كوارث الطقس ستبتلع حياة المزيد من الأوروبيين
لندن- ميدل ايست أونلاينقال علماء إن عدد حالات الوفاة بسبب كوارث الطقس في أوروبا قد يرتفع 50 ضعفا، بحلول نهاية القرن الحالي وإن الحرارة المرتفعة وحدها ستودي بحياة أكثر من 150 ألف شخص سنويا بحلول 2100 إذا لم يتم فعل شيء للحد من تأثير تغير المناخ. وأضاف...
لندن- ميدل ايست أونلاين
قال علماء إن عدد حالات الوفاة بسبب كوارث الطقس في أوروبا قد يرتفع 50 ضعفا، بحلول نهاية القرن الحالي وإن الحرارة المرتفعة وحدها ستودي بحياة أكثر من 150 ألف شخص سنويا بحلول 2100 إذا لم يتم فعل شيء للحد من تأثير تغير المناخ. وأضاف العلماء في دراسة نُشرت في دورية "لانسيت بلانتيري هيلث" أن النتائج التى توصلوا إليها أثبتت أن التغير المناخي يضع عبئا متزايدا بشكل سريع على المجتمع، مع احتمال تأثر شخصين من بين كل ثلاثة أشخاص في أوروبا؛ إذا لم يتم السيطرة على انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري والظواهر المناخية الحادة.
واعتمدت هذه التوقعات على افتراض عدم حدوث انخفاض في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وعدم حدوث تحسن في السياسات الرامية إلى تقليص تأثير الظواهر المناخية السيئة. وتظهر هذه التوقعات ارتفاع حالات الوفاة المرتبطة بأحوال الطقس في أوروبا من ثلاثة آلاف حالة سنويا فيما بين 1981 و2010 إلى 152 ألف حالة فيما بين 2071 و2100 . وقال جيوفاني فورزيري، من مركز المفوضية الأوروبية للأبحاث المشتركة في إيطاليا والذي شارك في رئاسة الدراسة إن "تغير المناخ أحد أكبر التهديدات العالمية لصحة البشر في القرن 21 وخطورته على المجتمع ستكون مرتبطة على نحو متزايد بالأخطار الناجمة عن الطقس".
وأبلغت وزارة الخارجية الأميركية الأمم المتحدة رسميا إنها ستنسحب من اتفاقية باريس للمناخ في وثيقة صدرت الجمعة ولكنها تركت الباب مفتوحا أمام إعادة الاشتراك إذا تحسنت الشروط بالنسبة للولايات المتحدة. وتوصلت دول مجموعة العشرين إلى تسوية حول المناخ لتجنب قطيعة نهائية مع الولايات المتحدة بعد إعلانها الانسحاب من اتفاق باريس، وفق ما أفادت مصادر قريبة من المفاوضات. ونجح الرئيس دونالد ترامب في أن يحصل من مجموعة العشرين على بيان "يأخذ علما" بانسحاب الولايات المتحدة ويتيح مواصلة سياسة أميركية مختلفة في ملف المناخ. ووصف العديد من زعماء قطاع الأعمال هذه الخطوة بأنها ضربة للجهود الدولية الرامية إلى مكافحة تغير المناخ وبأنها فرصة مهدرة لاستغلال النمو في صناعة الطاقة النظيفة الناشئة. أكدت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل أن قادة دول العشرين ما عدا أميركا أكدوا أنه لا رجعة عن اتفاقية باريس للمناخ.
قال علماء إن عدد حالات الوفاة بسبب كوارث الطقس في أوروبا قد يرتفع 50 ضعفا، بحلول نهاية القرن الحالي وإن الحرارة المرتفعة وحدها ستودي بحياة أكثر من 150 ألف شخص سنويا بحلول 2100 إذا لم يتم فعل شيء للحد من تأثير تغير المناخ. وأضاف العلماء في دراسة نُشرت في دورية "لانسيت بلانتيري هيلث" أن النتائج التى توصلوا إليها أثبتت أن التغير المناخي يضع عبئا متزايدا بشكل سريع على المجتمع، مع احتمال تأثر شخصين من بين كل ثلاثة أشخاص في أوروبا؛ إذا لم يتم السيطرة على انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري والظواهر المناخية الحادة.
واعتمدت هذه التوقعات على افتراض عدم حدوث انخفاض في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وعدم حدوث تحسن في السياسات الرامية إلى تقليص تأثير الظواهر المناخية السيئة. وتظهر هذه التوقعات ارتفاع حالات الوفاة المرتبطة بأحوال الطقس في أوروبا من ثلاثة آلاف حالة سنويا فيما بين 1981 و2010 إلى 152 ألف حالة فيما بين 2071 و2100 . وقال جيوفاني فورزيري، من مركز المفوضية الأوروبية للأبحاث المشتركة في إيطاليا والذي شارك في رئاسة الدراسة إن "تغير المناخ أحد أكبر التهديدات العالمية لصحة البشر في القرن 21 وخطورته على المجتمع ستكون مرتبطة على نحو متزايد بالأخطار الناجمة عن الطقس".
وأبلغت وزارة الخارجية الأميركية الأمم المتحدة رسميا إنها ستنسحب من اتفاقية باريس للمناخ في وثيقة صدرت الجمعة ولكنها تركت الباب مفتوحا أمام إعادة الاشتراك إذا تحسنت الشروط بالنسبة للولايات المتحدة. وتوصلت دول مجموعة العشرين إلى تسوية حول المناخ لتجنب قطيعة نهائية مع الولايات المتحدة بعد إعلانها الانسحاب من اتفاق باريس، وفق ما أفادت مصادر قريبة من المفاوضات. ونجح الرئيس دونالد ترامب في أن يحصل من مجموعة العشرين على بيان "يأخذ علما" بانسحاب الولايات المتحدة ويتيح مواصلة سياسة أميركية مختلفة في ملف المناخ. ووصف العديد من زعماء قطاع الأعمال هذه الخطوة بأنها ضربة للجهود الدولية الرامية إلى مكافحة تغير المناخ وبأنها فرصة مهدرة لاستغلال النمو في صناعة الطاقة النظيفة الناشئة. أكدت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل أن قادة دول العشرين ما عدا أميركا أكدوا أنه لا رجعة عن اتفاقية باريس للمناخ.
انتهى
كوارث الطقس ستبتلع حياة المزيد من الأوروبيين
لندن- ميدل ايست أونلاينقال علماء إن عدد حالات الوفاة بسبب كوارث الطقس في أوروبا قد يرتفع 50 ضعفا، بحلول نهاية القرن الحالي وإن الحرارة المرتفعة وحدها ستودي بحياة أكثر من 150 ألف شخص سنويا بحلول 2100 إذا لم يتم فعل شيء للحد من تأثير تغير المناخ. وأضاف...
لندن- ميدل ايست أونلاين
قال علماء إن عدد حالات الوفاة بسبب كوارث الطقس في أوروبا قد يرتفع 50 ضعفا، بحلول نهاية القرن الحالي وإن الحرارة المرتفعة وحدها ستودي بحياة أكثر من 150 ألف شخص سنويا بحلول 2100 إذا لم يتم فعل شيء للحد من تأثير تغير المناخ. وأضاف العلماء في دراسة نُشرت في دورية "لانسيت بلانتيري هيلث" أن النتائج التى توصلوا إليها أثبتت أن التغير المناخي يضع عبئا متزايدا بشكل سريع على المجتمع، مع احتمال تأثر شخصين من بين كل ثلاثة أشخاص في أوروبا؛ إذا لم يتم السيطرة على انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري والظواهر المناخية الحادة.
واعتمدت هذه التوقعات على افتراض عدم حدوث انخفاض في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وعدم حدوث تحسن في السياسات الرامية إلى تقليص تأثير الظواهر المناخية السيئة. وتظهر هذه التوقعات ارتفاع حالات الوفاة المرتبطة بأحوال الطقس في أوروبا من ثلاثة آلاف حالة سنويا فيما بين 1981 و2010 إلى 152 ألف حالة فيما بين 2071 و2100 . وقال جيوفاني فورزيري، من مركز المفوضية الأوروبية للأبحاث المشتركة في إيطاليا والذي شارك في رئاسة الدراسة إن "تغير المناخ أحد أكبر التهديدات العالمية لصحة البشر في القرن 21 وخطورته على المجتمع ستكون مرتبطة على نحو متزايد بالأخطار الناجمة عن الطقس".
وأبلغت وزارة الخارجية الأميركية الأمم المتحدة رسميا إنها ستنسحب من اتفاقية باريس للمناخ في وثيقة صدرت الجمعة ولكنها تركت الباب مفتوحا أمام إعادة الاشتراك إذا تحسنت الشروط بالنسبة للولايات المتحدة. وتوصلت دول مجموعة العشرين إلى تسوية حول المناخ لتجنب قطيعة نهائية مع الولايات المتحدة بعد إعلانها الانسحاب من اتفاق باريس، وفق ما أفادت مصادر قريبة من المفاوضات. ونجح الرئيس دونالد ترامب في أن يحصل من مجموعة العشرين على بيان "يأخذ علما" بانسحاب الولايات المتحدة ويتيح مواصلة سياسة أميركية مختلفة في ملف المناخ. ووصف العديد من زعماء قطاع الأعمال هذه الخطوة بأنها ضربة للجهود الدولية الرامية إلى مكافحة تغير المناخ وبأنها فرصة مهدرة لاستغلال النمو في صناعة الطاقة النظيفة الناشئة. أكدت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل أن قادة دول العشرين ما عدا أميركا أكدوا أنه لا رجعة عن اتفاقية باريس للمناخ.
قال علماء إن عدد حالات الوفاة بسبب كوارث الطقس في أوروبا قد يرتفع 50 ضعفا، بحلول نهاية القرن الحالي وإن الحرارة المرتفعة وحدها ستودي بحياة أكثر من 150 ألف شخص سنويا بحلول 2100 إذا لم يتم فعل شيء للحد من تأثير تغير المناخ. وأضاف العلماء في دراسة نُشرت في دورية "لانسيت بلانتيري هيلث" أن النتائج التى توصلوا إليها أثبتت أن التغير المناخي يضع عبئا متزايدا بشكل سريع على المجتمع، مع احتمال تأثر شخصين من بين كل ثلاثة أشخاص في أوروبا؛ إذا لم يتم السيطرة على انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري والظواهر المناخية الحادة.
واعتمدت هذه التوقعات على افتراض عدم حدوث انخفاض في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وعدم حدوث تحسن في السياسات الرامية إلى تقليص تأثير الظواهر المناخية السيئة. وتظهر هذه التوقعات ارتفاع حالات الوفاة المرتبطة بأحوال الطقس في أوروبا من ثلاثة آلاف حالة سنويا فيما بين 1981 و2010 إلى 152 ألف حالة فيما بين 2071 و2100 . وقال جيوفاني فورزيري، من مركز المفوضية الأوروبية للأبحاث المشتركة في إيطاليا والذي شارك في رئاسة الدراسة إن "تغير المناخ أحد أكبر التهديدات العالمية لصحة البشر في القرن 21 وخطورته على المجتمع ستكون مرتبطة على نحو متزايد بالأخطار الناجمة عن الطقس".
وأبلغت وزارة الخارجية الأميركية الأمم المتحدة رسميا إنها ستنسحب من اتفاقية باريس للمناخ في وثيقة صدرت الجمعة ولكنها تركت الباب مفتوحا أمام إعادة الاشتراك إذا تحسنت الشروط بالنسبة للولايات المتحدة. وتوصلت دول مجموعة العشرين إلى تسوية حول المناخ لتجنب قطيعة نهائية مع الولايات المتحدة بعد إعلانها الانسحاب من اتفاق باريس، وفق ما أفادت مصادر قريبة من المفاوضات. ونجح الرئيس دونالد ترامب في أن يحصل من مجموعة العشرين على بيان "يأخذ علما" بانسحاب الولايات المتحدة ويتيح مواصلة سياسة أميركية مختلفة في ملف المناخ. ووصف العديد من زعماء قطاع الأعمال هذه الخطوة بأنها ضربة للجهود الدولية الرامية إلى مكافحة تغير المناخ وبأنها فرصة مهدرة لاستغلال النمو في صناعة الطاقة النظيفة الناشئة. أكدت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل أن قادة دول العشرين ما عدا أميركا أكدوا أنه لا رجعة عن اتفاقية باريس للمناخ.
انتهى