اختبار أفضل لتشخيص إيبولا
فتك فيروس إيبولا بأكثر من 11000 شخص في غرب إفريقيا عقب انتشاره في عام 2014. ومنذ ذلك التاريخ، عكف "محمد إيجيت" -عالم الكيمياء الحيوية في جامعة ألباني بنيويورك- على تطوير اختبار جديد ومنخفض التكلفة، يرصد العلامات الحيوية الدالة على وجود هذا المرض المعدي...
فتك فيروس إيبولا بأكثر من 11000 شخص في غرب إفريقيا عقب انتشاره في عام 2014. ومنذ ذلك التاريخ، عكف "محمد إيجيت" -عالم الكيمياء الحيوية في جامعة ألباني بنيويورك- على تطوير اختبار جديد ومنخفض التكلفة، يرصد العلامات الحيوية الدالة على وجود هذا المرض المعدي في البول. فكل عينة يتحول لونها إلى الأحمر بعد إخضاعها للاختبار تفيد بوجود العدوى. أما إن صار اللون أرجوانياً، فيعني ذلك الخلو من الإصابة. وتتطلب اختبارات أخرى عدة أيام للوصول إلى نتائج حاسمة في حين تُمكن طريقة إيجيت من الكشف عن مؤشرات الإصابة بإيبولا في ظرف ساعات قليلة.
اختبار أفضل لتشخيص إيبولا
- كاثرين زوكيرمان
فتك فيروس إيبولا بأكثر من 11000 شخص في غرب إفريقيا عقب انتشاره في عام 2014. ومنذ ذلك التاريخ، عكف "محمد إيجيت" -عالم الكيمياء الحيوية في جامعة ألباني بنيويورك- على تطوير اختبار جديد ومنخفض التكلفة، يرصد العلامات الحيوية الدالة على وجود هذا المرض المعدي...
فتك فيروس إيبولا بأكثر من 11000 شخص في غرب إفريقيا عقب انتشاره في عام 2014. ومنذ ذلك التاريخ، عكف "محمد إيجيت" -عالم الكيمياء الحيوية في جامعة ألباني بنيويورك- على تطوير اختبار جديد ومنخفض التكلفة، يرصد العلامات الحيوية الدالة على وجود هذا المرض المعدي في البول. فكل عينة يتحول لونها إلى الأحمر بعد إخضاعها للاختبار تفيد بوجود العدوى. أما إن صار اللون أرجوانياً، فيعني ذلك الخلو من الإصابة. وتتطلب اختبارات أخرى عدة أيام للوصول إلى نتائج حاسمة في حين تُمكن طريقة إيجيت من الكشف عن مؤشرات الإصابة بإيبولا في ظرف ساعات قليلة.