"النيـنيتس".. قبيلة تعيش في "ثلاجـة"

تقطن هذه القبيلة في منطقة تُعرف باسم "على حافة العالم" تبعد عن موسكو حوالى 2000 كيلومتر، ويأكلون لحم "الرنة" نيئاً.
صحيفة الخليج- إبراهيم باهوهذه هي حياتهم التي توارثوها عن أجدادهم إلى أيامنا، فهذه القبيلة الروسية التي تُدعى "النيـنيتس" يعيشون في أقصى شمال روسيا بالقرب من القطب الشمالي، حيث تصل درجة الحرارة في الشتاء لأكثر من 50 تحت الصفر، بمنطقة "يامالو نينيتس"...
صحيفة الخليج- إبراهيم باهو

هذه هي حياتهم التي توارثوها عن أجدادهم إلى أيامنا، فهذه القبيلة الروسية التي تُدعى "النيـنيتس" يعيشون في أقصى شمال روسيا بالقرب من القطب الشمالي، حيث تصل درجة الحرارة في الشتاء لأكثر من 50 تحت الصفر، بمنطقة "يامالو نينيتس" التي يتم ترجمتها (على حافة العالم)، الواقعة على بعد نحو 2000 كيلومتر، من العاصمة موسكو.
ويُعرف عنهم أنهم بدو رحل، يعيشون في خيام تسمى "التشوم"، وتتكون من عمودين تربط بينهما حلقة جلدية، ويغطونها بفراء غزال الرنة، ولكي يبقوا على قيد الحياة بحسب معتقداتهم، يأكلون لحمه نيئاً، كما يصنعون من فرائه ملابس لتحميهم من شدة البرودة. وبحسب مجموعة من المصورين العالميين ممن عاشوا مع أفراد القبيلة، فإن عدد سكان القبيلة يبلغ 10000 شخص، ويعيشون على رعي الحيوانات، إذ إن لديهم أكثر من 300 ألف رأس حيوان رنة.

انتهى

"النيـنيتس".. قبيلة تعيش في "ثلاجـة"

تقطن هذه القبيلة في منطقة تُعرف باسم "على حافة العالم" تبعد عن موسكو حوالى 2000 كيلومتر، ويأكلون لحم "الرنة" نيئاً.
صحيفة الخليج- إبراهيم باهوهذه هي حياتهم التي توارثوها عن أجدادهم إلى أيامنا، فهذه القبيلة الروسية التي تُدعى "النيـنيتس" يعيشون في أقصى شمال روسيا بالقرب من القطب الشمالي، حيث تصل درجة الحرارة في الشتاء لأكثر من 50 تحت الصفر، بمنطقة "يامالو نينيتس"...
صحيفة الخليج- إبراهيم باهو

هذه هي حياتهم التي توارثوها عن أجدادهم إلى أيامنا، فهذه القبيلة الروسية التي تُدعى "النيـنيتس" يعيشون في أقصى شمال روسيا بالقرب من القطب الشمالي، حيث تصل درجة الحرارة في الشتاء لأكثر من 50 تحت الصفر، بمنطقة "يامالو نينيتس" التي يتم ترجمتها (على حافة العالم)، الواقعة على بعد نحو 2000 كيلومتر، من العاصمة موسكو.
ويُعرف عنهم أنهم بدو رحل، يعيشون في خيام تسمى "التشوم"، وتتكون من عمودين تربط بينهما حلقة جلدية، ويغطونها بفراء غزال الرنة، ولكي يبقوا على قيد الحياة بحسب معتقداتهم، يأكلون لحمه نيئاً، كما يصنعون من فرائه ملابس لتحميهم من شدة البرودة. وبحسب مجموعة من المصورين العالميين ممن عاشوا مع أفراد القبيلة، فإن عدد سكان القبيلة يبلغ 10000 شخص، ويعيشون على رعي الحيوانات، إذ إن لديهم أكثر من 300 ألف رأس حيوان رنة.

انتهى