العلم يسبر أغوار الإدمان

أكد تقرير لوزارة الصحة الأميركية ما ظلت تقوله الدوائر العلمية منذ أعوام طويلة، ألاَ وهو أن الإدمان مرضٌ، وليس تقصيراً أخلاقياً. فليس ما يميّز الإدمان بالضرورة هو خضوع الجسم لتأثيره أو الأعراض التي يسبّبها التوقّف عنه، بل إن ما يميّزه هو التكرار القهري...
أكد تقرير لوزارة الصحة الأميركية ما ظلت تقوله الدوائر العلمية منذ أعوام طويلة، ألاَ وهو أن الإدمان مرضٌ، وليس تقصيراً أخلاقياً. فليس ما يميّز الإدمان بالضرورة هو خضوع الجسم لتأثيره أو الأعراض التي يسبّبها التوقّف عنه، بل إن ما يميّزه هو التكرار القهري لهذا النشاط على الرغم من تبِعاته الضارّة بحياة المرء. وقد جعلت هذه النظرة الجديدة العديد من العلماء يقبلون بفكرة كانت تُعَدّ في ما مضى أشبه بالهرطقة، وهي أن الإدمان ممكن من دون مخدّرات.



برأيك؛ ما هو التفسير المناسب لمصطلح "الإدمان"؟

وما هي العادات القاهرة -التي تمارسها بشكل متكرر- لديك وتود تركها؟

العلم يسبر أغوار الإدمان

أكد تقرير لوزارة الصحة الأميركية ما ظلت تقوله الدوائر العلمية منذ أعوام طويلة، ألاَ وهو أن الإدمان مرضٌ، وليس تقصيراً أخلاقياً. فليس ما يميّز الإدمان بالضرورة هو خضوع الجسم لتأثيره أو الأعراض التي يسبّبها التوقّف عنه، بل إن ما يميّزه هو التكرار القهري...
أكد تقرير لوزارة الصحة الأميركية ما ظلت تقوله الدوائر العلمية منذ أعوام طويلة، ألاَ وهو أن الإدمان مرضٌ، وليس تقصيراً أخلاقياً. فليس ما يميّز الإدمان بالضرورة هو خضوع الجسم لتأثيره أو الأعراض التي يسبّبها التوقّف عنه، بل إن ما يميّزه هو التكرار القهري لهذا النشاط على الرغم من تبِعاته الضارّة بحياة المرء. وقد جعلت هذه النظرة الجديدة العديد من العلماء يقبلون بفكرة كانت تُعَدّ في ما مضى أشبه بالهرطقة، وهي أن الإدمان ممكن من دون مخدّرات.



برأيك؛ ما هو التفسير المناسب لمصطلح "الإدمان"؟

وما هي العادات القاهرة -التي تمارسها بشكل متكرر- لديك وتود تركها؟