الغابون تتفق مع مانحين لحماية الغابات بحوض الكونغو
دكار- مؤسسة تومسون رويترزوقعت الغابون اتفاقا مع مانحين بقيمة 18 مليون دولار لمواجهة تدمير الغابات وخفض انبعاثات الكربون فيها إلى النصف في إطار خطة أوسع لحماية الغابات الاستوائية بحوض الكونغو والغابون، والتي تُعد إحدى أكبر دول العالم من حيث مساحة...
دكار- مؤسسة تومسون رويترز
وقعت الغابون اتفاقا مع مانحين بقيمة 18 مليون دولار لمواجهة تدمير الغابات وخفض انبعاثات الكربون فيها إلى النصف في إطار خطة أوسع لحماية الغابات الاستوائية بحوض الكونغو والغابون، والتي تُعد إحدى أكبر دول العالم من حيث مساحة الغابات فيها، وهي ثاني دولة إفريقية بعد جمهورية الكونغو الديمقراطية توقع اتفاقا مع "مبادرة غابات وسط إفريقيا" التي انطلقت عام 2015 وتدعمها بلدان أوروبية مانحة.
وتهدف المبادرة، التي تشمل أيضا جمهورية إفريقيا الوسطى والكاميرون وجمهورية الكونغو وغينيا الاستوائية، إلى إعادة إطلاق جهود حماية الغابات في حوض الكونغو؛ وهو هدف لتوسيع زراعات زيت النخيل وسط تضاؤل مساحة الأراضي المتوفرة لهذه الزراعة في إندونيسيا. وينظر على نطاق واسع إلى حماية الغابات كإحدى الطرق الأكثر فعالية والأقل تكلفة للحد من الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري العالمي. وفقدان وانحسار الغابات مسؤولان عن قرابة 15 بالمئة من الانبعاثات سنويا بحسب منظمات حماية البيئة.
وقال فيدار هيليجسين، وزير شؤون المناخ والبيئة النرويجي ورئيس مبادرة غابات وسط إفريقيا في بيان "هذا الاتفاق خطوة كبيرة للأمام". وأضاف "ستلتزم الغابون بإجراءات ستحفظ حال تنفيذها حوالى 98 بالمئة من غاباتها المطيرة". وتغطي الغابات في حوض الكونغو قرابة مليوني كيلومتر مربع، وهو ما يعادل مساحة المكسيك تقريبا؛ غير أن هذه المساحة تتضاءل بمعدل 5600 كيلومتر مربع سنويا.
وقعت الغابون اتفاقا مع مانحين بقيمة 18 مليون دولار لمواجهة تدمير الغابات وخفض انبعاثات الكربون فيها إلى النصف في إطار خطة أوسع لحماية الغابات الاستوائية بحوض الكونغو والغابون، والتي تُعد إحدى أكبر دول العالم من حيث مساحة الغابات فيها، وهي ثاني دولة إفريقية بعد جمهورية الكونغو الديمقراطية توقع اتفاقا مع "مبادرة غابات وسط إفريقيا" التي انطلقت عام 2015 وتدعمها بلدان أوروبية مانحة.
وتهدف المبادرة، التي تشمل أيضا جمهورية إفريقيا الوسطى والكاميرون وجمهورية الكونغو وغينيا الاستوائية، إلى إعادة إطلاق جهود حماية الغابات في حوض الكونغو؛ وهو هدف لتوسيع زراعات زيت النخيل وسط تضاؤل مساحة الأراضي المتوفرة لهذه الزراعة في إندونيسيا. وينظر على نطاق واسع إلى حماية الغابات كإحدى الطرق الأكثر فعالية والأقل تكلفة للحد من الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري العالمي. وفقدان وانحسار الغابات مسؤولان عن قرابة 15 بالمئة من الانبعاثات سنويا بحسب منظمات حماية البيئة.
وقال فيدار هيليجسين، وزير شؤون المناخ والبيئة النرويجي ورئيس مبادرة غابات وسط إفريقيا في بيان "هذا الاتفاق خطوة كبيرة للأمام". وأضاف "ستلتزم الغابون بإجراءات ستحفظ حال تنفيذها حوالى 98 بالمئة من غاباتها المطيرة". وتغطي الغابات في حوض الكونغو قرابة مليوني كيلومتر مربع، وهو ما يعادل مساحة المكسيك تقريبا؛ غير أن هذه المساحة تتضاءل بمعدل 5600 كيلومتر مربع سنويا.
انتهى
الغابون تتفق مع مانحين لحماية الغابات بحوض الكونغو
دكار- مؤسسة تومسون رويترزوقعت الغابون اتفاقا مع مانحين بقيمة 18 مليون دولار لمواجهة تدمير الغابات وخفض انبعاثات الكربون فيها إلى النصف في إطار خطة أوسع لحماية الغابات الاستوائية بحوض الكونغو والغابون، والتي تُعد إحدى أكبر دول العالم من حيث مساحة...
دكار- مؤسسة تومسون رويترز
وقعت الغابون اتفاقا مع مانحين بقيمة 18 مليون دولار لمواجهة تدمير الغابات وخفض انبعاثات الكربون فيها إلى النصف في إطار خطة أوسع لحماية الغابات الاستوائية بحوض الكونغو والغابون، والتي تُعد إحدى أكبر دول العالم من حيث مساحة الغابات فيها، وهي ثاني دولة إفريقية بعد جمهورية الكونغو الديمقراطية توقع اتفاقا مع "مبادرة غابات وسط إفريقيا" التي انطلقت عام 2015 وتدعمها بلدان أوروبية مانحة.
وتهدف المبادرة، التي تشمل أيضا جمهورية إفريقيا الوسطى والكاميرون وجمهورية الكونغو وغينيا الاستوائية، إلى إعادة إطلاق جهود حماية الغابات في حوض الكونغو؛ وهو هدف لتوسيع زراعات زيت النخيل وسط تضاؤل مساحة الأراضي المتوفرة لهذه الزراعة في إندونيسيا. وينظر على نطاق واسع إلى حماية الغابات كإحدى الطرق الأكثر فعالية والأقل تكلفة للحد من الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري العالمي. وفقدان وانحسار الغابات مسؤولان عن قرابة 15 بالمئة من الانبعاثات سنويا بحسب منظمات حماية البيئة.
وقال فيدار هيليجسين، وزير شؤون المناخ والبيئة النرويجي ورئيس مبادرة غابات وسط إفريقيا في بيان "هذا الاتفاق خطوة كبيرة للأمام". وأضاف "ستلتزم الغابون بإجراءات ستحفظ حال تنفيذها حوالى 98 بالمئة من غاباتها المطيرة". وتغطي الغابات في حوض الكونغو قرابة مليوني كيلومتر مربع، وهو ما يعادل مساحة المكسيك تقريبا؛ غير أن هذه المساحة تتضاءل بمعدل 5600 كيلومتر مربع سنويا.
وقعت الغابون اتفاقا مع مانحين بقيمة 18 مليون دولار لمواجهة تدمير الغابات وخفض انبعاثات الكربون فيها إلى النصف في إطار خطة أوسع لحماية الغابات الاستوائية بحوض الكونغو والغابون، والتي تُعد إحدى أكبر دول العالم من حيث مساحة الغابات فيها، وهي ثاني دولة إفريقية بعد جمهورية الكونغو الديمقراطية توقع اتفاقا مع "مبادرة غابات وسط إفريقيا" التي انطلقت عام 2015 وتدعمها بلدان أوروبية مانحة.
وتهدف المبادرة، التي تشمل أيضا جمهورية إفريقيا الوسطى والكاميرون وجمهورية الكونغو وغينيا الاستوائية، إلى إعادة إطلاق جهود حماية الغابات في حوض الكونغو؛ وهو هدف لتوسيع زراعات زيت النخيل وسط تضاؤل مساحة الأراضي المتوفرة لهذه الزراعة في إندونيسيا. وينظر على نطاق واسع إلى حماية الغابات كإحدى الطرق الأكثر فعالية والأقل تكلفة للحد من الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري العالمي. وفقدان وانحسار الغابات مسؤولان عن قرابة 15 بالمئة من الانبعاثات سنويا بحسب منظمات حماية البيئة.
وقال فيدار هيليجسين، وزير شؤون المناخ والبيئة النرويجي ورئيس مبادرة غابات وسط إفريقيا في بيان "هذا الاتفاق خطوة كبيرة للأمام". وأضاف "ستلتزم الغابون بإجراءات ستحفظ حال تنفيذها حوالى 98 بالمئة من غاباتها المطيرة". وتغطي الغابات في حوض الكونغو قرابة مليوني كيلومتر مربع، وهو ما يعادل مساحة المكسيك تقريبا؛ غير أن هذه المساحة تتضاءل بمعدل 5600 كيلومتر مربع سنويا.
انتهى