عائلة الحمضيّات.. الممتدة

لا يوجد جنسُ فاكهةٍ آخر يُضاهي الحمضيّات في نَسبِها المركَّب. وهناك اليومَ بحوث حديثة تُلقي الضوء على أصولها. فالزنباع مثلاً اكتشاف بشري لا يتعدى عمره 300 عام؛ ولكن الحمضيّات عموماً سحيقة في القِدم. فقد عُثِر في إقليم يونّان الصيني عام 2013 على ورقة...
لا يوجد جنسُ فاكهةٍ آخر يُضاهي الحمضيّات في نَسبِها المركَّب. وهناك اليومَ بحوث حديثة تُلقي الضوء على أصولها. فالزنباع مثلاً اكتشاف بشري لا يتعدى عمره 300 عام؛ ولكن الحمضيّات عموماً سحيقة في القِدم. فقد عُثِر في إقليم يونّان الصيني عام 2013 على ورقة متحجّرة (أحفورة) لنوع حمضيات تشير إلى أن هذه الأخيرة وُجدت على الأرض منذ أواخر العصر الحديث الوسيط، أي قبل زهاء سبعة ملايين عام. لكن البشر ركزوا على أنواع قليلة بعينها، فلَمْ يتحوّل أيٌ من أصنافها البريّة إلى مُنتَج تجاري ناجح سوى بضع عشرات، مثل برتقال أبو صرّة وليمون يوريكا واللَيْم المكسيكي؛ وهذه الثلاث هي نخبة "الواحد بالمئة" الأكبر ربحية في عالم الحمضيّات.

ما هي أنواع الحمضيّات التي تعرفها وتتناولها باستمرار؟

عائلة الحمضيّات.. الممتدة

لا يوجد جنسُ فاكهةٍ آخر يُضاهي الحمضيّات في نَسبِها المركَّب. وهناك اليومَ بحوث حديثة تُلقي الضوء على أصولها. فالزنباع مثلاً اكتشاف بشري لا يتعدى عمره 300 عام؛ ولكن الحمضيّات عموماً سحيقة في القِدم. فقد عُثِر في إقليم يونّان الصيني عام 2013 على ورقة...
لا يوجد جنسُ فاكهةٍ آخر يُضاهي الحمضيّات في نَسبِها المركَّب. وهناك اليومَ بحوث حديثة تُلقي الضوء على أصولها. فالزنباع مثلاً اكتشاف بشري لا يتعدى عمره 300 عام؛ ولكن الحمضيّات عموماً سحيقة في القِدم. فقد عُثِر في إقليم يونّان الصيني عام 2013 على ورقة متحجّرة (أحفورة) لنوع حمضيات تشير إلى أن هذه الأخيرة وُجدت على الأرض منذ أواخر العصر الحديث الوسيط، أي قبل زهاء سبعة ملايين عام. لكن البشر ركزوا على أنواع قليلة بعينها، فلَمْ يتحوّل أيٌ من أصنافها البريّة إلى مُنتَج تجاري ناجح سوى بضع عشرات، مثل برتقال أبو صرّة وليمون يوريكا واللَيْم المكسيكي؛ وهذه الثلاث هي نخبة "الواحد بالمئة" الأكبر ربحية في عالم الحمضيّات.

ما هي أنواع الحمضيّات التي تعرفها وتتناولها باستمرار؟