحيفة الخليجأطلقت اليابان إلى مدار الأرض قمراً اصطناعياً يُطلق عليه "إي آر جي"٬ لدراسة ما يعرف بحزام "فـان ألـن" الإشعاعي الذي يحيط بالأرض، بحسب ما أعلنت وكالة الفضاء اليابانية "جاكسا". تم الإطلاق من قاعدة أوشينورا في جبال منطقة كاغوشيما، محمولاً...
صحيفة الخليج
أطلقت اليابان إلى مدار الأرض قمراً اصطناعياً يُطلق عليه "إي آر جي"٬ لدراسة ما يعرف بحزام "فـان ألـن" الإشعاعي الذي يحيط بالأرض، بحسب ما أعلنت وكالة الفضاء اليابانية "جاكسا". تم الإطلاق من قاعدة أوشينورا في جبال منطقة كاغوشيما، محمولاً بصاروخ "ابسيلون". وكان مقرراً إطلاق هذا القمر في عام 2015 لكنه أرجئ بسبب التأخر في بعض مراحل التصنيع.
وسيدرس هذا القمر حزام "فان ألن" الذي يحيط بالأرض مانعاً الإلكترونات المشحونة بالطاقة الشديدة والآتية من الفضاء، من أن تضرب الأرض. وهذا الحزام مؤلف من شريطين عملاقين من الإشعاعات، وقد اكتشفه الأمريكي جيمس فان إلن في عام 1958 بفضل المسبار "اكسبلورر 1"، وفي العام 2013 أظهرت مسبارات أخرى أن هناك شريطاً ثالثاً عملاقاً من هذا الحزام يظهر ويختفي.
ومن أهداف المشروع الياباني دراسة آثار العواصف الشمسية من خلال دراسة خاصيات الإلكترونات ذات الطاقة العالية جداً في هذا الحزام، وفقاً لوكالة "جاكسا". وليس معروفاً للعلماء بعد كيف تتشكل وتختفي هذه الجزيئات ومتى وكيف. والقمر الاصطناعي "إي آر جي" مزود بتسعة أجهزة من شأنها أن تجيب عن بعض من هذه الأسئلة.

انتهى

قمر اصطناعي لدراسة حزام "فـان ألـن" الإشعاعي

لحظة إطلاق الصاروخ "ابسيلون". رويترز
صحيفة الخليجأطلقت اليابان إلى مدار الأرض قمراً اصطناعياً يُطلق عليه "إي آر جي"٬ لدراسة ما يعرف بحزام "فـان ألـن" الإشعاعي الذي يحيط بالأرض، بحسب ما أعلنت وكالة الفضاء اليابانية "جاكسا". تم الإطلاق من قاعدة أوشينورا في جبال منطقة كاغوشيما، محمولاً...
صحيفة الخليج
أطلقت اليابان إلى مدار الأرض قمراً اصطناعياً يُطلق عليه "إي آر جي"٬ لدراسة ما يعرف بحزام "فـان ألـن" الإشعاعي الذي يحيط بالأرض، بحسب ما أعلنت وكالة الفضاء اليابانية "جاكسا". تم الإطلاق من قاعدة أوشينورا في جبال منطقة كاغوشيما، محمولاً بصاروخ "ابسيلون". وكان مقرراً إطلاق هذا القمر في عام 2015 لكنه أرجئ بسبب التأخر في بعض مراحل التصنيع.
وسيدرس هذا القمر حزام "فان ألن" الذي يحيط بالأرض مانعاً الإلكترونات المشحونة بالطاقة الشديدة والآتية من الفضاء، من أن تضرب الأرض. وهذا الحزام مؤلف من شريطين عملاقين من الإشعاعات، وقد اكتشفه الأمريكي جيمس فان إلن في عام 1958 بفضل المسبار "اكسبلورر 1"، وفي العام 2013 أظهرت مسبارات أخرى أن هناك شريطاً ثالثاً عملاقاً من هذا الحزام يظهر ويختفي.
ومن أهداف المشروع الياباني دراسة آثار العواصف الشمسية من خلال دراسة خاصيات الإلكترونات ذات الطاقة العالية جداً في هذا الحزام، وفقاً لوكالة "جاكسا". وليس معروفاً للعلماء بعد كيف تتشكل وتختفي هذه الجزيئات ومتى وكيف. والقمر الاصطناعي "إي آر جي" مزود بتسعة أجهزة من شأنها أن تجيب عن بعض من هذه الأسئلة.

انتهى