كاميرا ترصد أنثى "فهد بورنيو" النادر لأول مرة
كوالالمبور- رويترزالتقطت الكاميرا أنثى فهد من نوع "بورنيو" النادر مع صغيريها خلال تجولها في محمية غابات بماليزيا الأسبوع الماضي، وهو أمر نادر الحدوث خلال النهار لهذا الحيوان المراوغ في البرية. ويُعرف هذا الحيوان -المنتمي لنوع القطط الكبيرة والموجود فقط...
كوالالمبور- رويترز
التقطت الكاميرا أنثى فهد من نوع "بورنيو" النادر مع صغيريها خلال تجولها في محمية غابات بماليزيا الأسبوع الماضي، وهو أمر نادر الحدوث خلال النهار لهذا الحيوان المراوغ في البرية. ويُعرف هذا الحيوان -المنتمي لنوع القطط الكبيرة والموجود فقط في جزر بورنيو وسومطرة الإندونيسيتين جنوب شرق آسيا- لدى علماء الحيوان باسم "نوفيليس دياردي" حيث يقدر أن هناك 700 فقط منه يعيشون في موطن تقلص بفعل الصيد غير المشروع وإزالة الأحراج.
وقال "مايكل غوردون" الذي صور أنثى الفهد وصغيريها عبر طريق بالمحمية وخلال تجولها في الأدغال في "ديراماكوت" في بورنيو بماليزيا حيث رصدتها الكاميرا لأول مرة هناك في عام 2010 إن "رؤيتها خلال النهار لم تحدث تقريبا أبدا، ولم تحدث أبدا مع صغارها". وقال الصندوق العالمي للحياة البرية إن موطن الحيوان تقلص بواقع العشر كل عام خلال العقدين الماضيين متأثرا بالصيد الجائر وازالة الغابات لأغراض تجارية. ويتغذى هذا الحيوان على القرود والغزلان الصغيرة والطيور والسحالي وهو المفترس الرئيس في بورنيو؛ وهي جزيرة تتشارك فيها ماليزيا وإندونيسيا وبروناي.
التقطت الكاميرا أنثى فهد من نوع "بورنيو" النادر مع صغيريها خلال تجولها في محمية غابات بماليزيا الأسبوع الماضي، وهو أمر نادر الحدوث خلال النهار لهذا الحيوان المراوغ في البرية. ويُعرف هذا الحيوان -المنتمي لنوع القطط الكبيرة والموجود فقط في جزر بورنيو وسومطرة الإندونيسيتين جنوب شرق آسيا- لدى علماء الحيوان باسم "نوفيليس دياردي" حيث يقدر أن هناك 700 فقط منه يعيشون في موطن تقلص بفعل الصيد غير المشروع وإزالة الأحراج.
وقال "مايكل غوردون" الذي صور أنثى الفهد وصغيريها عبر طريق بالمحمية وخلال تجولها في الأدغال في "ديراماكوت" في بورنيو بماليزيا حيث رصدتها الكاميرا لأول مرة هناك في عام 2010 إن "رؤيتها خلال النهار لم تحدث تقريبا أبدا، ولم تحدث أبدا مع صغارها". وقال الصندوق العالمي للحياة البرية إن موطن الحيوان تقلص بواقع العشر كل عام خلال العقدين الماضيين متأثرا بالصيد الجائر وازالة الغابات لأغراض تجارية. ويتغذى هذا الحيوان على القرود والغزلان الصغيرة والطيور والسحالي وهو المفترس الرئيس في بورنيو؛ وهي جزيرة تتشارك فيها ماليزيا وإندونيسيا وبروناي.
كاميرا ترصد أنثى "فهد بورنيو" النادر لأول مرة
كوالالمبور- رويترزالتقطت الكاميرا أنثى فهد من نوع "بورنيو" النادر مع صغيريها خلال تجولها في محمية غابات بماليزيا الأسبوع الماضي، وهو أمر نادر الحدوث خلال النهار لهذا الحيوان المراوغ في البرية. ويُعرف هذا الحيوان -المنتمي لنوع القطط الكبيرة والموجود فقط...
كوالالمبور- رويترز
التقطت الكاميرا أنثى فهد من نوع "بورنيو" النادر مع صغيريها خلال تجولها في محمية غابات بماليزيا الأسبوع الماضي، وهو أمر نادر الحدوث خلال النهار لهذا الحيوان المراوغ في البرية. ويُعرف هذا الحيوان -المنتمي لنوع القطط الكبيرة والموجود فقط في جزر بورنيو وسومطرة الإندونيسيتين جنوب شرق آسيا- لدى علماء الحيوان باسم "نوفيليس دياردي" حيث يقدر أن هناك 700 فقط منه يعيشون في موطن تقلص بفعل الصيد غير المشروع وإزالة الأحراج.
وقال "مايكل غوردون" الذي صور أنثى الفهد وصغيريها عبر طريق بالمحمية وخلال تجولها في الأدغال في "ديراماكوت" في بورنيو بماليزيا حيث رصدتها الكاميرا لأول مرة هناك في عام 2010 إن "رؤيتها خلال النهار لم تحدث تقريبا أبدا، ولم تحدث أبدا مع صغارها". وقال الصندوق العالمي للحياة البرية إن موطن الحيوان تقلص بواقع العشر كل عام خلال العقدين الماضيين متأثرا بالصيد الجائر وازالة الغابات لأغراض تجارية. ويتغذى هذا الحيوان على القرود والغزلان الصغيرة والطيور والسحالي وهو المفترس الرئيس في بورنيو؛ وهي جزيرة تتشارك فيها ماليزيا وإندونيسيا وبروناي.
التقطت الكاميرا أنثى فهد من نوع "بورنيو" النادر مع صغيريها خلال تجولها في محمية غابات بماليزيا الأسبوع الماضي، وهو أمر نادر الحدوث خلال النهار لهذا الحيوان المراوغ في البرية. ويُعرف هذا الحيوان -المنتمي لنوع القطط الكبيرة والموجود فقط في جزر بورنيو وسومطرة الإندونيسيتين جنوب شرق آسيا- لدى علماء الحيوان باسم "نوفيليس دياردي" حيث يقدر أن هناك 700 فقط منه يعيشون في موطن تقلص بفعل الصيد غير المشروع وإزالة الأحراج.
وقال "مايكل غوردون" الذي صور أنثى الفهد وصغيريها عبر طريق بالمحمية وخلال تجولها في الأدغال في "ديراماكوت" في بورنيو بماليزيا حيث رصدتها الكاميرا لأول مرة هناك في عام 2010 إن "رؤيتها خلال النهار لم تحدث تقريبا أبدا، ولم تحدث أبدا مع صغارها". وقال الصندوق العالمي للحياة البرية إن موطن الحيوان تقلص بواقع العشر كل عام خلال العقدين الماضيين متأثرا بالصيد الجائر وازالة الغابات لأغراض تجارية. ويتغذى هذا الحيوان على القرود والغزلان الصغيرة والطيور والسحالي وهو المفترس الرئيس في بورنيو؛ وهي جزيرة تتشارك فيها ماليزيا وإندونيسيا وبروناي.