متطوعون من أجل إنقاذ الحيتـان
ويلينغتون - رويترزيسابق عمال إنقاذ الزمن لإنقاذ مئات من الحيتان في منطقة الخليج الذهبي الخلابة في نيوزيلندا يوم الجمعة؛ بعد واحدة من أضخم عمليات الجنوح الجماعي للحيتان في البلاد. ونفق ما يصل إلى 300 حوت ويحاول متطوعون إعادة أكثر من مئة آخرين إلى مياه...
ويلينغتون - رويترز
يسابق عمال إنقاذ الزمن لإنقاذ مئات من الحيتان في منطقة الخليج الذهبي الخلابة في نيوزيلندا يوم الجمعة؛ بعد واحدة من أضخم عمليات الجنوح الجماعي للحيتان في البلاد. ونفق ما يصل إلى 300 حوت ويحاول متطوعون إعادة أكثر من مئة آخرين إلى مياه البحر. ولاحظ عامل أن الحيتان جرفتها المياه إلى الشاطئ مساء الخميس٬ لكن وكالة حكومية رفضت بدء أي جهود إنقاذ خلال الليل خوفا من أن تصيب الحيتان المتطوعين في الظلام.
وذكرت وسائل إعلام محلية يوم الجمعة أن متطوعين تمكنوا من إعادة تعويم بعض الحيتان خلال المد العالي لمياه البحر لكن أغلبهم جنح مجددا بسبب انحسار المد. وهذا أضخم جنوح معروف للحيتان في نيوزيلندا منذ عام 1985 عندما جنح 450 حوتا في أوكلاند. وعادة ما تعلق الحيتان بالخليج الذهبي وهي منطقة نائية أعلى الجزيرة الجنوبية لنيوزيلندا لكنها من أشهر مناطق قضاء العطلات. وتقول منظمة الإنقاذ البحري "جوناه ووتش" إن ضحالة مياه الخليج تصعّب على الحيتان العودة إلى مياه أكثر عمقا.
يسابق عمال إنقاذ الزمن لإنقاذ مئات من الحيتان في منطقة الخليج الذهبي الخلابة في نيوزيلندا يوم الجمعة؛ بعد واحدة من أضخم عمليات الجنوح الجماعي للحيتان في البلاد. ونفق ما يصل إلى 300 حوت ويحاول متطوعون إعادة أكثر من مئة آخرين إلى مياه البحر. ولاحظ عامل أن الحيتان جرفتها المياه إلى الشاطئ مساء الخميس٬ لكن وكالة حكومية رفضت بدء أي جهود إنقاذ خلال الليل خوفا من أن تصيب الحيتان المتطوعين في الظلام.
وذكرت وسائل إعلام محلية يوم الجمعة أن متطوعين تمكنوا من إعادة تعويم بعض الحيتان خلال المد العالي لمياه البحر لكن أغلبهم جنح مجددا بسبب انحسار المد. وهذا أضخم جنوح معروف للحيتان في نيوزيلندا منذ عام 1985 عندما جنح 450 حوتا في أوكلاند. وعادة ما تعلق الحيتان بالخليج الذهبي وهي منطقة نائية أعلى الجزيرة الجنوبية لنيوزيلندا لكنها من أشهر مناطق قضاء العطلات. وتقول منظمة الإنقاذ البحري "جوناه ووتش" إن ضحالة مياه الخليج تصعّب على الحيتان العودة إلى مياه أكثر عمقا.
انتهى
متطوعون من أجل إنقاذ الحيتـان
ويلينغتون - رويترزيسابق عمال إنقاذ الزمن لإنقاذ مئات من الحيتان في منطقة الخليج الذهبي الخلابة في نيوزيلندا يوم الجمعة؛ بعد واحدة من أضخم عمليات الجنوح الجماعي للحيتان في البلاد. ونفق ما يصل إلى 300 حوت ويحاول متطوعون إعادة أكثر من مئة آخرين إلى مياه...
ويلينغتون - رويترز
يسابق عمال إنقاذ الزمن لإنقاذ مئات من الحيتان في منطقة الخليج الذهبي الخلابة في نيوزيلندا يوم الجمعة؛ بعد واحدة من أضخم عمليات الجنوح الجماعي للحيتان في البلاد. ونفق ما يصل إلى 300 حوت ويحاول متطوعون إعادة أكثر من مئة آخرين إلى مياه البحر. ولاحظ عامل أن الحيتان جرفتها المياه إلى الشاطئ مساء الخميس٬ لكن وكالة حكومية رفضت بدء أي جهود إنقاذ خلال الليل خوفا من أن تصيب الحيتان المتطوعين في الظلام.
وذكرت وسائل إعلام محلية يوم الجمعة أن متطوعين تمكنوا من إعادة تعويم بعض الحيتان خلال المد العالي لمياه البحر لكن أغلبهم جنح مجددا بسبب انحسار المد. وهذا أضخم جنوح معروف للحيتان في نيوزيلندا منذ عام 1985 عندما جنح 450 حوتا في أوكلاند. وعادة ما تعلق الحيتان بالخليج الذهبي وهي منطقة نائية أعلى الجزيرة الجنوبية لنيوزيلندا لكنها من أشهر مناطق قضاء العطلات. وتقول منظمة الإنقاذ البحري "جوناه ووتش" إن ضحالة مياه الخليج تصعّب على الحيتان العودة إلى مياه أكثر عمقا.
يسابق عمال إنقاذ الزمن لإنقاذ مئات من الحيتان في منطقة الخليج الذهبي الخلابة في نيوزيلندا يوم الجمعة؛ بعد واحدة من أضخم عمليات الجنوح الجماعي للحيتان في البلاد. ونفق ما يصل إلى 300 حوت ويحاول متطوعون إعادة أكثر من مئة آخرين إلى مياه البحر. ولاحظ عامل أن الحيتان جرفتها المياه إلى الشاطئ مساء الخميس٬ لكن وكالة حكومية رفضت بدء أي جهود إنقاذ خلال الليل خوفا من أن تصيب الحيتان المتطوعين في الظلام.
وذكرت وسائل إعلام محلية يوم الجمعة أن متطوعين تمكنوا من إعادة تعويم بعض الحيتان خلال المد العالي لمياه البحر لكن أغلبهم جنح مجددا بسبب انحسار المد. وهذا أضخم جنوح معروف للحيتان في نيوزيلندا منذ عام 1985 عندما جنح 450 حوتا في أوكلاند. وعادة ما تعلق الحيتان بالخليج الذهبي وهي منطقة نائية أعلى الجزيرة الجنوبية لنيوزيلندا لكنها من أشهر مناطق قضاء العطلات. وتقول منظمة الإنقاذ البحري "جوناه ووتش" إن ضحالة مياه الخليج تصعّب على الحيتان العودة إلى مياه أكثر عمقا.
انتهى