براكين المستقبل "قد تحذف" فصل الصيف
سكاي نيوز عربيةنبهت دراسة حديثة، إلى أن الأرض ستتعرض مستقبلا لبراكين شديدة تؤدي إلى ارتباك واسع في الطقس، وقالت إن ما شهده العالم من كوارث سابقة ليس إلا غيضا من فيض. وأوضح باحثون من "المركز الوطني الأميركي لبحوث الغلاف الجوي" في ولاية كولورادو، أن...
سكاي نيوز عربية
نبهت دراسة حديثة، إلى أن الأرض ستتعرض مستقبلا لبراكين شديدة تؤدي إلى ارتباك واسع في الطقس، وقالت إن ما شهده العالم من كوارث سابقة ليس إلا غيضا من فيض. وأوضح باحثون من "المركز الوطني الأميركي لبحوث الغلاف الجوي" في ولاية كولورادو، أن انبعاثات البراكين في المستقبل سيكون لها تأثير محتمل على درجة الحرارة في كوكبنا، لتضاف بذلك إلى مشكلات أخرى كثيرة ناجمة عن تغير المناخ.
ومن الأمور الخطيرة التي قد تحدث، أن يقضي كوكب الأرض أعوام عدة دون صيف، جراء تغير المناخ الذي قد يقلص قدرة المحيطات على تخفيف وامتصاص الكوارث والتأثيرات، وفق ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وأوضح الباحث جون فوسيلو، وهو مشرف على الدراسة، أن العلماء اكتشفوا دورا مهما جدا للمحيطات في احتواء تداعيات البراكين.
فضلا عن الانبعاثات، يؤدي التغير المناخي، في أيامنا هذه، إلى ارتباك في المحيطات، فيحصل تداخل بين طبقاتها، سواء على مستوى الملوحة أو درجة الحرارة. وتورد الدراسة أنه في حال شهدت الأرض سنة 2085 انبعاثا بركانيا على غرار ما حصل سنة 1815 في إندونيسيا، فإن درجة الحرارة ستشهد تقلبا مفاجئا.
نبهت دراسة حديثة، إلى أن الأرض ستتعرض مستقبلا لبراكين شديدة تؤدي إلى ارتباك واسع في الطقس، وقالت إن ما شهده العالم من كوارث سابقة ليس إلا غيضا من فيض. وأوضح باحثون من "المركز الوطني الأميركي لبحوث الغلاف الجوي" في ولاية كولورادو، أن انبعاثات البراكين في المستقبل سيكون لها تأثير محتمل على درجة الحرارة في كوكبنا، لتضاف بذلك إلى مشكلات أخرى كثيرة ناجمة عن تغير المناخ.
ومن الأمور الخطيرة التي قد تحدث، أن يقضي كوكب الأرض أعوام عدة دون صيف، جراء تغير المناخ الذي قد يقلص قدرة المحيطات على تخفيف وامتصاص الكوارث والتأثيرات، وفق ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وأوضح الباحث جون فوسيلو، وهو مشرف على الدراسة، أن العلماء اكتشفوا دورا مهما جدا للمحيطات في احتواء تداعيات البراكين.
فضلا عن الانبعاثات، يؤدي التغير المناخي، في أيامنا هذه، إلى ارتباك في المحيطات، فيحصل تداخل بين طبقاتها، سواء على مستوى الملوحة أو درجة الحرارة. وتورد الدراسة أنه في حال شهدت الأرض سنة 2085 انبعاثا بركانيا على غرار ما حصل سنة 1815 في إندونيسيا، فإن درجة الحرارة ستشهد تقلبا مفاجئا.
براكين المستقبل "قد تحذف" فصل الصيف
سكاي نيوز عربيةنبهت دراسة حديثة، إلى أن الأرض ستتعرض مستقبلا لبراكين شديدة تؤدي إلى ارتباك واسع في الطقس، وقالت إن ما شهده العالم من كوارث سابقة ليس إلا غيضا من فيض. وأوضح باحثون من "المركز الوطني الأميركي لبحوث الغلاف الجوي" في ولاية كولورادو، أن...
سكاي نيوز عربية
نبهت دراسة حديثة، إلى أن الأرض ستتعرض مستقبلا لبراكين شديدة تؤدي إلى ارتباك واسع في الطقس، وقالت إن ما شهده العالم من كوارث سابقة ليس إلا غيضا من فيض. وأوضح باحثون من "المركز الوطني الأميركي لبحوث الغلاف الجوي" في ولاية كولورادو، أن انبعاثات البراكين في المستقبل سيكون لها تأثير محتمل على درجة الحرارة في كوكبنا، لتضاف بذلك إلى مشكلات أخرى كثيرة ناجمة عن تغير المناخ.
ومن الأمور الخطيرة التي قد تحدث، أن يقضي كوكب الأرض أعوام عدة دون صيف، جراء تغير المناخ الذي قد يقلص قدرة المحيطات على تخفيف وامتصاص الكوارث والتأثيرات، وفق ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وأوضح الباحث جون فوسيلو، وهو مشرف على الدراسة، أن العلماء اكتشفوا دورا مهما جدا للمحيطات في احتواء تداعيات البراكين.
فضلا عن الانبعاثات، يؤدي التغير المناخي، في أيامنا هذه، إلى ارتباك في المحيطات، فيحصل تداخل بين طبقاتها، سواء على مستوى الملوحة أو درجة الحرارة. وتورد الدراسة أنه في حال شهدت الأرض سنة 2085 انبعاثا بركانيا على غرار ما حصل سنة 1815 في إندونيسيا، فإن درجة الحرارة ستشهد تقلبا مفاجئا.
نبهت دراسة حديثة، إلى أن الأرض ستتعرض مستقبلا لبراكين شديدة تؤدي إلى ارتباك واسع في الطقس، وقالت إن ما شهده العالم من كوارث سابقة ليس إلا غيضا من فيض. وأوضح باحثون من "المركز الوطني الأميركي لبحوث الغلاف الجوي" في ولاية كولورادو، أن انبعاثات البراكين في المستقبل سيكون لها تأثير محتمل على درجة الحرارة في كوكبنا، لتضاف بذلك إلى مشكلات أخرى كثيرة ناجمة عن تغير المناخ.
ومن الأمور الخطيرة التي قد تحدث، أن يقضي كوكب الأرض أعوام عدة دون صيف، جراء تغير المناخ الذي قد يقلص قدرة المحيطات على تخفيف وامتصاص الكوارث والتأثيرات، وفق ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وأوضح الباحث جون فوسيلو، وهو مشرف على الدراسة، أن العلماء اكتشفوا دورا مهما جدا للمحيطات في احتواء تداعيات البراكين.
فضلا عن الانبعاثات، يؤدي التغير المناخي، في أيامنا هذه، إلى ارتباك في المحيطات، فيحصل تداخل بين طبقاتها، سواء على مستوى الملوحة أو درجة الحرارة. وتورد الدراسة أنه في حال شهدت الأرض سنة 2085 انبعاثا بركانيا على غرار ما حصل سنة 1815 في إندونيسيا، فإن درجة الحرارة ستشهد تقلبا مفاجئا.